السبت، 31 أغسطس 2013

الجريمة الكبرى.. مبارك يمارس شئون رئاسيه بدون علم أغلب قادة الجيش فيديو


.. ترجمة لمقال روبرت فيسك ..
 ( ســري للغــايه )
تجهيز جناح مبارك في مستشفى المعادى العسكرى 
باحدث الاجهزه الطبيه واثمنها 
كما ذود الجناح الملكى الفخم بكل أجهزة الاتصال
 امير سالم: نحن مازلنا نعيش فى دولة " مبارك " حتى الان لهذه الاسباب !


علمت من عدة مصادر أثق فيها كل الثقه أن السيسي أخرج مبارك من محبسه ,, ليجرى له عدة إتصالات مع قادة دول الخليج لإقناعهم بضرورة مساندة مصر حتى نهاية المطاف ,, رغم خطورى ذلك على إنقلابه العسكرى إلا أنه أضطر إلى ذلك إضطرارا
 أجرى مبارك عدة مكالمات مع بعض القاده بمساعدة السيسي أخبرهم فيها بحقيقة الوضع الاقتصادى الكارثي الذي يهدد نظام الحكم بالسقوط المدوى في حالة إستمرار التظاهرات الكبيره التى لازالت تخرج بشكل يومى ... ليست المأساه أن يخرج مبارك من محبسه
.. إن الجريمة الكبرى أن يعود مبارك الى ممارسة شئون رئاسيه من وراء ستار أسود حتى بدون علم أغلب قادة الجيش المصري ..
ومن المكالمات التى أجراها مبارك هى مكالمة مع بنيامين بن اليعازر وزير الدفاع الاسرائيلى السابق الذي تربطه بمبارك علاقه شخصيه وطيده رغم انه الضابط الذي قتل مئات الاسرى المصريين سنة1967 وطمأنه أليعازر بأن ‘إسرائيل لا تمل من محاولات إقناع الغرب بضرورة إعطاء فرصه اكبر للجنرال السيسي حتى يستعيد السيطره على مفاصل الدوله وأخبره مبارك أنه لن يعود للسجن مرة أخرى إلا إذا عاد الاخوان للحكم مرة أخرى .. تم تجهيز جناح مبارك في مستشفى المعادى العسكرى باحدث الاجهزه الطبيه واثمنها كما ذود الجناح الملكى الفخم بكل أجهزة الاتصال ويخضع كل من يسمح لهم بالدخول بتفتيش ذاتى حتى لا تخرج من الجناح صورة للخارج وهذا لايحدث إلا في قصور الرئاسه وفى المقابل يتعرض المرشد العام للضرب من قبل رجال الامن ويتعرض الرئيس محمد مرسي الرئيس المنتخب لمعاملة لاتليق برجل تولى رئاسة مصر وقد علمت بنفسي من كاترين أشتون أنها تكلمت مع محمد مرسي في مقر حجزه وهى تدرك أنه لا يدرى ماذا يحدث في الخارج وان ذلك سيسهل مهمتها معه وقد يسهل خداعه وتوريطه في إتفاق ففوجئت به يشرح لها بتفاصيل لم تكن تعلمها عما يجرى في الخارج بل ويستند إليها في شرح أسباب تمسكه بشرعيته .. أشتون إنسحبت من المؤتمر ليس بسبب تحريف الترجمه فهى لم تعلم حقيقة التحريف الا بعد خروجها لكن كلمات البرادعى التى جاءت على غير ما اتفقت عليه معه أثبت لها أن القيادات في مصر يعمل كل منهم بدون علم الاخر وأدركت ان البرادعى ليس سوى واجهة لنشاط خفى ليس البرادعى عضوا فيه ونصحته بالاستقاله قبل ان يورطه العسكر في أمر ما والكره الان في ملعب العالم كله الا المتظاهرين الرافضين لحكم العسكر فهم الطرف الاقوى لانهم السبب في ارباك الجميع ... واذا ظلت التظاهرات فلا محال من سقوط العسكر من فوق قمة الحكم راغبين او مجبرين .. المعركه الان سيكسبها ليس صاحب النفس الطويل فحسب بل والقادر على نجدة مصر من انهيار اقتصادى وشيك لن تستطع دول الخليج مجتمعه على إنقاذ مصر منه لان 60% من دخل مصر يعتمد على الضرائب والسياحه وهذا شبه متوقف .. وتظل عودة الشرعيه الانتخابيه وحدها هى الامل في انعاش الاقتصاد بعد متابعه ملحوظه من العالم لما يجرى في مصر..






▬▬▬▬▬▬ ●●●ஜ۩۞۩ஜ●●● ▬▬▬▬▬

لمـاذا تحــدثنا عن أخـونة النظام ولم نتحــدث عن عسكرته فيديو


المصريون ما بين رهانات العسكر والإخوان؟ 
حفلات التعذيب داخل وحدات العسكر
لمـاذا تحــدثنا عن أخـــونة النظـــام 
ولم نتحــدث عن عســـكرته 



أضحت الساحة المصرية منذ الإطاحة بالدستور المستفتى عليه والشرعية المنتخبة في الثالث من يوليو الفائت، ملعبًا يضم فريقين أساسيين (العسكر والإخوان)، يتميزان بالصلابة والتنظيم المتماسك، ويحملان كذلك قدرًا كبيرًا من المكانة التقديرية في نفوس قطاعات مختلفة من الشعب المصري. فالمؤسسة العسكرية، تحظى بتقدير كبير من غالبية المصريين، فهي في وجدان الشعب المصري منذ إعلان تكوينها سنة 3200 قبل الميلاد كأول مؤسسة عسكرية وطنية في التاريخ؛ إذ يراها المصريون بمثابة عمود الخيمة الأقوى وينظرون إليها نظرة يملؤها الاحترام والتقدير، بحيث لا يتصور بعضهم أحدًا على كرسي الحكم سوى العسكريين؛ وكذلك ترفض أدمغتهم فكرة الحاكم المدني، معتقدين أن الدولة المصرية بتاريخها العتيق واتساعها وتشعبها لا يستطيع السيطرة عليها وإداراتها إدارة جيدة سوى خريجي المدرسة العسكرية.
 بيد أن ما وقع من تعامل عنيف ضد المتظاهرين بدءً من أحداث (الحرس الجمهوري) وحتى فض اعتصامي (رابعة والنهضة)، صدم قطاعًا كبيرًا من المصريين الذين كانوا لا يتوقعون مطلقًا أن يوجه (الجيش) رصاصاته مباشرة إلى المتظاهرين.
وتأتي جماعة الإخوان المسلمين لتمثل الفريق الثاني، وهي تنظيم مُتقن الصنع يمتد وينتشر عبر السنين في ثنايا النسيج المجتمعي للمصريين، لاسيما بين الطبقتين الفقيرة والمتوسطة، وساعد هيكلهم التنظيمي ووجودهم بالقرب من قطاعات مصرية عديدة وصولهم إلى سدة الحكم في أول انتخابات رئاسية جادة بعد ثورة 25 يناير 2011م، وربما أدى انتهاج الإخوان المسلمين للرؤى الإصلاحية في دولة تعج بالفساد، وبعدهم عن سياسات الاستيعاب والاحتواء للقوى الثورية الأخرى، إلى علو وتيرة التحفظات ضدهم، مما أفقدهمجزءًا ليس بالقليل من شعبيتهم لدى المواطنين، خروج 30 يونيو نموذجًا.
وما بين الفريقين السابقين هناك عددًا من الفرق المتناثرة هنا وهناك، ولكنها على ما يبدو محدودة المهارات والتنظيم، وكذلك الشعبية؛ إذ غاب عن غالبية هذه الفرق المتناثرة مهارات الحضور في الشارع المصري - فغاب الشارع عنهم-، ولفظهم في أغلب الاستحقاقات الانتخابية التي أُجريت بعد ثورة 25 يناير، موجهًا جُلّ اهتمامه للفريقين الرئيسيين (الإخوان والعسكر). ورغم أن هذه الفرق منُحت طوال الأعوام الفائتة فرص عدةلتحسين أدائها ومهاراتهامن أجل كسب رضا الجماهير، ومن ثمّ تقوية حضورها لدى المواطن العادي، وتقديم نفسها كبديل محتمل للسلطة السابقة (الشرعية)، وذلك عبرّ الصناديق الانتخابية، إلا أنهم قرروا فيما يبدو تجنب عناء الخوض في الإطار الديمقراطي الجاد الذي طالما تغنوا به والقيام بدور "السنيد" لأحد الفريقين لإزاحة الآخر، ووجدوا في العسكريين ضالتهم للتخلص من الإخوان، ذلك في مقابل الحصول على ما اعتادوا عليه في السابق من فتات وبقايا الحكام. ويتضح من تلك المواجهة الحاصلة بين الفريقين الأساسيين، أن كل منهما يراهن بما يمتلكه من أدوات قوة على دحَر الآخر، فالعسكريين منذ إزاحتهم للرئيس المنتخب، يراهنون على الحلول الأمنية وقدرتها على إجبار خصومهم للاعتراف بخارطة الطريق التي أقروها، في حين يراهن مؤيدو الشرعية على الصمود والحشود والاعتصام، معتبرين ذلك الخيار الأنجع أمام آلة القمع والتنكيل.
 ويعتقد العسكريون أن (القتل والقمع والترويع والاعتقالات) سوف تأتي إما بالإخوان راضخين حتمًا لما أقروه، وذلك مقابل الكف عن الممارسات القمعية بحقهم، وهو ما لم يحدث حتى كتابة هذه السطور، أو انجرارهمإلى العنف المعلن، وبذلك يخلق العسكريون لأنفسهم وللداخل والخارج مبررًا حقيقيًا وليس مزيفًا للمواجهة. والملاحظ، أن الإخوان ومناصريهم من مؤيدي الشرعية يتمسكون باستخدام آليات الديمقراطية في التعبير عن آراءهم برفضهم للانقلاب إما بالاعتصام أو التظاهر السلمي، وذلك رغم الركلات الأمنية المتلاحقة كمجازر ((الحرس الجمهوري، المنصة، رابعة والنهضة، رمسيس)) واعتقال العديد من صفوفهم، وهو ما خالف توقع الكثيرين من المراقبين بل وأضعف كثيرًا من حجج العسكريين في وصفهم بالإرهابيين، بخاصة مع تأكيد منظمات دولية (العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش) على سلمية فعاليات الإخوان ومناصريهم.
ولا يمكن تجاهل مغالاة العسكر وبعض تابعيهم في رهانهم بأن تؤدي أداتهم القمعية إلى مَحْو الإخوان المسلمين من المشهد السياسي والمجتمعي، وكأنهم لا يجيدون قراءة الواقع التاريخي، بخاصة أن محاولات «عبد الناصر» لمحوهم لم تؤت بثمارها؛ وها قد وصلوا عبر الصناديق في عام 2012م إلى سدة الحكم. وأمام ما سبق من مراهنات للعسكريين لم يتحقق أيًا منها حتى الآن،يقف تحالف دعم الشرعية وبداخله الإخوان المسلمين، مراهنًا هو الآخر على ما يمتلكه من أدوات (الاعتصام والحشود) في تحقيق مراده من كسر شوكة الانقلابين؛ إذ كان يظن قادة التحالف أن ديمومة اعتصامه والمجازر التي مُورست ضدهم خلاله، قد يُحدث انقلابًا على الانقلابيين من داخلهم، ويبدو أن عدم حدوث ما يظنون، حطم رهانهم هذا على صخرة مجزرتي (رابعة والنهضة)، رغم أن ذلك الرهان في حال حدوثه يمثل خطورة على كيان الدولة المصرية لما قد يترتب عليه من نتائج انقسامية في صفوف الجيش. ومعفقدان التحالف الوطني لأداة الاعتصام بفض (رابعة والنهضة)، والتي حققت على ما أعتقد نتائجها من إرباك وعدم استقرار الحكم للانقلابيين، يبقى رهان الحشود المستمرة بالنسبة للتحالف الوطني، قادرًا - من وجهة نظرهم - على دحَر الانقلاب؛ إذ يرون أن التظاهر المستمر يؤدي إلى مد أمد إرباك المشهد الانقلابي، وبالتالي عدم قدرة الحكومة الانقلابية على مواجهة التصدعات الاقتصادية والأمنية التي أمامها. 
وبالفعل فإن انشغال الحكومة الحالية بأمر تسويق أن ما حدث ثورة وليس انقلاباً، وكذلك مطاردة الإخوان وأنصارهم من مؤيدي الشرعية، أدى إلى ازدياد تلك التصدعات لدرجة أنها تنذر بالانهيار الكامل، والسؤال هنا، هل يستطيع التحالف البقاء على استمرارية التظاهر أمام اتساع دائرة القمع والاعتقالات؟، يبدو أن الإجابة هنا بالإيجاب، وما حشود 30 أغسطس ببعيدة. وأخيرًا،فإن هذه المواجهات والضربات المضادةبين الفريقين طيلة الشهرين الماضيين، والتي من المرجح استمرارها لفترات ممتدة نظرًا لارتفاع نزعات الإصرار المتبادل، ومع صعوبة تحقيق النصر السريع لأي منهما، يظل الخاسر والحائر بين هذا وذاك المواطن المصري الذي على شفا عودته إلى عزلته السياسية كما في السابق.. . محمد محمود مهدي باحث في الشئون السياسية
==
 متظاهر يوجه اسئله للسيسي ومؤيديه وينتظر الرد



 حفلات التعذيب داخل وحدات الجيش (خير اجناد الارض )

 


ليا مين غيرك يا بلدى
أسئلة عصية لماذا كنا دوما نكذب بيانات الداخلية ثم باتت فجأة مرجعية لمواقفنا ضد خصومنا لماذا أثارنا قتل أربعة من الشيعة المصريين لكن لم نعبأ لقتل ما يزيد عن ألف من خصومنا لماذا أعتبرنا الدعم القطري تدخلا سافرا في بلادنا لكن أعتبرنا دعم دول خليجية أخرى مواقف مشرفة لماذا رفضنا مبدأ القروض الدولية ثم أعتبرناها سبيلا للخروج من الأزمة لماذا رفضنا إستخدام الدين في السياسة لكن قبلناه عندما أصبح داعما للسلطة العسكرية لماذا طالبنا بالدولة المدنية ثم أغمضنا عيوننا عن الدولة العسكرية لماذا تحدثنا عن أخونة النظام ولم نتحدث عن عسكرته لماذا ندين مبدأ أستخدام العنف الذي تقدم عليه بعض الجماعات الدينية لكن نرحب به كأسلوب تعامل معها لماذا ندين إنحياز الجزيرة ونغمض عيوننا عن جرائم الإعلام المصري لماذا ليس لنا ميزان واحد نزن به كل المواقف ..


؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛


.."30 لا" لكل ظلم وخروج عن الحق والعدل فيديو



... لاءات العـــزة والكـــرامة ...
هل مصر خارج المنطقة الأخلاقية والإنسانية في العالم؟
 سيف عبد الفتاح يطرح 30 "لا" على طريق العزة والكرامة 
ورسائل إلى الشعب المصري ولآخرين
تحليل ناري من د محمد الجوادي اليوم عن مظاهرات جمعة الحسم



قال الدكتور سيف عبد الفتاح: إن كلمة (لا) أصعب كثيرا من أن تُقال في مثل هذه الظروف التي تحيط بالإنسان المصري من ارتباك وعجز وحيرة واشتباك واختلاط، مشيرا إلى أن كل هذه الأمور تجعل الإنسان يركن إلى السكوت، والبعض الآخر قد يستمر في موكب الطبل والزمر ويقول نعم ويسير مع الناس كالإمعات. 
واستدرك – في تغريدة له على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك – قائلا: "لكن نحن نقول "لا" بقيمتها، نقولها بملء فمنا، فإن شهادة أن لا إله إلا الله تبدأ بكلمة "لا"، وكلمة "لا" التي تعبر عن حالة احتجاجية وتقدم كل معاني الإرادة الرافضة لكل ظلم وخروج عن أصول الحق وأسس العدل". 
وطرح عبد الفتاح قائمة من "30 لا"، وصفها بأنها من لاءات العزة والكرامة التي لا يصدع بها إلا كل ثابت على المبدأ.
 1. لا للعسكر في العملية السياسية ولا لحكم العسكر من وراء ستار.
 2. لا لجعل العسكر دولة فوق الدولة وتحصين ذلك دستوريا بما يشوه العلاقات المدنية العسكرية.
 3. لا للانقلاب العسكري على ثورة 25 يناير.
 4. لا للدولة العسكرية الفاشية وتعاونها مع الدولة البوليسية القمعية.
 5. لا للمحاكمات العسكرية للمواطنين والمدنيين.
 6. لا لفرض حالة الطوارىء فى محاولة لنشر أجواء الترويع والتفزيع والتخويف.
 7. لا لحظر التجول باعتبار ذلك أهم مؤشر لتقييد حركة البشر وإلزامهم بيوتهم بدعوى الأمن فى الظاهر ، وهى محاولة مكشوفة لتثبيت الإنقلاب الفاشى الغاشم.
 8. لا لعودة رموز (نظام مبارك) أو التحالف مع رموزه، ضمن ترتيبات الانقلاب والعودة للدولة العميقة.
 9. لا للثورة المضادة على ثورة 25 يناير.
 10. لا لاستدعاء الخارج.
 11. لا للمعايير المزدوجة التي تقسم الشعب الواحد إلى شعبين.
 12. لا لصناعة الكراهية بين أبناء الشعب الواحد.
 13. لا لسلطات فرعونية في يد رئيس مؤقت معين من قبل العسكر.
 14. لا إقصاء أو تشويه أو تصفية لأي فصيل سياسي.
 15. لا مصالحة في ظل الإجراءات الاستثنائية وتكميم الأفواه وتقييد الحريات.
 16. لا لمغالبة جديدة تقضي على إمكانات "التراضي" الوطني وبيئة المصالحة.
 17. لا لحكومة من لون واحد ليست بحكومة تكنوقراط ولا كفاءات.
 18. لا للفلول في الحكومة.
 19. لا لإعلان دستورى يستند فى ديباجته لبيان العسكر الإنقلابى.
 20. لا لتعديل دستوري أو دستور جديد قبل انتخابات برلمانية ورئاسية.
 21. لا للعنف من أي طرف كان ( فى السلمية أمان وتأمين).
 22. لا للعنف في التعامل مع المعارضة والتظاهرات.
 23. لا لعودة أمن الدولة وممارساتها القمعية تحت أى إسم.
 24. لا لإعلام مطبّل للعسكر ومدمّر للوطن ويصدّر الفتنة للجماعة الوطنية.
 25. لا للزج بالقضاء في الصراع السياسي.
 26. لا لتلفيق القضايا للخصوم السياسيين والمحاكمات الانتقامية.
 27. لا لنائب عام جديد(ملاكى) في ظل انقلاب على ثورة 25/1.
 28. لا لتحدي هوية المجتمع.
 29. لا لثقافة وفنون الابتذال(لم أطق حوارا فى هجوم المسلسلات الساقطة، فى أحدها حوار يتسم بالبذاءة والفحش والتلوث السمعى والبصرى).
 30. لا للتسوّل من الخارج. رسائل إلى الشعب المصري ولآخرين..


الرسالة الأولى: شعبنا المصري العظيم: اخرج إني لك من الناصحين: انزل للشارع، وشارك في إسقاط الانقلاب الذي أجهز بالبيادة والدبابة على صوتك في 7 انتخابات أشرف عليها الجيش والقضاء. قال سيدنا عمر: أحب للرجل إذا سيم خطة خسف أن يقول بملء فيه: لا. فقل: لا، لله ثم لكرامتك. قال الله تعالى: "ومن جاهد فإنما يجاهد لنفسه".
- الرسالة الثانية: اخرج في وجه من ظلمك وإخوانك وأخواتك: اخرج أمرا بالمعروف ونهيا عن المنكر، وهو واجب شرعا، اخرج في وجه من قتل وحرق وخنق أمك وأباك وأختك وأخاك، اخرج في وجه من قتل 6000، وجرح 25000، واعتقل 12000، فهل تجلس في بيتك حتى يقتل ويحرق ويعتقل كل من حولك؟ الرجل ينزل في الميدان، ويدافع عن أرضه وعرضه، ولا تخش لومة لائم.
- الرسالة الثالثة: انزل ولا تخش على رزق ولا أجل: بلدنا مصر أمنا الحبيبة مغصوبة، وحرائرنا قتلن واعتقلن وتحرش بهن البلطجية، وأموالنا مسروقة، ورئيسنا مخطوف، ودستورنا معطل، وكرام بلدك إما شهداء أو جرحى أو معتقلون، فهل تسكت خوفا على رزق أو أجل، أما الرزق والأجل فهما فقط بيد ربك "وفي السماء رزقكم وما توعدون" والأجل "فإذا جاء أجلهم فلا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون"، خليها على الله وانزل.
- الرسالة الرابعة: أجب نداء الله لأجل مصر ومستقبلك: انزل كما قال الله تعالى: "ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون"، والله إن فلاحك في الدنيا والآخرة أن تنزل معنا إنقاذا لمصر من الدمويين المرتدين على ثورتنا 25 يناير.
- الرسالة الخامسة: احشد ولا تنزل وحدك: الدال على الخير كفاعله، ووالله إنه لنعم الخير أن تقنع به أسرتك وجارك وقريبك وشريكك، فنحن نريد كما قال الله: "ربيون كثير"، فالربانيون هم الذين جردوا حياتهم لله، والكثرة مهمة في إفاقة مغتصبي مصر، المعتدين على بناتنا وشبابنا قتلا وحرقا وخنقا مثل هتلر تماما.
- الرسالة السادسة: مكملين حتى يحكم الله: واصبر حتى يحكم الله، وهو خير الحاكمين، هل حكم ربنا هو الدستور والقانون والقرارات، طبعا: لا، إذن ديانة وسياسة انزل وانكر المنكر حتى يحكم الله. وصدقني ستسعد في الدارين.
- الرسالة السابعة: بيان الداخلية أنهم سيستعملون الذخيرة الحية، وإحنا هننزل - إن شاء الله - بالقلوب الحية، بالخوف من الله فقط، إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم، وخافون إن كنتم مؤمنين، "وإوعى تنسى: الرب واحد، والعمر واحد".
 الرسالة الثامنة: كلما رأيت أو تذكرت دم الشهداء والجرحى أحس أنها صارت وقود ندائنا: ثوار أحرار هنكمل المشوار، "واللي عند ربنا مابيروحشي".
- الرسالة التاسعة: لا تنسوا شبابنا وبناتنا مع زحمة المسيرات أن نغرف من معين القرآن، سجدة فجر الجمعة، وسورة الكهف، والصلاة على الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم، واستغفار ودعاء يعجل لنا ربنا بالفرج، "ألا إن نصر الله قريب".
 رسائل أخرى الرسالة الأولى: إلى الببلاوي:
 تعليق الببلاوي - أقصد "البلاوي" - على قناة الABC أن حكومته قتلت مثلما فعلت أمريكا في الحرب العالمية الثانية، وحرب فيتنام، ونسي أنها كانت دولاً تحارب دولاً أخرى وجيوشا تحارب جيوشا، على كلٍّ نحن بالله، ثم بسلميتنا أقوى منك ومن السيسي الذي عينك، يا من جئت بلا صوت واحد انتخابي سوى صوت البيادة والدبابة.
 الرسالة الثانية: إلى مجلس العموم البريطاني: مناقشة ضرب سوريا لسبب أخلاقي وإنساني كما يذكر السيد كاميرون رئيس الوزراء، أو السيد مليباند رئيس حزب العمال المعارض شيء حقا جيد، وسؤالي البريء جدا: أين كانت إنسانيتكم وأخلاقكم سنتين ونصف من مجازر سوريا؟ وقتل 200000، وجرح مليون، وتشريد 3 مليون بالخارج، و7 مليون بالداخل؟
هل يفترق القتل بالكيماوي عن ضرب النار أو الذبح بالمنشار؟!
وبالمناسبة، ما أخبار القتل والحرق والخنق الذي قام به الانقلابيون في مصر؟
من قُتلوا بمصر في الأسبوع نفسه أضعاف من قتلهم جزار الأسد 1500 بالكيماوي، بينما قتل السيسي فوق ال5000 مصري سلمي!!! هل مصر خارج المنطقة الأخلاقية والإنسانية في العالم؟
تصريحات نارية من المؤرخ محمد الجوادي في جمعة الحسم
" الشعب يســـترد ثـورتـــه " 



فضيحة اللواء حمدي بخيت
على الشرطة التخلص من كل المتظاهرين المؤيدين للشرعية 





رئيسة اليهود بمصر: شاركت في 30يونيو.. والأقباط أكثر ما رأيتهم بالتحرير


رئيســة اليهــود بمصــــر:
إنني فخورة بالمصـريين 
لأنهـم يريــدون لمصـر أن تكـون علمـانية
 شاركت في 30يونيو . والأقباط رأيتهم بالتحرير 
وسمعت شتائم عنصرية معادية للسامية 
من رجلاً ينظر إلى جثة محترقة صارخا: 
"حتــى اليهــود لا يفعلـــون ذلك"



نشرت، اليوم السبت، صحيفة "يوديشه ألجماينه" اليهودية الناطقة بالألمانية، حوارا أجرته مع ماجدة هارون، رئيسة الطائفة اليهودية في مصر، التي أكدت فيه مشاركتها في مظاهرات 30 يونيو المعارضة للرئيس مرسي، والتي أشارت إلى أنّ أكثر من تعرفوا عليها في ميدان التحرير هم أقباط مصر الذين كانوا أكثرية في الميدان والذين وأمسكوا بيديها وهتفوا لها :"باركك الرب فأنت مصرية أصيلة".
و"ماجدة هارون" رئيسة الطائفة اليهودية بالقاهرة– 61 عاماً – هي أصغر النساء الـ 14 اللائي تتكون منهن الطائفة حيث غالبية العضوات الباقيات في الثمانينات من أعمارهن ويعشن على المساعدات ودخل تأجير ما تمتلكه الطائفة من عقارات منذ أجيال عديدة كما ذكرت ذلك صحيفة "يوديشه ألجماينه" اليهودية الناطقة بالألمانية في تقريركتبه :" بن سيلز". وتقول ماجدة إنها كانت تسير في الشارع أثناء الأحداث الأخيرة وسمعت رجلاً ينظر إلى جثة أحد الجنود صارخا: "حتى اليهود لا يفعلون ذلك"، وهو الأمر الذي ضايقها لاسيما وأنها كلما نزلت إلى الشارع تسمع شتائم عنصرية معادية للسامية كما أنها غضبت بشدة من أنباء حرق بعض الكنائس للأقلية المسيحية والتي تعدّ أكبر الأقليات في مصر ولا يمكن مقارنتها بالأقلية اليهودية.
وأضافت هارون، أن غالبية المصريين في هذا البلد ربما نسوا أنّ هذا البلد لايزال به يهود مضيفة أنها شاركت في مظاهرات 30 يونيو ضد الرئيس مرسي، ووصفت الحشود في ميدان التحرير بالمذهلة وأنّ توحد الناس كان رائعاً وقد تعرف عليها البعض هناك ـ ربما من أقباط مصر الذين كانوا أكثرية في الميدان، نظراً لظهورها التلفزيوني وأمسكوا بيديها وهتفوا لها : "باركك الرب فأنت مصرية أصيلة".
وتحدثت الصحيفة عن اليهود المصريين وتاريخ وجودهم في مصر مشيرة إلى أن اليهود عاشوا في مصر منذ آلاف السنين، وأنه في الوقت الذي تم فيه الإعلان عن قيام دولة إسرائيل في 1948 كان في مصر حوالي 75 ألف يهودي غالبيتهم غادر البلاد في السنوات التالية لإعلان قيام دولة إسرائيل، بينما لم يواجه من بقي منهم أي صعوبات أو مشاكل في مصر ومن بينهم ماجدة ورفيقاتها. 
وقالت "ليفينا زامير"، يهودية مصرية أخرى والتي تشغل منصب رئيس اتحاد اليهود المصريين في إسرائيل: "إنني فخورة بالمصريين لأنهم يريدون لمصر أن تكون علمانية وعالمية كما كانت من قبل". 
واختتمت الصحيفة قائلةَ أن الطائفة اليهودية في مصر تقف في جانب الجيش المصري، بل ويقمن بتوفير بعض المال للتبرع به للحكومة المصرية، وتتذكر ماجدة كيف أنها عندما سألت عضوات الطائفة عن رأيهن في توفير بعض المال من أجل التبرع به بلسم الطائفة اليهودية أجابت العضوات بكل قوة : "بكل تأكيد. فنحن لم نمت بعد".

السفيرة الامريكية تصرح لصحيفه اسرائيليه
 بان مصر ملك لليهود وان اليهود هم من بنو الاهرامات وان اسرائيل سوف تحتل مصر 



عمالة البرادعى..أمن العرب لم يعد مهمة الجيوش بل مهمة الغرب - فيديو


أمن العـــرب لم يعـــد مهمـــة الجـــيوش
 بل مهمـــة الغــرب 
البرادعي عميــل لأمريكــا و قــدم تقـــارير ضـــد مصــــر


أن أمن الأمة العربية ما عاد موكولا إلى الجيوش العربية، وإنما صارت تتولاه الدول الغربية، وفى المقدمة منها الولايات المتحدة وفرنسا وانجلترا، التى باتت تؤدى دور «الكفيل» للدول العربية. ومنذ أعلن الرئيس الراحل أنور السادات أن حرب أكتوبر (قبل أربعين عاما) هى آخر الحروب، فقد بدا ذلك إعلانا عن إجراء تعديل جذرى فى العقيدة العسكرية، اتجهت فيه الأنظار إلى الداخل بأكثر مما انشغلت بالخارج.
وأوضح هويدي "أنا هنا أفرق بين الاحتشاد وبين الاهتمام"، والاحتشاد موجه نحو هدف وطرف، أما الاهتمام فهو يركز على القدرات الذاتية والأنشطة غير العسكرية، وذلك أوضح ما يكون فى الدول العربية النفطية التى توجه اهتماما واضحا لإنفاقها العسكرى فتشترى أحدث الطائرات والمدرعات وتقتنى أفضل الخبراء، لكنها تفعل ذلك لمجرد تعزيز القدرة العسكرية (إن شئت فقل إنه لأجل الوجاهة العسكرية) فى حين أنها تعتمد فى أمنها وحماية حدودها على القواعد العسكرية الأجنبية والعطاء الغربى. واستطرد هويدي بالقول حين خرجت مصر من الصف العربى بعد توقيع اتفاقية كامب ديفيد، وبعدما أطلق السادات شعاراته سواء تلك تحدثت عن آخر الحروب أو أعلنت عن أن 99٪ من أوراق اللعبة فى أيدى الولايات المتحدة الأمريكية، حدث أمران مهمان للغاية، الأول أن مصر انكفأت على ذاتها وأدارت ظهرها للعالم العربى. والثانى أن بعض الدول العربية ــ الخليجية بوجه أخص ــ أدركت أنها أصبحت بلا ظهر ولا غطاء، فاعتمدت على الحماية الغربية.
لأن «الكفيل» صار غربيا فلم يعد الأمن القومى العربى محلا لأى اهتمام، الأمر الذى فتح الأبواب واسعة للتغول الإسرائيلى، كما مهد الطريق لمحاولات الفتك بالعالم العربى وتمزيقه (العراق والسودان مثلا ولا تسأل عن فلسطين). وختم الكاتب بالقول أجريت بحثا حول معاهدة الدفاع العربى التى وقعتها الدول العربية فى عام 1950، ضمن عناوين أخرى عديدة للعمل المشترك، ظلت جميعها ضمن الأحلام المؤجلة إن لم يكن المستحيلة.
وحين لاحظت أن العنوان له وجود على الانترنت، فإننى سارعت إلى فتحه لكنى اكتشفت أنه يتحدث عن الدفاع المشترك الالكترونى، وكانت تلك دعوة أطلقها الدكتور موسى إبراهيم أحد أعوان العقيد معمر القذافى فى صيف عام 2011 لحث أنصاره على التصدى للثوار عبر الانترنت. لاحظت أيضا أن الدكتور محمد مرسى أشار فى خطاب تنصيبه فى 30/6/2012 إلى تفعيل منظومة الدفاع العربى، ضمن وعده بتنشيط العمل العربى المشترك. وأردف هويدي قائلا: استوقفنى أن الدكتور محمد البرادعى الذى كان قد تردد أنه بصدد الترشح لرئاسة الجمهورية، قال فى حديث تليفزيونى (أزعج الإسرائيليين) فى 7/4/2012 إنه سيدعو إلى تطبيق اتفاقية الدفاع المشترك فى حال تولى الرئاسة وتعرضت غزة للعدوان. وهو كلام أطلق فى الفضاء ولم يختبر فى الواقع ،إلى غير ذلك من الخلفيات التى همشت فكرة الدفاع عن الأمن القومى، وجعلت التركيز على الأمن الداخلى يحظى بالقدر الأكبر من الاهتمام.
البــرادعي والوجــه الثـــالث



محاولة إجهاد ثورة 25 يناير والقضاء علي المظاهرات التي يقوم بها مؤيدو الشرعية مستمرة علي قدم وساق من قبل الرافضين لعودة الشرعية والرئيس المنتخب مرة أخري. كما يعلم الجميع أن الإنقلاب الذي تم في 3 يوليو كان من خلال الإعداد الأمريكي وإنتاج خليجي ومباركة الإتحاد الأوربي والروسي. ومع قرب فشل الإنقلاب الذي قامت به أمريكا من خلال السيسي وزبانيته ومعاونة البرادعي وقوى جبهة الإنقاذ المختلفة كان لابد من أمريكا أن تنتهج طريقاً أخر تسلكه في حال سقوط الإنقلاب العسكري الذي بدي وشيكاً. لذا فقد قامت بسحب البرادعي من الساحة السياسية مؤقتاً بحجة رفضه فض إعتصامي رابعة والنهضة بالقوة وإسالة الدماء علي الرغم أن قتل المعتصمين أمام الحرس الجمهوري والمنصة تم بمباركة منه دون أن يتمعض وجهه خجلاً، بل إنه قبل فض إعتصامي الرابعة والنهضة قال [أن الدولة قد تضطر لإستخدام القوة لتستعيد هيبتها وتحافظ علي مؤسساتها].
إن أمريكا رأت أن تحافظ علي البرادعي قبل فشل الإنقلاب هو وبعض أتباعه أمثال خالد داوود المتحدث الرسمي لجبهة الإنقاذ والمعروف بولائه للمخابرات الإمريكية CIA وكذلك يسري فودة وريم ماجد وغيرهم ، فقدم البرادعي إستقالته رسمياً لعدلي منصور، وفعلياً للسيسي الذي قبلها مضغوطاً عليه وسمح له بمغادرة البلاد علي الرغم أن السيسي يفرض إقامة جبرية ويعتقل كل من يتخلي عنه في تلك الفترة، إلا أنه لم يقدر أن يفعل ذلك مع البرادعي المندوب الأمريكي في مصر. 
 تتجه أمريكا هذه الأيام في طريق ثالث بعيداً عن طريق الإسلاميين الذين ترفض عودتهم حيث أنها العقل المدبر للإنقلاب العسكري، كما أنها رأت الشعب المصري يرفض حكم العسكر بالإضافة إلي خروج السيسي عن الخط المرسوم له وجري لعابه علي كرسي الحكم بسرعة البرق، لذا فإنها تتجه نحو طريق ثالث يرفض الإخوان والعسكر معاً بما يسمي التيار الثالث الذي من أجله ستعيد البرادعي إلي مصر مرة أخري بوجهه الثالث المعارض للإنقلاب ليدخل في التيار الثالث الذي بدأ الترتيب له بالفعل منذ فترة كل من حزب الدستور وحركة 6 إبريل والمنشقون عن الإخوان وبعض الحركات الشبابية التي تكونت في الفترة الماضية. أثناء حكم مرسي عندما انفضح أمر جبهة الإنقاذ تم سحب البرادعي من المشهد السياسي وذهب إلي الإمارات ثم عاد بعدها بعد تشكيل حركة تمرد علي أنها حركة شبابية ثورية ترفض حكم الإخوان ثم انضموا إليها جميعاً .
 واليوم يعيد البرادعي تاريخه وينسحب من المشهد السياسية في وقت لا يحق لسياسي شريف أن ينسحب منه، حيث أن الشعب بين فريقين ، فريق الحرية والكرامة الإنسانية والديمقراطية التي ينشدها، وفريق البلطجة السياسية والبطش البوليسي والسطو العسكري الذي يمثله السيسي ومحمد إبراهيم وجبهة الإنقاذ وتمرد. ولكنها الأوامر الأمريكية التي تحرك البرادعي كالدمية التي تعمل بالبطارية المؤقتة، فتجده يتغير ويتلون ويشجب ويعلن عن إستخدامه القوة أو رفضه لسفك الدماء، أو إنسحابه من العمل السياسي أوعودته مرة أخري وغيرها من الحركات المتناقضة مع بعضها البعض وذلك طبقاً للمتغيرات الأمريكية والطريق الذي ترسمه له.
 إن تهاني الجبالي مؤسس حركة الدفاع عن الجمهورية والمدافعة المستمية عن الإنقلاب العسكري الذي أعاد لها رونقها من جديد تقول [إن ما يطلق عليه التيار الثالث هو ''طابور خامس'' ممول من الخارج لمحاصرة الإرادة الشعبية الوطنية بعد 30 يونيوـ على حد قولها، وأن مصر محاطة الآن بمؤامرات وأجهزة مخابرات عالمية تنفق كل يوم لمحاصرة الإرادة الشعبية المصرية الوطنية، والتيار الثالث طابور خامس ممول من أجهزة المخابرات الأمريكية والبريطانية والألمانية]. إننا نوقن أن البرادعي لا وزن له في الشارع المصري ولا المستوي الدولي ولا الحياة السياسية إلا بالضغط الأمريكي الذي تفرضه علي أتباعها والتمويلات المالية التي تغدقها علي من تريد أن تكسبهم في صفوفها حتي تحقق مرادها. 
 سيظل البرادعي هو السكين التي تستخدمها أمريكا كما استخدمته في قتل العراقيين بحجة وجود مفاعلات نووية في العراق ، في الوقت الذي تغاضي فيه الطرف عن المفاعلات النووية في إسرائيل والعالم كله. 
إن الطرق التي تسكلها أمريكا ستجدها مغلقة إلا طريقاً واحداً وهو إطلاق حرية الشعب المصري في إختيار مصيره ومن يمثله ويقوده في تلك الفترة. سيعود الإسلام ليحكم العباد، وسنتشر فكرة المشروع الإسلامي حتي تغزو عقر دارهم في أمريكا وأوربا وروسيا وكل الدول التي تعادي الإسلام من منظوره السياسي حيث أنه الأبقي والأصلح للعباد في هذا الكون حتي وإن غاب بعض الوقت. 
( شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وصَّى بِهِ نُوحاً والَّذِي أَوْحَيْنَا إلَيْكَ ومَا وصَّيْنَا بِهِ إبْرَاهِيمَ ومُوسَى وعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ ولا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى المُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إلَيْهِ مَن يَشَاءُ ويَهْدِي إلَيْهِ مَن يُنِيبُ (13)سورة الشوري. 
 خليل الجبالي مستشار بالتحكيم الدولي كبير مفتشي وكالة الطاقة الذريه: 
 البرادعــي عميــــل لأمريكــــــا و قـــــدم تقـــــــــارير ضــــد مصــــر



؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛

خبيرة نشر الفوضى .مصر ملك اليهود ونهايه امريكا بحكم اسلامى.فيديو


رؤيــة مسلمة لعـالم ما بعد أمريكا 
 قنـــص احــد المعـــتقلين بعد تســليم نفســه
في فـــض اعتصـــام رابعـــة
 حــزب النــور يعــترف 
 السفيرة الأمريكية مشاركة في التخطيط للانقلاب



... السفيرة آن باترسون ... 
مروضة الجماعات الإسلامية وخبيرة نشر الفوضى
 سيعود اليهود إلى مصر فى 2013 
بعد إعلان افلاسها ..وإسرائيل ستحتلها
 وما يفعلة السيسى الان فى مصر الخطوة الاولى

صرحت السفيرة الامريكية بالقاهرة آن باترسون أن عودة اليهود من الشتات ومن كافة بلدان العالم إلى أرض الموعد من النيل إلى الفرات صار وشيكا وأنه سيتم خلال العام 2013، وأعلنت بفخر أنها لعبت دورا محوريا و خطيرا حقق لشعب الله المختار النبؤات التى قيلت عنه بصورة تعتبر اعجازية كما أعلنت أن المصريين لن يمانعوا فى عودة اليهود بل سيتوسلون إليهم لكى يعودوا الى مصر و ينتشلونهم من الفقر و المجاعة بعد اعلان إفلاس مصر الموشك و المتوقع خلال نفس العام.
وعند سؤالها عن الحرب العسكرية فى حوار لها مع أحد المواقع الإسرائيلية، أكدت أن إسرائيل قد تحملت الكثير من الاستفزازت و الاعتداءات و التهديدات وأن الصبر لن يطول وأن عام 2013 هو العام الاربعين لذكرى نكسة اكتوبر 1973 و أنه فى حال اضطرت إسرائيل الى المواجهة العسكرية فانها لن تتردد وأنها ستكون الحرب الاخيرة هرماجدون التى ستشارك فيها الولايات المتحدة الامريكية و بريطانيا و الناتو و كافة الدول المحبة للسلام لأجل إعادة الحقوق إلى أصحابها و ان اليهود لن يسمحوا بتكرار الهولوكوست ضدهم فى المنطقة بما ان العرب و المسلمين طبيعتهم عنيفة و يميلون الى الهمجية و الارهاب و يغارون من اليهود لانهم اكثر تحضرا و تقدما و ثراءا منهم و لهذا فان الصراع سيكون لاجل البقاء و سيكون البقاء للأقوى بالطبع.
و عن تجربتها فى مصر، أكدت أنها سعيدة انها جاءت الى مصر لتكمل ما بدأته شقيقتها الكبرى السفيرة السابقة مارجريت سكوبى وأن الاسماء لا تعنى شيئا طالما أن الهدف واحد و الاخلاص موجود و كشفت انها قد اقسمت عند حائط المبكى أن ترد لليهود حقهم و تنتقم لهم على تشتيتهم فى دول العالم وأن الاهل و الاقارب سيعودون سويا الى مصر و الدول العربية لتكتمل العائلات و يلتقى الاقارب بعضهم البعض و يلتم الشمل بعد مئات السنوات من المعاناة و اعربت انها استطاعت بطرقها الخاصة ترويض الرئيس المصرى محمد مرسى و ان كل شىء فى قصر الاتحادية تحت السيطرة التامة و اكدت انها صارت تمتلك الوثائق التى تثبت ملكية اليهود للمشاريع المصرية التى اسسوها ثم طردهم عبد الناصر بكل وحشية من مصر و صادر املاكهم . 
وقالت أن الوثائق أثبتت ان ما يملكه اليهود فى مصر يجعلهم يعودون اسيادا و يثبت انهم الملاك الاصليين لمصر و ليس كما زور الفراعنة التاريخ حيث ان اليهود بالفعل هم بناة الاهرامات لكن المصريون و العرب اعتادوا السرقة مثلما سرقوا قناة السويس التى اممها عبد الناصر مثلما قامت ثورة يوليو 1952 خصيصا لتأميم و سرقة املاك اليهود وأن التعويضات التى سيدفعها المصريين ستجعلهم يفلسون و يعجزون عن دفع اقساط قروض البنك الدولى و ان البنك المركزى صار مفلسا و صار المصريون لا يملكون فعليا أى شىء فى مصر و سيكون عليهم اثبات العكس فاما القبول بالعبودية لاسيادهم اليهود شعب الله المختار او الخروج من مصر للبحث عن وطن بديل ربما فى الصحراء الغربية و ان مجلس الامن بالطبع سيدعم الحق و حق شعب الله المختار فى ارض الموعد من النيل الى الفرات و مقابل عودة اللاجئين الفلسطينيين الى غزة و سيناء و الضفة و الاردن و سيكون القرار اجباريا و فى حال رفض المصريين و العرب فسيتم اعلان الحرب العسكرية عليهم. وما يفعلة السيسى الان فى مصر هى الخطوة الاولى..

السفيرة الامريكية 
مصر ملك اليهـــود واسرائيل ستحتلهـــا



.. اللواء حمدي بخيت .. 
على الشرطة المصرية 
التخلص من كل المتظاهرين المؤيدين للشرعية
اوباما يقرأ عن نهايه امريكا بحكم اسلامى
السفيرة آن باترسون..
 مروضة الجماعات الإسلامية وخبيرة نشر الفوضى


شخصيتها قوية.. تتصف بالغرور والتعالي.. تتعامل بحدة مع كل معارضي السياسة الأمريكية.. لديها خبرة كبيرة فى التعامل مع الجماعات الإسلامية لتاريخها المهنى السابق بالتواجد فى أفغانستان وباكستان.. استطاعت منذ قدومها إلى مصر فتح قنوات إتصال عديدة مع الإخوان المسلمين والتيار السلفي ودعم التيارات الليبرالية.. 
وتعد هى المسئولة عن تفجير قضية التمويل الأجنبى والتى ادت إلى حدوث توتراً كبيراً فى العلاقات بين مصر وأمريكا.. هى آن باترسون السفيرة الأمريكية بالقاهرة. 
 ولدت "آنا باترسون وودز" عام 1949 فى مدينة فورت سميث بولاية أركنساس الأمريكية، حصلت علي درجة بكالوريوس من كلية الآداب جامعة ويلسلي وحضرت الدراسات العليا في جامعة كارولينا الشمالية في تشابل هيل لمدة عام، متزوجة من ديفيد باترسون - ضابط متقاعد في السلك الدبلوماسي. 
عملت باترسون كدبلوماسية أمريكية وموظفة بالسلك الخارجي منذ عام 1973, وشغلت منصب كبير موظفي وزارة الخارجية الامريكية والمستشار الاقتصادي للمملكة العربية السعودية منذ عام 1984 وحتى عام 1988 ثم بوصفها المستشار السياسي في بعثة الولايات المتحدة لدي الأمم المتحدة في جنيف في الفترة من 1988 إلي 1991.
 تدرجت السفيرة في المناصب الخارجية, فشغلت منصب مدير وزارة الخارجية لدول الأنديز ما بين عامي 1991و 1993, ومنصب نائب مساعد الأمين لشئون البلدان الأمريكية ما بين عامي 1993و1996. خدمت باترسون كسفيرة للولايات المتحدة في السلفادور في الفترة من 1997 إلى 2000، ثم سفيرة الولايات المتحدة في كولومبيا من عام 2000 إلي 2003، لتشغل بعدها منصب نائب المفتش العام في وزارة الخارجية الامريكية, وفي عام 2004 تم تعيينها نائبة المندوب الأمريكي الدائم لدي الأمم المتحدة, حتي نوفمبر 2005 عندما عينت كمساعد وزيرة الدولة لشئون المخدرات الدولية وتطبيق القانون حتي مايو 2007. 
 وفي عهد الرئيس الأمريكى جورج بوش عينت باترسون سفير الولايات المتحدة لدى باكستان من يوليو 2007 وحتي أكتوبر 2010 ليتم تعيينها بمنصب السفيرة الأمريكية بالقاهرة لتصبح أول سفيرة أمريكية عقب ثورة 25 يناير خلفاً لمارجريت سكوبى. ونشر موقع ويكيليكس عدة وثائق تدين السفيرة وتشير إلي أنها احد أركان النظام الامريكي المنفذ لخطط الاغتيالات في عدة دول نامية, فضلا عن كونها أداة رئيسية لإقامة إعلام مواز لإعلام الدولة التي تتواجد بها يعتمد علي الدعم الامريكي وينحصر دوره في المشاركة في زعزعة الاستقرار وإحداث فوضي وبلبلة بها. 
 ووفقا لما نشرته صحيفة داون الباكستانية: أظهرت برقيات دبلوماسية أمريكية سرية نشرت بموقع ويكيليكس أن قوات أمريكية خاصة رافقت قوات باكستانية في مهمات جمع معلومات أثناء صيف 2009, وهذه القوات شاركت مع القوات الباكستانية في عمليات في إسلام أباد بحلول 2009. 
 وقالت البرقيات إن السفيرة الأمريكية لدي باكستان آنذاك آن باترسون انها ساعدت الباكستانيين علي جمع وتنسيق ملفات المخابرات بالدولة, كما أظهرت عدة برقيات أخري حرص الولايات المتحدة علي نشر قوات أمريكية مع الجنود الباكستانيين, واجرت توسيعا للخطط الخاصة بأنشطة المخابرات المشتركة لتشمل مقار الجيش الباكستاني. وكتبت باترسون في برقيتها: باكستان بدأت قبول دعم الجيش الأمريكي في المخابرات والاستطلاع والمراقبة لعمليات مكافحة التمرد.. وذلك قبل عامين من مقتل بن لادن, كما أن هناك اعترافا علنيا في باكستان بوجود مدربين أمريكيين لكن لم تعترف بمثل هذه العمليات المشتركة. 
وتشير البرقيات إلى أن قائد الجيش الباكستاني "أشفق كياني" طلب من رئيس القيادة المركزية الأمريكية الأميرال مايك مولن وقتها تكثيف وتنشيط عمليات الاستطلاع علي مدار الساعة لمدينة وزيرستان الشمالية والجنوبية والتي تعد من معاقل متشددي جماعة طالبان, وكل هذا أدي لتوجيه انتقادات لاذعة للجيش الباكستاني عقب هجوم القوات الأمريكية الخاصة علي منزل بن لادن في مدينة أبو أباد. 
 وكشفت الوثائق التي تم تسريبها أن السفيرة كانت تقوم بكتابة وثائق حول العلاقات الأمنية بين البلدين شخصيا, وأشارت إلى أن الفترة التي تولت خلالها باترسون منصب سفير الولايات المتحدة كانت إحدي أنشط فترات التعاون الاستخباراتي بين البلدين. 
 في حين كشفت وثيقة أخري مسربة أن باترسون عندما كانت سفيرة امريكا في كولومبيا وباكستان قامت بتجنيد بعض الاشخاص العاملين بوسائل الاعلام الاجنبية بتلك الدول في وكالة الاستخبارات الأمريكية, بهدف تنفيذ انفجارات وعمل شغب في هذه البلاد, فضلا عن عمل توترات دبلوماسية وتنفيذ عدة اغتيالات لشخصيات مهمة. 
 وتعتبر آن باترسون هى المسؤولة عن تفجير قضية التمويل الأجنبى لحركات سياسية ومنظمات حقوقية حين كشفت باترسون بكل وضوح أمام مجلس الشيوخ الأمريكى فى جلسة عقدت فى يونيو الماضى عن أن واشنطن أنفقت 40 مليون دولار لدعم الديمقراطية في مصر منذ ثورة 25 يناير، وقالت إن المنظمات الأمريكية التى تعمل في مصر على تشجيع الديمقراطية ودعم وتنمية قدرات منظمات المجتمع المدني المصري في المرحلة المقبلة. ويرى الخبراء أن الإدارة الأميركية اختارت باترسون نظراً لقدرتها الفائقة على التعامل مع التيارات الإسلامية، وترويضها بما يخدم مصالح أميركا، حيث إنها لديها خبرة واسعة في هذا المجال بسبب عملها في باكستان لسنوات طويلة، ولها دور واضح في الحرب ضد القاعدة وطالبان سواء في أفغانستان أو باكستان. وزارت باترسون منذ توليها المهمة مارس الماضى مقر حزب الحرية والعدالة ثلاث مرات بنفسها أو مع مسؤولين أميركيين، كان على رأسهم جون ماكين رئيس لجنة العلاقات الخارجية في الكونجرس، ثم وليام بيرنز مساعد وزيرة الخارجية، والتقت الدكتور محمد بديع المرشد العام للخوان المسلمين، ثم زارت وزير العدل فيما وصف بأنه تدخل سافر في الشؤون الداخلية المصرية، خاصة وأن الزيارة جاءت في أعقاب التحقيق مع 17 منظمة مصرية وأجنبية في اتهام الحصول على أموال من جهات خارجية من دون ترخيص من الحكومة. وإختيار باترسون لتكون سفيرة في مصر في هذه المرحلة لم يأت مصادفة، ولكن بناء على عملها السابق في باكستان، وخبرتها في التعامل مع الجماعات الإسلامية المتشددة وقدرتها الفائقة على اختراقها، للتعرف على الأوضاع الداخلية للبلد التي يمثل دولته فيها وزيارة مواقع كثيرة وقوى سياسية أو أحزاب، ولكن بالطرق المشروعة من خلال وزارة الخارجية. ويمكن القول أن باترسون نجحت في مهمتها في ترويض التيارات الإسلامية والدليل على ذلك تعهد جميع فصائل التيار الاسلامي باحترام معاهدة كامب ديفيد والحفاظ على علاقات متينة مع أميركا رغم الخلافات الشديدة بين البلدين بعد الثورة، بل إنها أيضا استطاعت فتح قنوات اتصال مع السلطات الحاكمة في مصر والدليل على ذلك إلغاء قرار حظر سفر الأميركيين في مصر وهو ما يعتبر نجاحا لها..
السيسي من أصـــول يهــــودية 
وخــــاله عضـــوا في منظمة الدفـــاع اليهـــودية

نشرت جريدة الوطن الجزائرية تقول أن والدة الفريق عبد الفتاح السيسى هى مليكة تيتاني تزوجت فى عام 1953 أنجبت 1954 و حصلت على الجنسية المصرية خلال عام 1958 و ألغت الجنسية المغربية حتى يدخل السيسي الكلية الحربية فى عام 1973 واشارت المصادر نقلا عن موقع ويكبيديا ان جذور السيسى تعود الى يهود المغرب .
جدير بالذكر حسب المصادر ان عورى صباغ خال والدة الفريق السيسى ولد في الصافي في المغرب، درس سيباغ المعادن في مدرسة ثانوية فنية في الدار البيضاء.
 وكان في وقت لاحق معتمد كمهندس، وتخرج من كلية الإدارة العامة.
وعاش في مراكش، حيث كان عضوا في الحركة درور، وكان أيضا عضوا في منظمة الدفاع اليهودية تحت الأرض هاماجين من عام 1948 وحتى عام 1950.  
 في عام 1951 وانضمت عائلة صباغ إلى حزب ماباي،على أن تصبح عضوا في لجنتها المركزية عام 1959. 
وعمل عورى صباغ كمدرس في مجال التدريب المهني في بئر السبع من عام 1957 حتى عام 1963، ومن ثم كمشرف للتعليم المهني في وزارة التربية والتعليم من عام 1963 حتى عام 1968 ومن عام 1968 ولغاية عام 1981 عمل كسكرتير مجلس العمال في "بئر السبع"، وبين عام 1974 وعام 1982 كان أيضا عضوا في "اللجنة المنظمة" الهستدروت.. 
 لو لم تكن امه يهودية فما فعله لم يفعله عبر التاريخ الا من هم اسوء من اليهود والاخبث منهم انه الان في رعايتهم وتحت اشرافهم وهم يعتبروه احد ابنائهم فالعقيدة عندهم بالفعل لا بالاسم ...نلتقي لنرتقي ...

اوباما يقـــرأ عن نهــايه امريكا بحكـــم اســـلامى


خلفت الصورة التي إلتقطها صحفي أمريكي من جريدة نيويورك تايمز يدعى مايكل مولنر بكاميرا بعيدة المدى لأوباما وهو يغادر من الطائرة لتداولتها وسائل الإعلام جدلا كبيرا داخل أوساط المهتمين بعدما تم التركيز على الكتاب الذي كان بيد الرئيس الأمريكي . عنوان الكتاب “عالم ما بعد نهاية أمريكا” وهو كتاب مثير للجدل يتكلم عن نهاية الامبراطورية الامريكية الماسونية وصعود دولة اخرى في الشرق الأوسط لتحكم العالم وتدمر أمريكا وطفلتها اسرائيل .
والكتاب يتحدث عن مؤشرات تكاد تلامس اليقين بأن نهاية أمريكا ستحل قريبا لإرتباطها بنهاية الانظمة التابعة لها، وستصعد دولة اسلامية على انقاض المشروع الصهيوامريكي.. ويبدو أن أوباما مهتم جدا بمعرفة النهاية الامريكية كما يصفها الكتاب . المؤلف اسمه فريد رفيق زكريا ولد فاطمة زكريا وهو رجل مسلم من الهند يعمل محررا في النيوزويك ، ويقال بأن الكتاب هو عبارة عن رؤية مسلمة لعالم ما بعد أمريكا .
... فضيحة اللواء حمدي بخيت ...
على الشرطة التخلص من كل المتظاهرين المؤيدين للشرعية 
 قنص احد المعتقلين بعد تسليم نفسه في فض اعتصام رابعة
... مشهد يبكي الحجر ...
احد المعتصمين بعد ما سلم نفسه اثناء فض اعتصام رابعة 
وماشي في طابور المعتقلين يتم قنصه 
... ويترمي ويتساب بمنتهى البســـاطة !...
 ده الي بعض الكاميرات قدرت تلتقطه 
وفي مئات من حالات القتل في علم الله وحده
 وهو الشاهد وهو المنتقم ! 
تحيه لمن صمدو عندما يأس الناس ...
 تحيه لمن ضحوا عندما خاف الناس ... 
تحيه لمن لا يعلمهم الا الله ..

؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛


حركة أحرار تقدم 6 شهداء علي طريق استعادة الثورة - فيديو


حـــركة أحـــرار تقــدم 6 شهـــداء عــلي طـــريق اســــتعادة الثـــــورة


وسط هتافات حماسية مدوية مع أصوات الطبول أنطلق الآلاف في مسيرة لحركة أحرار «التيار الثالث ضد العسكر والإخوان» من مسجد المحروسة في ميدن سفنكس لتجوب شوارع المهندسين. وردد المتظاهرون هتافات «إحنا شباب مصر الاحرار...مش بنخاف من ضرب النار..لا شرعية ولا تفويض .. الثورة رجعت من جديد»، «التحرر القضية .. من الهيمنة الأمريكية، يا أمريكا لمي كلابك .. بكرة الثورة هتكسر نابك».
«اشهد يا محمد محمود كانوا ديابة وكنا أسود»، «عمر الدم ما هيكون مية .. والعسكر قتلة وحرامية»، «السيسي جايب طرطور .. ومسميه عدلي منصور»، «بص يا سيسي واسمع مني .. وحياة أمك ما هتحكمني». ظلت المسيرة تهتف في سلمية تامة وبعد وصولها ميدان سيفنكس وفي حوالي الساعة الثانية ظهرًا بدات قوات قوات الداخلية في إطلاق قنابل الغاز المسيلة للدموع على المتظاهرين المجتمعين بميدان سفنكس، والذين كانوا يستعدون للانطلاق بمسيرة مناهضة للانقلاب. وحينما وصل المتظاهرون بميدان لبنان أطلقت قوات الجيش والشرطة الرصاص الحي والخرطوش والقنابل المسيلة للدموع مما أدى لارتقاء 6 شهداء ووقوع عدد من الإصابات. وأعلنت الحركة عن أسماء الشهداء وهم :-
أحمد عبد العزيز، خالد يوسف، يحي أحمد ياسين، زينب عبد الله، عبد الرحمن أحمد، محمد فخر الدين وقالت حركة أحرار إن قوات الشرطة منعت سيارات الإسعاف من الوصول لنقل المصابين الأمر الذي أدى لتزايد عدد الشهداء.
;وأفاد شهود عيان بحسب الصفحة الرسمية لحركة أحرار: «الرصاص الحي كان بيتضرب زي الرز وكان الضرب بمتعدد وأوالي بخلاف طبعا الخرطوش بصورة جنونية! ... الأهالي نفسهم كانوا بيقولوا ده محصلش مع أي مسيرة قبل كده بالطريقة دي!!!». وبعد انتهاء مدة حظر التجوال حاصرت قوات الجيش المتظاهرين المتواجدين في ميدان سفنكس واعتقلت أعداد منهم.












الجمعة، 30 أغسطس 2013

الكنيسة: الجيش يتعرض لـ«هجمة شرسة» من «الإخوان» نرفض التدخل الخارجي - فيديو


البابا تواضروس الثاني
 يرفض تطاول «أردوغان» على شيخ الأزهر


«البابا تواضروس»: نصلي من أجل سلام مصرنا الغالية في قداس عيد العذراء «البابا تواضروس» يرسل برقية عزاء للرئيس منصور في استشهاد مجندي رفح الكنيسة: الجيش يتعرض لـ«هجمة شرسة» من «الإخوان».. ونرفض التدخل الخارجي قال البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، إن الجيش يتعرض لهجمة شرسة من جماعة الإخوان المسلمين، مشيرًا إلى أن الكنيسة ترفض التدخل الخارجي في شؤون مصر. 
وقال البابا تواضروس الثاني، في حديثه لقناة «روسيا اليوم»، الجمعة، إن مصر في «حالة مخاض»، يرافقها الألم ومن ثم تعقبها ولادة جديدة. 
وأوضح «تواضروس»، أن «أسباب الوضع الحالي في البلاد كثيرة ومتراكمة وليست وليدة اللحظة الراهنة، ولكن لعل أهم سبب لها هو غياب الكفاءة»، مضيفًا أن «إدارة دولة بحجم مصر تتطلب لأن يكون من يتصدرها بمستوى كفاءة عالية، فغيابها أو نقصها أو ضعفها يتسبب في كل ما نحن نشهده اليوم». 
 وأوضح أن «أفعال العنف ضد المسيحيين في العراق وسوريا وغيرهما من المناطق ربما مترابطة»، مشيرًا إلى أن «هناك نوعًا من الضغط على المسيحيين في بلدان الشرق الأوسط، وقد هاجرت نسبة كبيرة من الأقباط من بغداد». 
 وأضاف البابا تواضروس أن حالة الأقباط في مصر مختلفة تمامًا، لأن المسيحيين في مصر من جذور هذا الوطن. 
وأكد أن «الحروب في الدول العربية تسعى إلى تفتيت العرب، فهناك بعض الدول تضع في اعتبارها أن إضعاف بلدان الشرق الأوسط لن يتم إلا بتفتيتها»، مشددًا على أن مصر لها وضعية خاصة، لأنها لم تندمج أو تنقسم. ولفت إلى أن الشرق الأوسط أغنى منطقة بها بترول، وزرع وسطها دولة إسرائيل، وأن ظهور زعامات في الوطن العربي وصحوة الشعوب يقلقان كثيرًا الدول الغربية. واعتبر أن حرق الكنائس في يوم فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة «ثمن الحرية»، حسب تعبيره، موضحًا أن «أكثر من 100 موقع مسيحي كالكنائس ومدارس ومنازل ومحلات تم الاعتداء عليهم بصورة بربرية شرسة وأعادتنا إلى العصور الوسطى»، موضحًا أن الإرهاب والعنف حالة استثنائية بالنسبة إلى الدولة. 
وشدد على أن الكنيسة ترفض تمامًا التدخل في شؤون مصر الخارجية حتى لو تحت ذريعة حماية الأقباط، قائلًا: «نحن نحتمي بالله ثم بإخوتنا المصريين». وأشار إلى أن التعديلات الدستورية مازالت تحت المناقشة والحوار، موضحًا أن التعديلات المطروحة من لجنة العشرة مقبولة إلى حد ما. وأوضح أنه يجب أن يكون الدستور مقبولًا وتوافقيًا، ولا يجوز أن يوافق عليه فقط 60% من الشعب، بل على الأقل 90%. وأعلن تضامنه مع شيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب، ضد الإساءة التي تعرض لها من رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، قائلًا: «أرفض أي إساءة للرموز الوطنية والدينية، وغير مقبول خروج بذاءة من شخص يشغل منصب حكومة في دولة أخرى». وأكد أن علاج الأزمة المصرية يتمثل في إعمال القانون، بالإضافة إلى تحسين مستوى التعليم وإيقاف التحريض في الإعلام وكل أشكال التمييز. 
ونوّه إلى أن «الإدارة الأمريكية تُقيم قراراتها على أساس المنفعة، وتضرب عرض الحائط بأقرب أصدقائها، والمبادئ الإنسانية الأخلاقية التي تحكم العلاقات أصبحت غائبة، وقديمًا كانوا يكبرون المواضيع لما كنيسة صغيرة تحترق ويستخدمون ورقة الأقليات وحماية الأقباط، واليوم بعد كل الأحداث التي تحدث للكنائس لم يقولوا شيئًا وهذا يضع علامة استفهام كبيرة». 
 وتابع أن «انتماء الأقباط الأساسي لمصر، وأن 30 يونيو كانت وقفة شعب بمسلميه ومسيحييه والتف حولها الجيش والشرطة والفن والإعلام». وأوضح أن الإدارة الأمريكية لا تستمع إلا لصوت جماعة الإخوان المسلمين، ولا تنتبه إلى أن ما حدث هو ثورة شعب. وعبّر عن تقديره لموقف روسيا من مصر في الوقت الحالي ومعرفتها بالمجتمعات الشرقية، إضافة للمساعدات التي قدمتها للقاهرة. وشدد على أن الجيش المصري قوي وعظيم، ويتعرض لهجمة شرسة من جماعة الإخوان المسلمين، وأنه مازال صمام أمان لمصر، وهي المؤسسة الوحيدة المنضبطة في البلد. وأشار إلى أن «الجماعة نجحت في الوصول إلى السلطة، وسارت المغالبة والطمع في المناصب هما سبيلها».
حوار رائع و خطير مع الصحفى القبطى رامى جان
 المعارض للانقلاب | 26-8-2013




 صعيدى مشارك بجمعة الحسم 30/8



 جثث شهداء رابعة قبل حرقها. 
من قتل شبابنا وحرقهم ورمى الجثث في الارض
 وقال انهم كانوا تحت المنصة
.. الاخوان قتلوهم  .. قتلوا ولادهم  !!
عرف الدنيا كلها من القاتل ؟
 مش عايزينه يعرف يمشي في الشارع 
 خلي ولاده يعرفوا انه سفاح افضحوه والعنوه في الدنيا والاخرة





.

