الخميس، 14 فبراير 2013

«شامبليون» يضع قدمه فوق «رأس إخناتون» صدق القرآن رغم أنف شامبليون فيديو


الفرنسي «شامبليون» 
 يضع قدمه فوق «رأس ملك مصر إخناتون» بمدخل «السربون»

وصدق القرآن رغم أنف شامبليون
 مصر تعترض على
تمثال لشامبليون واضعا قدمه فوق رأس ملك فرعوني



,,هل لو الوضع مقلوب وفرعون مصر يضع رجلة فوق رأس شمبليون كانت ستسكت الحكومة الفرنسية وامريكا وحقوق الانسان"
فعلا شىء محزن" ... مطلوب رد فعل مناسب,, كشفت حركة شباب «6 أبريل فرنسا» بالفيديو عن تمثال للعالم الفرنسي «جون فرانسوا شمبليون» الذي جاء إلى مصر مع الحملة الفرنسية بقيادة «نابليون بونابرت»، وحسب له أنه فك رموز «حجر رشيد»، يقف واضعا قدمه فوق رأسا مكسورة لملك مصري فرعوني، مما يعد إهانة للحضارة والتاريخ المصري. وصدر بيان عن الحركة يندد بهذا الفعل المشين، والمهين للتاريخ المصري وحضارة المصريين، موجهة بيانها إلى المركز الثقافي بباريس ووزارة الثقافة والآثار المصرية بـ«احترموا التاريخ المصري». 
وقالت الحركة في البيان، إنه في مشهد مخز للإنسان المصري والحضارة المصرية التي قامت فوق ضفاف النيل، وفي مشهد مخز للفراعنة المصريين، الذين حكموا العالم وأبهروه بحضارة امتدت لقرون عديدة، يوجد تمثال «لفرانسوا شمبليون» بمدخل جامعة« السربون» يضع قدمه على رأس ملك مصري من الفراعنة مكسورة في الأرض، وكأنه يقول لنا هذه حضارتكم ليست أي شيء.
وأضاف البيان، أنه في تجاهل تام من المركز الثقافي في باريس التابع لوزارة الثقافة والآثار المصرية، لهذا المنظر المهين لنا كمصريين، لم يتخذ هذا المركز أية إجراءات للضغط على الحكومة الفرنسية من أجل تصحيح هذه الفاجعة الكبرى. وقالت الحركة في البيان، فنحن كشباب مصري نرفض إهانة التاريخ والحضارة المصرية القديمة، ونحمل مسؤولية هذا الخطأ الفادح والسكوت عنه إلى وزارة الثقافة والآثار، ونطالب الوزارة بحث الحكومة الفرنسية على تصحيح ذلك الخطأ.
مضيفة، أن التاريخ المصري القديم والحضارة المصرية شيء نفخر به جميعا، ولا نقبل أية إهانات سواء كانت متعمدة أو من غير مقصودة، ونتمنى تصحيح تلك الصورة عن الحضارة المصرية القديمة لأن هذا المشهد لا يليق أبدا بأعظم حضارة عرفتها البشرية.


مصر تعترض على تمثال لـ”شامبليون” يضع قدمه على رأس إخناتون يثير غضب مصريى فرنسا قالت وزارة الدولة لشؤون الآثار في مصر - الثلاثاء - إنها ستبلغ اعتراضها الرسمي على تمثال لرائد علم المصريات فرانسوا شامبليون نحت واضعا إحدى قدميه على رأس مقلد يمثل ملك فرعوني أمام فناء مدخل الكلية الفرنسية بالعاصمة باريس.
 والتمثال الذي تداول صوره نشطاء ومعنيون بعلوم المصريات والآثار في الآونة الأخيرة أثار ردود فعل رافضة واعتبروه مهينا للحضارة المصرية القديمة. وقال البيان إن محمد إبراهيم وزير الدولة لشؤون الآثار بعد اجتماعه بمجلس إدارة المجلس الأعلى للآثار "أكد على أنه سوف يتم مخاطبة السفير الفرنسي بالقاهرة ووزير الثقافة الفرنسي عن طريق الخارجية المصرية اعتراضا على هذا التصرف المسيء إلى العلاقات الثقافية المشتركة بين مصر وفرنسا."
 وأوضح البيان أن الاعتراض على نحت التمثال بهذه الصورة لا يتناقض مع "تأييده الكامل لحرية الإبداع إلا أنها لا يجب أن تمس بسمعة مصر أو تسيء إلى تراثها بأي شكل من الأشكال." وقال البيان إن نحت هذا التمثال "استهانة وإساءة غير مبررة" لمصر وأثرييها ومثقفيها . واستطاع شامبليون (1790-1832) فك رموز اللغة المصرية القديمة بالاستعانة بحجر رشيد الذي اكتشفته الحملة الفرنسية على مصر (1798-1801) وكان يضم نصا واحدا كتب بثلاث لغات هي الهيروغليفية (الكتابة المصرية القديمة المقدسة) والديموطيقية (الكتابة الشعبية) واليونانية.