أن تكون حماراً.. فــذلك عـنوان المرحـلة.. شهداء فض إعتصامى رابعة والنهضة فيديو


ما أُريكـــم إلا مـــا أرى ، ومــا أهـــديكم إلا ســـبيل الرشـــــاد 
يتعرض الشعب المصرى لحملة ضارية وممنهجة من الإستحمار والاستغفال عبر عملية غسل العقول فى مكينة الإعلام العسكرى الليبرالى بهدف طمس هوية وذاكرة المصريين 


فض قوات الجيش والشرطة المصرية بالقوة 
اعتصام ميدان رابعة العدوية في القاهرة، 
وسط تحريض من وسائل الإعلام المحلية. 
وقد تسبب ذلك في مقتل نحو ألف من المعتصمين
. على أقل تقدير، وفقا لمنظمات حقوقية.


يتعرض الشعب المصرى لحملة ضارية وممنهجة من الإستحمار والاستغفال عبر عملية غسل العقول فى مكينة الإعلام العسكرى الليبرالى بهدف طمس هوية وذاكرة المصريين البسطاء منهم ومحدودى الفكر والثقافة على وجه التحديد حتى تظل مصر أسيرة الهوى الغربى وخاضعة للحكم العسكرى أومن يدور فى فلكهم والحيلولة دون الانخراط فى العملية الديمقراطية السليمة التى تمنح الشعب وحده حق الولاية والوصاية على مصيره وحقه الأصيل فى اختيار من يحكمه دون وصاية أى جهة أو مؤسسة داخلية أو خارجية. 
 يريدون منا أن نصدق بكل بلاهة ودون فرز أو تمحيص أن الإخوان حلفاء أمريكا وإسرائيل وأن محمد مرسى عميل أمريكا بامتياز ورجل الغرب فى المنطقة ، على أساس أن الانقلابيين لاعلاقة لهم من قريب أو بعيد بالحلف الصهيوأمريكى ولا ينسقون معهم أبداً ولا يعقدون الصفقات العلنية والسرية أو يقيمون العلاقات الدبلوماسية والسياسية وخط المكالمات الهاتفية (أونلاين) مع واشنطن وتل أبيب ولندن وباريس وبقية العواصم الأوربية!! ، فمن المفارقة أن كل الإتهامات المزعومة المنسوبة لجماعة الإخوان المسلمين والرئيس المغدور محمد مرسى يرتكبها النظام الإنقلابى كل يوم بل وكل ساعة عبر التنسيق الكامل مع واشنطن وتل أبيب والإتحاد الأوروبى. يستحمرون الشعب عندما يدفعونه دفعاً لتصديق أن معتصمى الشرعية فى ميدانى رابعة العدوية والنهضة يمارسون ما يسمى بجهاد النكاح ( حتى تكون الكذبة مقنعة بما أن جُلّ المعتصمين ينتمون للتيار الإسلامى) ، فلما لم تفلح الفبركة أو تستقر الكذبة فى أذهان الناس ، لعبوا على وتر المصطلح الأكثر ابتذالاً وابتزازاً وهو إلصاق تهمة" الإرهاب" للإخوان المسلمين ولكل مؤيدى الرئيس محمد مرسى وبالتالى يصبح الاتهام بحيازة أسلحة ثقيلة وخفيفة وصواريخ أرض جو وربما طائرات من دون طيار بالأمر الطبيعى والمقبول لدى الجهلة والمغيبين ، ولا ندرى متى ينتظر أولئك الإرهابيون (من مؤيدى مرسى والإخوان) حتى يردوا ويدافعوا عن أنفسهم على الأقل لاسيما بعد سقوط هذا العدد الهائل من الشهداء والمصابين فضلاً عن آلاف المعتقلين ؟!!. 
 يختطفون الشعب ذهنياً ثم يتهمون بكل خبث وخسة أن من يؤيد الشرعية هو من أُختطف ذهنياً من قبل إرهابيىّ جماعة الإخوان وحلفاءها الذين يداعبون أحلام البسطاء بالزيت والسكر والوجبات الجاهزة الساخنة فضلاً عن مبلغ من المال وصل إلى 500 جنيهاً فى اليوم الواحد لزوم الإقامة والمعيشة والصبر على أذى الكفار حتى ينالوا الشهادة الزائفة!! ، وفى المقابل يدعم الإنقلابيون ورجال أعمالهم جماعات البلاك البلوك الإرهابية وتمرد التخريبية بالمال والدعم والاحتضان الإعلامى اللامحدود(على طريقة رمتنى بداءها وانسلت)، حتى استقالوا من إنسانيتهم تماماً حين أقدموا على حرق جثامين شهداء فض إعتصامى رابعة والنهضة لدرجة التفحم بأفتك الأسلحة والغازات السامة لم يسلم منها المصلين فى المساجد المحاصرة ، أن ألصقوا الجريمة بقادة الإخوان بأن دفنوا الجثث أسفل المنصة بعد قتل المعتصمين وحرقها. 
 قبل 30 يونيو صدّعوا رؤوسنا بحرية الإعلام وحرية الرأى والتعبير ، حذروا الرئيس مرسى من مجرد التلويح بقانون الطوارىء سيىء السمعة لما يشكله من رِدة وانتكاسة حقيقية فى مجال الحريات وحقوق الإنسان وضرورة عدم اللجوء للعنف من قبل السلطات الأمنية مهما حدث من المتظاهرين والمعتصمين، وما إن تم المراد فى (3 يوليو) حتى انقلبوا ولحسوا ادعاءاتهم وقاموا بغلق منابر وقنوات فضائية حتى قبل إعلان انقلاب 3 يوليو بدقائق ، ومنعوا مقالات لكُتّاب عارضوا الانقلاب بكل شرف ورفضوا بيع ضمائرهم أمثال وائل قنديل وأحمد منصور فى عودة لعصر قصف الأقلام (فى استنساخ مقيت لعهد عبد الناصر) ، فضلاً عن أكلاشيهات وقوالب محفوظة من عينة ضرورة المصالحة الوطنية وتشكيل حكومة كفاءات ووفاق وطنى وعدم الإقصاء أو التهميش ، ثم تجدهم يمارسون أقسى أنواع القهر والاستئصال الأعمى ناهيك عن مصادرة الحريات والاعتقال والإقصاء على الهوية (الإخوانية والإسلامية) لم تسلم منها النساء(تم اعتقال 19 منهن) فى استدعاء كريه لأجواء الدولة البوليسية العسكرية وعودة زوار الفجر وربما (فى عز الظهر أيضاً) وكأن ثورة لم تحدث فى مصر أو تغييراً أراده الإنقلابيون مجرد ترقيع.
    فى خضم حملة الاستغفال والإستحمار التى نعيشها فى مصر بعد 30 يونيو يُراد لنا أن نكون حميراً هكذا بكل بساطة وعلى المكشوف معصوبى الأعين فلا نرى إلا ما يريده السفاح ، ونصم آذاننا إلا من أقوال القاتل ، ونربط ألسنتنا إلا ما يمليه علينا المجرمين من الانقلابيين هكذا كما فعل فرعون كما أخبرنا الله تعالى فى كتابه العزيز" ما أُريكم إلا ما أرى ، وما أهديكم إلا سبيل الرشاد." فض قوات الجيش والشرطة المصرية بالقوة اعتصام ميدان رابعة العدوية في القاهرة، وسط تحريض من وسائل الإعلام المحلية. وقد تسبب ذلك في مقتل نحو ألف من المعتصمين على أقل تقدير، وفقا لمنظمات حقوقية. بقلم .. رضا حمودة

فض اعتصام النهضة ضرب مباشر فى المعتصمين



. الباشا زعيم العصابة .
. جثث شهداء رابعة قبل حرقها . 
اللي قتل شبابنا وحرقهم اللي رمى الجثث في الارض
 وقال انهم كانوا تحت المنصة 
الاخوان قتلوهم وهم دمائهم تسيل على الارض امامه
 لانهم لسة قاتلهم بايده عرف الدنيا كلها بيه مش عايزينه يعرف يمشي في الشارع 
 خلي ولاده يعرفوا انه سفاح افضحوه والعنوه في الدنيا والاخرة


تحيـة إلى الثـابتين على المبـدأ ..من ذكريات رابعة الصمود والحلم - فيديو


تحيـــة إلى الثـــــابتين على المبـــــدأ .. مقــالات تحت سـيف الرقـيب


على ضوء تطورات هذا المشهد الانقلابي فلابد من الضروري أن يتعلم الناس كيف يقولون "لا"، إن "لا" أصعب كثيرا من أن تقال في مثل هذه الظروف التي تحيط بالإنسان المصري من ارتباك وعجز وحيرة واشتباك واختلاط كل هذه الأمور تجعل الإنسان يركن إلى السكوت والبعض الآخر قد يستمر في موكب الطبل والزمر أن يقول نعم ويسير مع الناس كالإمعات ذلك أن هذا الأمر يتطلب منا أن نقول "لا" بقيمتها وأن نقولها بملء فمنا فإن شهادة أن لا إله إلا الله تبدأ بكلمة "لا"، "لا" التي تعبر عن حالة احتجاجية وتقدم كل معاني الإرادة الرافضة لكل ظلم وخروج عن حال الشرعية التي تشكل أصول الحق وأسس العدل، ومن هنا تبدو هذه اللاءات في مجموعها تكون "لا" كبيرة لهذا المشهد الانقلابي الذي تفرع ليحتج على تفاصيل هذا المشهد ليؤكد على قيمة هذه الكلمة حينما تعبر عن كامل الإرادة والثبات على الحق. تحية إلى كل الثابتين على المبدأ، تحية إلى هؤلاء القابضين على الجمر، تحية إلى كل من يؤكد على أن المواقف الثابتة هي خير دليل على الشخصية الثابتة على المبدأ والتي يسميها هؤلاء المتلونون تجمد أو جمود ويحاولون من كل طريق أن يبررون تلونات خطواتهم ونفاق كلامهم وتحول مواقفهم في محاولة لإضفاء الصواب عليها وما هي إلا علامة على نفاق المواقف وهؤلاء المتلونون والمتحولون الذين يرمون هؤلاء الثابتين على مبادئهم بكل نقيصة فإذا لم يجدوا أي اتهام اختلقوا التهم وأحاطوهم بجرائم كاذبة وقاموا بإرهابهم من خلال الإسراف في القتل والحرق والخنق ثم تلى ذلك محاولة كسر الإرادة بخنق النفوس ممثلا في اعتقالات متوالية بمداهمات وبطش لا يقارن بأي فترة في حكم مصر، أكثر من ذلك فإنهم حينما اعتقلوا الآباء فإنهم الأن ينتقلون إلى اعتقال الأبناء إنهم يتصرفون كفرعون موسى الذي خشي من كل طفل ولد على عهده لأنه سيشكل مشروع مقاوم، ومن ثم اتخذ قراره الغاشم بقتل هؤلاء جميعا ونجى النبي موسى بتدبير إلهي ليكون المقاوم الأكبر لفرعون وجنوده حتى كان له النصر في النهاية ليكون هذا النموذج الفرعوني ونموذج المقاومة المضادة أهم نماذج يجب أن نعتبر منها ونقف عند مغازيها حينما نستلهم كل هذه الأمور التي تدفع الطغيان والفساد وفي سياق سنة ماضية ...

وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتَادِ (10) الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلَادِ (11) فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ (12) فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ (13) إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ (14)" ..... إن الثابتين على المبدأ، وفي البداية لابد أن نذكر هنا الشهداء الخالدون، نعم المجد للشهداء نحن لا ننساكم؛ هذه أول المبادئ التي نتمسك بها ونعبر فيها عن تزامن واقتران بين الشهيد الحي والحي الشهيد؛ الشهيد الحي هو ذلك الذي يموت لحياة أمته ووضوح قضيته والتمسك بمبدأه بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ)، والحي الشهيد؛ هو ذلك الذي يواصل مسيرة الشهيد ويثبت عليها وتعد هذه الدماء طاقة استمرارية له في الحفاظ والثبات على المبدأ، وفي إطار شهادة الحي لتحقيق هدفه ووصل عمله بالشهيد الذي انقضت حياته فداء لوطنه وهو في هذا "حي شهيد" لأنه يطالب بالقصاص لهم ولأرواحهم، إن دم الشهيد لهو في رقبة هؤلاء الذين فوضوا هذا التفويض الغاشم (تفويض في الدماء وقتل الأبرياء) وهو في رقبتنا لمتابعة القصاص لهم كمسئولية كبرى "أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا" ولذلك كانت حياة الأمة في القصاص واستمرارية المجتمع في الاقتصاص "وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
" .... إنها الحياة التي تؤكد أن الشهيد الحي موصول بالحي الشهيد، موصول بحياة الأمة، إنها صناعة الحياة وصناعة الأمل وصناعة المستقبل (يا نجيب حقهم .. يا نموت زيهم).
تحية إلى الثابتين على المبدأ حينما يجعلون الثورة محط عيونهم، ومصلحة الوطن في قلوبهم، ومستقبل مصر بين جنباتهم، وبناء الوطن في عقولهم وأفعالهم .. إلى هؤلاء جميعا نقول: "اثبتوا" في وجه كل ظالم أو غاشم قولوا "لا" لكل مستبد فاسد ومفسد، اصدعوا بإرادتكم في وجه كل صاحب قوة يتغطرس بها ويتبجح بها على غيره مثل أهل الانقلاب الذين ولغوا في الدماء وزادوا من مساحة الاعتقالات وتكميم الأفواه؛ إلى هؤلاء الثابتين على المبدأ من علماء وإعلاميين ومثقفين وإلى هؤلاء الذين يمثلون ملح الأرض يجوبونها في أرض الوطن في مسيرات ومظاهرات واحتجاجات يؤكدون على مبدأهم الأساسي (الشعب يريد إسقاط النظام)، (يسقط يسقط حكم العسكر)، (مصر دولة مش معسكر)، (أيوه بنهتف ضد العسكر)، إنها كلمات الثبات التي لا تعرف المساومات أو التنازلات لأنها تتعلق بمستقبل مصر "الوطن" كله.
إن هؤلاء الثابتين إنما أيضا يعبرون عن كل موقف يؤدي إلى تماسك الجماعة الوطنية والتئام لحمتها والتأكيد على كل ما يؤدي إلى تماسكها، ومن ثم فهي تثبت حينما تجعل الأقباط في مصر في قلوبهم وأماكن ممارسة شعائرهم ودور عبادتهم من كنائس وأديرة في حمايتهم لأنهم بذلك يعملون أن الأقباط يجدون أمنهم وأمانهم في أحضان المجتمع لا في حماية أجهزة الشرطة والعسكر، إنهم يثبتون على المبدأ لأنهم لا يفكرون إلا بالوطن واتساعه وتنوعاته، حتى أنه أيضا لابد وأن تمتد مواقفهم المبدئية إلى كل هؤلاء المهمشين في أرجاء الوطن ومحافظات الأمن القومي من سيناء ومرسى مطروح ومناطق الحدود في حلايب وشلاتين، نحن نعرف أن الجغرافيا ليست جغرافيا مكان ولكنها جغرافيا البشر والإنسان، جغرافيا نموه ونمائه، ورقيه ونهضته، هذا هو المعني الحقيقي للأمن الإنساني كمدخل تأسيسي للأمن القومي. 
 أما أنتم أيها المتلونون فأنتم فنيتم وأنتم أحياء، غائبون عن الشهادة بل مزيفون لها ولا تورعون عن القيام بشهادة زور تتراكم عندكم في احتراف الكذب والافتراء، أنتم أيها المتقلبون في المواقف الذين تجعلون من مصالحكم الآنية والأنانية، بوصلة مواقفكم المتحولة والمتبدلة والمتلونة وفق رؤية مكيافيلية وبرجماتية عجيبة وفي إطار "اللي تغلب به العب به"، كل يوم سيقوم هؤلاء بتحويل مواقفهم وتغييرها وتبديل ألوانهم من كل طريق إنها الطريقة الحربائية التي تفتقد كل قيمة وتفتقد كل أمانة وكل ثبات على المبدأ، هؤلاء مصلحة الوطن وراء ظهورهم، بل إنها تجد مؤشرها للأسف الشديد في جيوبهم، عبيد الدرهم والدينار والدولار، مستقبل مصر لا يهمهم وخربوا الوطن في أعمالهم وأفعالهم. إلى هؤلاء المنافقين والوفاقة (yes men) والصفاقة والمصفقين المغسولة دماغهم جماعيا الذين لا يفكرون إلا بعقلية العبيد والقطيع، الإمعات المغسولة أدمغتهم جماعيا إلى كل هؤلاء الذين لا يثبتون على مبدأ باعتبارهم جزءا من شبكة الفساد والاستبداد، إلى هؤلاء الذين يبررون للقوة والظلم، ويروجون للقتل والكراهية، للأسف الشديد إنكم فقدتم إنسانيتكم وقيمتكم وقيمكم، إن قيمة الإنسان وكرامته وعزته في ثباته على مبدأه في قولة "لا" التي يجب أن يستمسك بها ويصدع بها في كل آن ومكان وزمان، في وجه كل ظالم غاشم، إنها اللاءات التي لن تتوقف على ألسنة الثابتين على المبدأ الذين لا نستطيع أن نعددهم أو نستقصي مواقفهم، إنهم قيمة هذا الزمان تطول على ألسنتهم وفي مواقفهم كلمة "لا" التي نجد لها قائمة في نهاية هذه المقالة هي مفتوحة لكم حتى تضيفون لها من لاءات العزة والكرامة التي لا يصدع بها إلا كل ثابت على المبدأ.
لا للعسكر في العملية السياسية ولا لحكم العسكر من وراء ستار.
. لا لجعل العسكر دولة فوق الدولة وتحصين ذلك دستوريا بما يشوه العلاقات المدنية العسكرية.
. لا للانقلاب العسكري على ثورة 25 يناير.
. لا للدولة العسكرية الفاشية وتعاونها مع الدولة البوليسية القمعية.
. لا للمحاكمات العسكرية للمواطنين والمدنيين. . لا لفرض حالة الطوارىء فى محاولة لنشر أجواء الترويع والتفزيع والتخويف.
. لا لحظر التجول باعتبار ذلك أهم مؤشر لتقييد حركة البشر وإلزامهم بيوتهم بدعوى الأمن فى الظاهر ، وهى محاولة مكشوفة لتثبيت الإنقلاب الفاشى الغاشم.
. لا لعودة رموز (نظام مبارك) أو التحالف مع رموزه، ضمن ترتيبات الانقلاب والعودة للدولة العميقة.
. لا للثورة المضادة على ثورة 25 يناير.
 . لا لاستدعاء الخارج. . لا للمعايير المزدوجة التي تقسم الشعب الواحد إلى شعبين.
. لا لصناعة الكراهية بين أبناء الشعب الواحد.
. لا لسلطات فرعونية في يد رئيس مؤقت معين من قبل العسكر.
. لا إقصاء أو تشويه أو تصفية لأي فصيل سياسي. . لا مصالحة في ظل والإجراءات الاستثنائية وتكميم الأفواه وتقييد الحريات.
. لا لمغالبة جديدة تقضي على إمكانات "التراضي" الوطني وبيئة المصالحة.
. لا لحكومة من لون واحد ليست بحكومة تكنوقراط ولا كفاءات.
. لا للفلول في الحكومة.
. لا لإعلان دستورى يستند فى ديباجته لبيان العسكر الإنقلابى. . لا لتعديل دستوري أو دستور جديد قبل انتخابات برلمانية ورئاسية.
. لا للعنف من أي طرف كان ( فى السلمية أمان وتأمين).
. لا للعنف في التعامل مع المعارضة والتظاهرات.
. لا لعودة أمن الدولة وممارساتها القمعية تحت أى إسم.
. لا لإعلام مطبّل للعسكر ومدمّر للوطن ويصدّر الفتنة للجماعة الوطنية.
. لا للزج بالقضاء في الصراع السياسي. . لا لتلفيق القضايا للخصوم السياسيين والمحاكمات الانتقامية.
. لا لنائب عام جديد(ملاكى) في ظل انقلاب على ثورة 25/1. . لا لتحدي هوية المجتمع. . لا لثقافة وفنون الابتذال(لم أطق حوارا فى هجوم المسلسلات الساقطة، فى أحدها حوار يتسم بالبذاءة والفحش والتلوث السمعى والبصرى).
 . لا للتسوّل من الخارج .
إن خرائط "لا" التي أشرنا إليها إنما تعبر عن الطاقات الحقيقية التي تشكل أصل البديل الذي لا ينصرف إلى مغالبة جديدة وإلى حالة تغلب مقيتة، إنها تعبر عن مسالك مهمة للاحتجاج على خطر يحدق بالجماعة الوطنية وتماسكها والأمن القومي ومغازيه. تحية إلى الثابتين على المبدأ في مواجهة أصناف بدأت تبرز إلى المشهد: المنافقون يمتنعون.
المتلونون يتوارون. بعض الليبراليين زائفون. معظم الإعلاميين يفترون. كلكم متلونون أيها الفاشلون. الثابتون على المبدأ باقون ..خالدون..خلود القيمة والمبدأ. اللهم ثبتنا على الحق والصدق والعدل.

النار تلتهم جثث الشهداء برابعه أثناء فض الاعتصام


الباشا زعيم العصابة .. جثث شهداء رابعة قبل حرقها ..
 اللي قتل شبابنا وحرقهم اللي رمى الجثث في الارض 
وقال انهم كانوا تحت المنصة الاخوان قتلوهم وهم دمائهم تسيل على الارض امامه لانهم لسة قاتلهم بايده .
 عرف الدنيا كلها بيه مش عايزينه يعرف يمشي في الشارع 
 خلي ولاده يعرفوا انه سفاح افضحوه والعنوه في الدنيا والاخرة
... من ذكريات رابعة الصمود والحلم ... 
تجد من يتسائل : لماذا يصطحب المعتصمون أطفالهم و نسائهم إلى الاعتصام؟ إذا كانوا متوقعين لمخاطر، 
لماذا لا يموتون في هدوء و يتركوا الحياة لأطفالهم؟ 
ياصديقي هذه أمور لن تفهمها! هذه المشاعر و الدوافع
 أبعد ما يكون عن إدراكك!
يا صديقي اهنأ بعيشك الوثير و اترك المعاناة لأصحابها!
 ياصديقي كيف تحس و تشعر بمشاعر من اعتاد الغياب عن أهله بالشهور و بالسنوات اعتقالا؟ 
كيف تشعر بمشاعر من ظلت تبحث عن ابنها أين يكون 
لأسابيع لا تنام و لا تستيقظ؟ 
كيف تشعر بمشاعر من يستلب الطغاة زوجها من أحضانها لسنوات تحمل فيها همها كامرأة و كأم و تحمل همه في بعده؟
 كيف تحس بمشاعر من يتعرف على ولده بعد سنوات بعد خروجه من المعتقل، يتعرف على ملامحه كالغريب؟ كيف ؟ كيف ؟
 لن تفهم لماذا تأوي هذه الأسرة إلى رجلها كإيوائها إلى الظل في هجير المواجهات، لن تفهم أنهم و برغم يقينهم بالخطر موتا أو إصابة أو اعتقالا سيكونون أكثر طمأنينة إن عرفوا مصير هذا الرجل بدلا من أن يأكلهم القلق لشهور، لن تفهم أنه يتمنى لو حدث له مكروه أن يكون محاطا بزوجته و بولده ليلقي عليهم النظرة الأخيرة بدلا من يموت ظامئا إليها، لن تفهم أنه يريد أن يقدم حياته و حياة أسرته ثمنا لحريته التي لا تعلم عنها أكثر مما يقول القاموس و الهتافات الجوفاء؟



؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛

الخميس، 29 أغسطس 2013

ساويرس: الجيش كان محقا في التعامل مع الإخوان بالقوة المفرطة



ساويرس:الجـــيش كـان محقـا في التعامل مع الإخـوان بالقــوة المفرطــة
 و مبـــارك في الأصـــل رجـل طـــيب


ساويرس: - مبارك في الأصل رجل طيب. 
 ●- الإخوان ليسوا أناساً يعملون من أجل الله أو مصلحة الوطن إنهم قوم متعطشون للسلطة.
 ●- الإخوان كانوا مسلحين ويملأهم الغضب المدمر.
 ●- 30 مليون مصري للجيش : "نعم.... نحن نريد منكم إنهاء هذه الفوضي.أسقطوا هؤلاء الناس ".
 ●- الإخوان يجب عليهم المشاركة في الحوار وإلا فستكون حرب أهلية وسيتم قتل وسحل ربما 20 او 30 ألف من الإخوان المسلمين ومن يتضامن معهم من المتظاهرين. -مرسي لم يكن ليستطع أن ينزع هذه الملكيات عن العسكر فهم أقوياء جداً.
 ●- لو استطاع الإخوان فرض أيدلوجيتهم لكنا أغلقنا الفنادق الساحلية التي تشرب فيها الناس الخمور ويجلسون على الشواطئ شبه عرايا.
 ● -على المرء أن يقرر بنفسه هل أنا رجل أعمال أم رجل سياسة؟ لكن الخلط بينهما علي طريقة برلسكوني لن يفيد نشرت صحيفة "تاجس أنتسايجر"السويسرية حوارا مع رجل الأعمال المصري "سميح ساويرس" برر خلاله إجراءات فض اعتصام مؤيدي الرئيس بأنه تفويض من الشعب قائلا: "حوالي 30 مليون مواطن خرجوا إلي الشوارع في كل أرجاء البلاد أرسلوا إشارة إلي الجيش مفادها :
"نعم. نحن نريد منكم إنهاء هذه الفوضي.أسقطوا هؤلاء الناس " وبعدها نشط الجيش وتدخل.
" وتابع: " الإخوان يجب عليهم المشاركة في الحوار وإلا فستكون حرب أهلية وسيتم قتل وسحل ربما 20 أو 30 ألف من الإخوان المسلمين ومن يتضامن معهم من المتظاهرين".
 وسميح ساويرس رئيس شركة أوراسكوم للفنادق والتنمية ويدير أملاك الشركة في البحر الأحمر وأماكن أخرى في أنحاء مصر والحوار حول الوضع الراهن في البلاد.
 وفيما يلي ترجمة النص الكامل للحوار:
الصحيفة : لقد وصلتم منذ وقت قريب إلى القاهرة فما الغرض من هذه الزيارة؟
سميح ساويرس: لدي مواعيد عمل خاصة بمشاريع محددة تقوم بها مجموعتنا فالحكومة الحالية في مصر تريد أن تبدأ عجلة العمل في الدوران وأن يتم خلق فرص عمل ومجموعتنا أيضاً تشعر بالمسئولية في هذا الصدد.
الصحيفة : هل وجهت لكم دعوة شخصية للحضور إلي القاهرة
 سميح : أنا علي معرفة بكثير من الوزراء الحاليين في الحكومة الانتقالية , البعض تحدث إلي وطلب مني النشاط من أجل تدفق الإستثمارات علي مصر من جديد وإلا فإننا سنواجه من جديد مشكلات كثيرة.
 الصحيفة : عندما ينظر المرء إلي مصر الآن فإنه سيتساءل : هل كانت مصر في فترة حكم مبارك من 1981 إلي 2011 ربما أفضل مما هي عليه الآن؟
 سميح :هذا الأمر كما لو اننا نقول أن الأنفلونزا أفضل من إلتهاب المثانة وليس من الضروري أن يكون الأمر هذا أو ذاك ففترة حكم مبارك لم تكن لتصبح سيئة لو أنها انتهت قبل 10 أو 15 عاماً من نهايتها في 2011.
مبارك في الأصل رجل طيب وقد صنع من مصر بلداً نامياً كما أنه في بداية فترة حكمه لم يكن هناك انتهاكات لحقوق الإنسان ولا تضييق علي الحريات.
 الصحيفة : ماالذي جري بعد ذلك إذن؟
 سميح : من يظل في الحكم لفترة طويلة لا يستطيع بعد فترة أن يري ما يريده الشعب. مبارك مواليد 1928 وبمرور الوقت أصبح كبيراً جداً في السن بالإضافة إلي تدخل آخرون في إدارة البلاد معه وفي أواخر فترة حكمه قل الاهتمام بالفقراء فحظوة الاقتصاد لم تخدم غالبية الشعب بل حققت مكاسب النخبة الاقتصادية.
 الصحيفة : ما رأيك في خروج مبارك من السجن الآن؟
 سميح: لسوء الحظ فإنه طبقاً للقانون كان لابد من إخلاء سبيل مبارك في هذا التوقيت بعد عامين من الحبس الإحتياطي لكنه ليس حراً الآن فهو تحت الإقامة الجبرية وإذا ما تمت إدانته فسيعود مرة أخري إلي السجن.
مبارك لا يستطيع المشي فهو كبير السن ومريض هذا كل ما يمكنني قوله في هذا الشأن.
 الصحيفة : هل سيتمكن الحكم العسكري سريعاً من إعادة السيطرة علي الوضع في مصر وبشكل نهائي؟
 سميح : يبدو لي ذلك فالمتظاهرون في حاجة شديدة للحصول علي المزيد من الدعم ويناشدون الناس المشاركة معهم بينما الواقع يقول أن الشعب كله والجيش والشرطة والنظام القانوني ضد الإخوان ومن معهم من متظاهرين آخرين.
الأمر قد حُسم فنحن نتكلم عن مئات أو ربما بضع آلاف من الناس في هذا الجانب بينما علي الجانب الآخر ملايين من الناس ضدهم.
 الصحيفة : لكن الإخوان المسلمين لديهم قاعدة شعبية عريضة وكثير من الأنصار, مالذي حدث إذن؟
 سميح : لقد تم خداع الشعب وهو ما تسبب في موجة الغضب تلك بل والرغبة في الانتقام أيضا فالمصريون لا يكرهون شيئاً أكثر من أن تستغبيهم وتستغفلهم وقد شاهدنا في المظاهرات الأخيرة كيف قامت الشرطة بحماية الإخوان من الشعب الغاضب.
 الصحيفة : ما الخطأ الذي ارتكبه الإخوان والرئيس مرسي؟
 سميح : خطأهم أنهم لم يريدوا أن يشاركهم أحد في السلطة وأرادوا أن يمنعوا إمكانية إسقاطهم عبر صناديق الإنتخابات وقاموا بإحتلال الجهاز الإداري لدولة مبارك من خلال رجالهم من الإخوان بينما لم يعيروا التنمية الاقتصادية للبلاد أي إهتمام .
 إنهم ليسوا أناساً يعملون من أجل الله أو مصلحة الوطن إنهم قوم متعطشون للسلطة.
الصحيفة : وضع المسيحيين بات صعباً في مصر الآن..أليس كذلك؟
 سميح : المسيحيون والمسلمون يعيشون دائماً مع بعضهم البعض في ود وسلام بالرغم من بعض المتعصبيين الفرادي لكن في ظل حكم الإخوان المسلمين حدث تسميم لمناخ المحبة بين المسلمين والمسيحيين ففي إحدي المناسبات وفي حضور الرئيس مرسي تحدث أحد المنسجمين مع مرسي فكرياً وقال في كلمته التي ألقاها امام مرسي أن الشيعة كلاب لابد من قتلها وسمعه مرسي ولم يرد عليه وبعد أربعة أيام من الواقعة تم قتل وسحل بعض الشيعة المصريين.
 الصحيفة : منذ وقت قريب أيضاً تم إحراق العديد من الكنائس القبطية .
 سميح : نعم تم حرق قرابة ال 70 كنيسة فالإخوان المسلمين يعرفون أن المسيحيين يقفون في جانب الفقراء والحكومة.
 الصحيفة : بالتأكيد سبب لك هذا ألماً كونك قبطيا.
 سميح : لقد آلمني هذا كثيراً بينما تجاهل الإعلام الأوروبي والأمريكي لأيام حقيقة كون الإخوان غير سلميين في مظاهراتهم فقد كانوا مسلحين ويملأهم الغضب المدمر.
 الصحيفة : بالرغم من ذلك فإن ما قام به الجيش هو انقلاب عسكري أليس كذلك؟
 سميح : كلا. الانقلاب لا يتم الإعلان عنه مسبقاً كما هو الحال في الوضع في مصر فقد كانت رسالة الجيش واضحة جداً : "إذا أنتم لم تضبطوا أنفسكم فسوف يكون لزاماً علينا التدخل لوضع حد للفوضي".
 الصحيفة : هل كان صراعاً علي السلطة.؟
 سميح : كلا . حوالي 30 مليون مواطن خرجوا إلي الشوارع في كل أرجاء البلاد أرسلوا إشارة إلي الجيش مفادها : "نعم. نحن نريد منكم إنهاء هذه الفوضي.أسقطوا هؤلاء الناس " وبعدها نشط الجيش وتدخل.
 الإخوان يجب عليهم المشاركة في الحوار وإلا فستكون حرب أهلية وسيتم قتل وسحل ربما 20 أو 30 ألف من الإخوان المسلمين ومن يتضامن معهم من المتظاهرين.
 عليهم أيضاً أن يدركوا أن الجنرالات قد وضعوا خارطة طريق تسير في نهايتها إلي انتخابات وليعلموا أن ذلك الدستور الحالي الذي تم كتابته بين ليلةٍ وضحاها بواسطة مجموعة من المتعصبين لابد أن يتم استبداله بدستور أفضل تكتبه كل طوائف المجتمع ومن بين تلك الطوائف نحن المسيحيين.
 الصحيفة : هل تتفق مع بنود خارطة الطريق؟
 سميح : في خلال عام سيكون لدينا رئيس وهذا الرئيس سيعرف أمراً كان مبارك قد نسيه وهو أن المرء لا يستطيع أن يفعل كل شيئ للشعب المصري وانا متأكد أن الجيش سيعود إلي ثكناته قريباً فالعسكر أنفسهم فشلوا بشكل جزئي فبعد إسقاط مبارك لم يتمكن العسكر من تحقيق الكثير لهذا الشعب وهم يعلمون أن دورهم هو إعادة الإستقرار للبلاد وليس حكم هذ البلد.
 الصحيفة : الجيش يملك مصانع ومستشفيات وفنادق ومساحات شاسعة من الأراضي.
ألم يعزل الجيش مرسي لتأمين كل هذا؟
 سميح : مرسي لم يكن ليستطع أن ينزع هذه الملكيات عن العسكر فهم أقوياء جداً . أنظر إلي تركيا. أردوغان لم يتمكن سوي بعد سنوات عديدة وفقط في ظل الانتعاش الاقتصادي الهائل من السيطرة علي الجيش بشكل نسبي.
الجيش المصري لم يتدخل خوفاً علي ممتلكاته . الجيش المصري تدخل تحت ضغط الشعب عليه.
 الصحيفة : هل ماتت السياحة تماماً في منتجعاتكم السياحية في الجونة ؟
 سميح : لدينا إنخفاض قدره 60% وبرغم من أن الوضع في مناطق البحر الاحمر هادئ إلا أننا لم نتلق سوي حجوزات قليلة نظراً لأن الصحافة قد عممت الفوضي التي شهدتها البلاد في الأسبوعيين الماضيين.
 الصحيفة : هل يكره العاملون بقطاع السياحة خصوصاً الإخوان المسلمين ؟
 سميح : أبداً. لكن لو استطاع الإخوان فرض أيدلوجيتهم لكنا أغلقنا الفنادق الساحلية التي تشرب فيها الناس الخمور ويجلسون علي الشواطئ شبه عرايا . الإخوان لم يستطيعوا فرض أيدلوجيتهم علينا.
 الصحيفة : ماذا تنظر من سويسرا أن تقدمه؟
 سميح : علي الصعيد الرسمي نتمني نحن المصريون من سويسرا الحيادية والموضوعية في تفسير الوضع الراهن في مصر. الصحيفة : لكن المرء لا يزال لا يمكنه إنكار حقيقة أن الرئيس المعزول محمد مرسي هو رئيس منتخب ديموقراطياً.
 سميح : أي نوع من الديموقراطية هذا الذي ينتزع فيه شخص كل شيئ من الشعب ويأخذه لنفسه فور إعلانه رئيساً؟
الديموقراطية بالنسبة للإخوان المسلمين هي ببساطة سلم يتسلقه المرء للوصول إلي السلطة وبمجرد أن يصل إلي السلطة يلقي بهذا السلم بعيداً حتي لا يتمكن أحد أخر من الوصول للسلطة بعده.
 الصحيفة : يخشي الغرب من تكرار السيناريو الجزائري في مصر حيث الكراهية والمذابح وفرق الموت.
 سميح : لا يمكن مقارنة حالة البلدين ببعض فالمصريون عاشوا في ظل الإستعمار الإنجليزي 100 سنة وعاش الجزائريون تحت الإستعمار الفرنسي وكلا الدولتين أرادوا يوماً ما طرد المستعمر الأجنبي ولتحقيق ذلك الهدف كان علي المصريين التضحية ب 30 إلي 40 مصري بينما تطلب ذلك من الجزائريين مليون جزائري فحياتهم بدوية والبدو بطبيعتهم وبحكم محيطهم القاسي بلا ماء ولا طعام قد إعتادوا علي الكفاح من أجل أن يظلوا علي قيد الحياة. البدو محاربون بطبيعتهم.
 الصحيفة : ماذا عن المصريين؟
 سميح : منذ قديم الأذل والنيل يفيض مرة في العام ويجعل من البلاد نظيفة وخصبة . ينثر المرء بعض الحبوب ثم بعد أربعة أشهر يأتي الحصاد ثم يحصل المرء علي فترة راحة 8 أشهر يبني فيها أهرامات. ودون مزاح نحن المصريون شعب الحضارة والسلام .
 أنظر إلي سوريا حيث يموت هناك في يوم او يومين أكثر من كل من مات في مصر في تلك الفترة الإنتقالية منذ ثلاث سنوات.
 الصحيفة : كيف يمكنك مساعدة مصر؟
 سميح : انا بصدد الدفع بمشروع كبير يتمثل في بناء حوالي 2000 مدرسة وتسليمها للحكومة في حالة مناسبة سيكون ذلك من خلال 2000 عقد مع 2000 شركة مقاولات صغيرة سيعملون بمواد بناء مصرية وهذا سيوفر علي المدي البعيد قرابة نصف مليون فرصة عمل.
الصحيفة : لماذا أنت لست منخرطاً في السياسة؟
سميح : المال والسلطة إذا أجتمعا فإنهما يفسدان أفضل الناس وعلي المرء أن يقرر بنفسه هل أنا رجل أعمال أم رجل سياسة؟ لكن الخلط بينهما علي طريقة برلسكوني لن يفيد..