جون فرانسوا شامبليون
 نجح في فك طلاسم الكتابة الهيروغليفية



جون فرانسوا شامبليون (بالفرنسية: Jean-François Champollion) 23 ديسمبر 1790 - 4 مارس 1832، العالم الفرنسي الذي فك رموز اللغة المصرية القديمة بعد استعانته بحجر رشيد الذي كان قد اكتشف أثناء الحملة الفرنسية على مصر، فقد نقش على الحجر نص بلغتين وثلاث كتابات: المصرية القديمة ومكتوبة بالهيروغليفية والتي تعني الكتابة المقدسة، لإنها كانت مخصصة للكتابة داخل المعابد، والديموطيقية وتعني الخط أو الكتابة الشعبية، واللغة اليونانية بالأبجدية اليونانية، ومن خلال المقارنة بينهم نجح في فك طلاسم الكتابة الهيروغليفية.
في حقيقة الأمر لم يتمكن شامبليون من الالتحاق بالمدرسة في صغره، فتلقى دروسا خاصة في اليونانية واللاتينية، ويقال أنه حين بلغ التاسعة من عمره كان يستطيع قراءة أعمال هوميروس وفرجليوس. انتقل شامبليون إلى جرينوبل للالتحاق بالمدرسة الثانوية، وهناك اتصل بفورييه، والذي كان سكرتيرا للبعثة العلمية التي رافقت حملة نابليون بونابرت، وكان لفورييه دورا أساسيا في دفع الصبي شامبليون لدراسة علم المصريات، وذلك من خلال اطلاعه على مجموعته الخاصة من المقتنيات الأثرية. ظهر نبوغ شامبليون مبكرا جدا، فقبل أن يبلغ السابعة عشرة كان قد قدم بحثا عن الأصل القبطي لأسماء الأماكن المصرية في أعمال المؤلفين اليونان واللاتين، كما قضى ثلاث سنوات في دراسة اللغات الشرقية والقبطية على يد كبار علماء ذلك العصر، وأبدى موهبة لغوية نادرة، ثم رجع إلى جرنوبل مرة أخرى لتدريس التاريخ، ثم سافر إلى باريس ليعمل كأول أمين للمجموعة المصرية في متحف اللوفر، كما شغل وظيفة أستاذ كرسي الآثار المصرية في الكوليج دي فرانس، كما وضع شامبليون معجما في اللغة القبطية، وتوفي وهو في شرخ الشباب بعد أن ترك إنجازا علميا حافلا وشامخا أيضا.

صدق القرآن رغم أنف شامبليون
آيات القرآن تشهد بصحة إثباتات الباحث طارق عبد المعطى في مقابلة خاصة للباحث مع علامة تفسير القرآن الشيح محمد متولي الشعراوى أثبت له الباحث أن لفظة ( فرعون ) ليست لقب ملكي عام و لكنها مجرد اسم شخصي خاص لملك مصر الذي عاصر زمن نبي الله موسى وأن نصوص القرآن الكريم تؤكد هذه الحقيقة الجوهرية و لا تتعارض معها و قد وافقه الشيخ في هذه الحقيقة عبر نص القرآن وهي الحقيقة التي توصل إليها الباحث طارق عبد المعطى عبر علمه بالآثار و اللغة المصرية القديمة و أحداث التاريخ المصري القديم و نصوص التوراة في قصة فرعون ملك مصر مع النبي موسى . و الخطأ الفادح الذي وقع فيه شامبليون هو أنه أعتبر أن لفظة ( فرعون ) هي لقب لكل حكام مصر في الأسر الحاكمة القديمة تساوى معنى ملك في مفهومه اللغوي المعاصر .







مصر تحتفل بجزمة شامبليون فى باريس
 صدق القرآن رغم أنف شامبليون






ليست هناك تعليقات: