الاثنين، 16 يناير 2017

البرلمان يُكمل مسلسل الخيانة,تيران وصنافير للسعودية



سيناريوهــان فى يـد النظــــام
.. للتحـايل على حكـم الإداريـة .. 

لن يهدأ العسكر
حتى يعطى جزيرتى تيران وصنافير للسعودية



لن يهدأ نظام العسكر، حتى يعطى جزيرتى تيران وصنافير للمملكة العربية السعودية، هذا من اجل الثمن الذى حصل عليه، والوعود القادمة التى سيأخذها حال تنفيذ التفريط فى الأراضى المصرية التى لا تعى النظام فى شئ، لكن الرز السعودى هو الاهم بالنسبة لها. فبعد أن أصدرت المحكمة الإدارية العليا حكمها الترايخى برفض طعن حكومة العسكر على حكم بطلان اتفاقية ترسيم الحدود مع المملكة العربية السعودية، مازال يتلاعب بكل شئ حتى يحصل على ما يريد، وهذا يضعنا أمام 3 سيناريوهات، واحد منهم فقط ضد النظام بقيادة السيسى، وقد يستغله أحد رجال معسكره للإطاحة به.
 البرلمان يُكمل مسلسل الخيانة 
 لم تكن الإحاطة التى أرسلها محامى النظام إلى الإدارية العليا أمس الأحد، من باب الاستهتار بالقانون أو الحكم الذى كان معلوملديهم أنه سيصدر، بل إن هناك نقاط عديدة وهامة فى الوقت ذاته حول ذلك. فقد طالبت هيئة قضايا الدولة، المحكمة بوقف نظر القضية، لأنها ليست ذات اختصاص والمكان الوحيد المخول للنظر فى الاتفاقية، هو مجلس النواب الذى اختارته الجهات الأمنية، لكن المحكمة استمرت فى نظر القضية وقضت بمصرية الجزيرتين. لكن فى الوقت ذاته مازالت الاتفاقية داخل البرلمان، بعدما صدق عليها شريف إسماعيل، رئيس وزراء العسكر، ومن المرجح أن يناقشها خلال الفترة القادمة على الرغم من الحكم القضائى وهو ما يضعنا أمام سيناريو آخر. ففى هذا السياق يقول يسرى الدمياطي، الخبير فى القانون الدولي، إن حكم تيران وصنافير ليس نهائيًا بالنسبة للحكومة, متوقعًا أن يتحايل النظام على الحكم عن طريق أن تقضي المحكمة الإدارية بأنها غير المنوطة بنظر الاتفاقية وأن البرلمان هو الذي يقرر وفق الدستور (الذى أخرجه العسكر بأنفسيهم عقب الانقلاب على الشرعية فى البلاد). وأضاف: هنا ستكون الكارثة لأنه حال موافقة البرلمان على اتفاقية "تيران وصنافير"، بعد حكم "الإدارية العليا" ببطلانها، سيخلق إشكالية قانونية كبرى، وسيضعنا في مأزق تداخل الصلاحيات الدستورية بين السلطة التشريعية والتنفيذية، ويُطرح آنذاك السؤال الدستورى، هل البطلان يطال ما أصبح له قوة القانون. 
 وتابع "الدمياطى" قائلاً: إن الحكومة انتهكت 53 نصًا دستوريًا بتوقيعها على الاتفاقية وإرسالها للبرلمان، مش بعيد تنتهك النص 54 وترفض تنفيذ القرار ببطلانها "وهي بذلك ارتكبت عملاً إرهابيًا، وذلك وفقاً للقانون 94 الذي أصدره عبد الفتاح السيسي لسنة 2015 "يُعد إرهابيًا كل من يُعطل أحكام الدستور والقانون". وأشار إلى أن الحكومة أخطأت بإرسال الاتفاقية للمجلس، من منطلق المواءمة السياسية، متوقعًا حصول السعودية فى أى وقت على الجزيرتين تحت بند اعمال السيادة الذي قد يلوح به السيسي.
 التحايل على الحكم بلعبة المحكمة الدستورية 
 وفي هذا الاطار، قالت مصادر حكومية عن اعتزام الحكومة اللجوء للمحكمة الدستورية العليا للفصل فى اتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع السعودية، بعد حكم الإدارية العليا اليوم ببطلان الاتفاقية. وهذا من أجل التحايل على الحكم، وإصدار حكم جديد منها يقضى بعدم اختصاص المحكمة فى نظر القضية، وهذا يُفشل القضية برمتها، فيتم مناقشتها فى البرلمان الذى عينته الجهات الأمنية فيتم الموافقة عليها، وتمرر كما يريد النظام، وتقع هنا المشكلة بين الجميع ولكن فى الغالب ستكون الكلمة للشعب المصرى.
 سيناريو صادم لـ"السيسى" ورجاله.. 
 محاكمتهم والإطاحه بهم بتهمة الخيانة العظمى وهذا هو السيناريو الثالث والصادم فى الوقت ذاته للعسكر، على الرغم من اسبعاد البعض له، حيث أنه يقضى باستغلال معسكر المنافسة داخل نظام العسكر، لتلك القضية، وتحريك دعاوى ودعاية غعلامية عبر وسائل يملكوها، وتتصاعد مطالبة محاكمة عبدالفتاح السيسى، وبعض رجاله بتهمة الخيانة العظمى، لأنهم فرطوا فى الأرض. وهذا السيناريو قد يتم حال فشل حكم المحكمة الدستورية والبرلمان فى تمرير أى شئ خاص بالنظام، من ناحية الجزيرتين والمحكمة الإدارية العليا.



"خطة جهنم" التي ينتهجها السيسي للإبقاء على حكم العسكر



خطة جهنم لبقاء العسكر في حكم مصر.
تعطيش سوق المـــال والاستثمــــار وأسنــــده للجــــــيش
 وحول ميزانية البلد وأي مجال مدني
 لمجرد خاسر ويعاني من الصعوبات المالية  




في استخفاف بمعاناة الشعب المصري وما يواجهه من غلاءٍ معيشي وارتفاعٍ في قيمة فواتير الكهرباء، قالت سحر نصر، وزير التعاون الدولي بحكومة الانقلاب: إن "ارتفاع أسعار فواتير الكهرباء على المصريين في الفترة الأخيرة هي "زكاة" عن أموالهم لصالح دعم الدولة، كدور اجتماعي للمواطنين في دعم الفقراء، والنهوض بهم، وأن تلك الزيادة يقابلها توصيل الكهرباء إلى مناطق ومدن جديدة".
جاءت تصريحات نصر بالرغم من تكليفات مزعومة من قائد الانقلاب بتخفيف معاناة الشعب، الذي لم يجد من يرفق به، بحسب أكاذيبه التي ضحك بها على الشعب المصري، خلال انقلابه على إرادته في 3 يوليو 2013.
وقالت نصر، خلال مؤتمر صحفي ببرلمان الدم، إن تمويل المشروعات في الفترة المقبلة سيكون من خلال قروض. مشيرة إلى صرف نحو 52% من إجمالي القروض التي تحصلت عليها الوزارة في بنود الإنفاق على المشروعات الجارية، مقارنة بنسبة 10% من معدل الصرف قبل توليها منصبها الوزاري في حكومة الانقلاب.
وأعلنت نصر، في سبتمبر الماضي، عن اجتذاب نحو 15 مليار دولار من التمويلات المختلفة (قروض ومنح)، خلال 12 شهرا السابقة، من مجموع 22 مليار دولار مخصصة لتنفيذ المشروعات داخل البلاد.
كما نوهت إلى أن جزءا من نشاط الوزارة هو مبادلة الديون، وإدخالها في عدد من المشروعات التنموية، مثل التعليم والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، إضافة إلى عدد من المهام الأخرى، ومنها تأسيس وحدة التقييم والمتابعة.
تجدر الإشارة إلى تجاهل عرض حكومة السيسي إرسال اتفاقيات القروض الموقعة عليها إلى البرلمان الموالي لها، بالمخالفة لنص المادة (127) من الدستور، التي تنص على "عدم جواز اقتراض السلطة التنفيذية، أو الحصول على تمويل، أو الارتباط بمشروع غير مدرج فى الموازنة العامة المعتمدة إلا بعد موافقة مجلس النواب".
سلسلة القروض التي تتباهى بها حكومة الانقلاب دليل فشل اقتصادي وسياسي كبير، بحسب مراقبين، حذروا من تصاعد القروض والديون التي سيدفع ثمنها المواطن المصري، مشيرين إلى أن رفع الفائدة على القروض من 5% إلى 7% أكبر تهديد يدفع مصر نحو الافلاس، وهو ما يخطط له السيسي بعد قراره رفع الفائدة على السندات الحكومية مؤخرا، لتمويل عجزه الذي سيشل البلد مستقبلا.
خطة جهنمية
وبعينٍ فاحصة تحدث د. محمود صبري، عن خطة يسعى من خلالها السيسي لتوريط أي رئيس يتولى مقاليد الأمور في البلاد، ويجعل مجرد الإقدام على المشاركة في الانتخابات الرئاسية غير الشرعية المزمع إجراؤها في 2018 مجرد مقامرة، حيث قام السيسي بتعطيش سوق المال والاستثمار وأسنده للجيش، وحول ميزانية البلد وأي مجال مدني لمجرد خاسر ويعاني من الصعوبات المالية، حتى الشركات الحكومية الرابحة سيبيعها بالبورصة، بما يعد إفشالا للمستقبل بدونه، وهو ما يمكن أن يوصف بخطة جهنم لبقاء العسكر في حكم مصر.



وزيرة انقلابية سابقة تدعو لسرعة ذبح المسلمين ..فيديو


.. الله مولانــــا .. 
اللهــمَّ فــرّج كرب المظلـــومين. 
 اللهــمَّ عليك بالظــالمين وأعوانهـــم!


تتساءل أول وزيرة إعلام بالانقلاب العسكري الدموي الفاشي في مقال لها بالمصري اليوم 11/1/2017: 
هل يمكن فعلاً أن تمرّ مرور الكرام تلك الجريمة البشعة الخاصة بذبح مواطن في الطريق العام بيد رجل عاطل يدّعى التخلف ويقر بأنه يقيم عليه الحدّ بيده لأنه استمع إلى أحاديث شيوخ الزوايا بتكفيره كمسيحي وبقتله لأنه يبيع الخمر؟.
هل يمكن أن تمر هكذا أيام وراء أيام دون أن تكون تلك الحادثة هي محورا للتصرف السريع والقاطع والباتر والعلني تجاه فاعل هذه الجريمة والأهم من وراءه، حتى يكون ويكونوا (؟) عبرة لمن يريدون استباحة الشارع المصري ومواطنيه ومواطناته تحت دعاوى تطبيق الحدود وتنفيذ الشرع؟. 
  تشير درية شرف الدين الوزيرة الناصرية ابنة التنظيم الطليعي للاتحاد الاشتراكي إلى حادثة الشخص المعتوه الذي قتل شخصا نصرانيا قبل أسابيع في الإسكندرية يبيع الخمور! 
الوزيرة الانقلابية تدعو إلى سرعة الحسم والبتر والقطع ، لأن المسألة في رأيها عدوان إسلامي على الأقلية النصرانية، ويجب تفعيل محاكم التفتيش لردع المسلمين  الإرهابيين المتطرفين حتى يكونوا عبرة في العالمين!. 
  لم تكن الست درية وحدها التي رفعت صوتها لتفعيل محاكم التفتيش الانقلابية . 
شاركها سماسرة الثقافة والفكر والأدب ، ونعال البيادة الشباب والشيوخ تملقا للمرشد الأعلى للانقلاب – أعني رئيس الكنيسة الأرثوذكسية – وتقربا إلى ملكوته الجميل! . 
  تطوّح المتنصّرون واليساريون والشيوعيون والانتهازيون في حلقات الولاء للكنيسة بسبب قتل المواطن لمعي الذي ندينه وندين قتل أي إنسان بغير محاكمة عادلة تتوفر فيها الضمانات القانونية والإنسانية . 
ونؤمن أن من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فقد قتل الناس جميعا، ومن أحياها فقد أحيا الناس جميعا . لكننا - نحن عامة الناس البائسين في هذا الوطن التعيس – نرفض التفرقة في الاهتمام بالقتلى. فالذي يهتم بالنصراني يجب أن يتسق ضميره ويستيقظ في الاهتمام بقتل المسلم الذي ليس له بابا ولا كنيسة.  
الوزيرة الناصرية الطليعية حين تهتم بالقتيل لمعي، يجب أن تهتم أيضا بمن يقتلهم النظام الانقلابي داخل بيوتهم وفي الشوارع والميادين وسجون الأسر وزنازين الاعتقال تحت مسمى تصفية أو تبادل إطلاق النار أو الإهمال الطبي أو التعذيب.  
خرجت الوزيرة السابقة أيام توزيرها على الناس لتزف أخبار إذلال المسلمين في مصر بالقوانين الانقلابية الجائرة التي استباحت دماء الآلاف في الحرس والمنصة ورابعة والنهضة ورمسيس والفتح والقائد إبراهيم، وأظنها سمعت صرخات الطفل رمضان في رابعة وهو يرجو أمه التي قتلها الانقلابيون الدمويون أن تستيقظ ويستحلفها بالله أن تصحو من نومها الذي لا يعلم أنه كان أبديا! 
لقد باركت الوزيرة الناصرية قتل الآلاف واعتقال عشرات الآلاف من الأبرياء وتعذيبهم ومداهمة مئات الآلاف من البيوت الآمنة ومصادرة أموال المسلمين وممتلكاتهم ومؤسساتهم الخيرية ومستشفياتهم وكلها كانت تصب لصالح الفقراء والمحتاجين في الوطن الذي صار فقيرا بفعل الحكم العسكري منذ عهد البكباشي حتى اليوم! ..
إنه الانتقام الأسود من المسلمين لأنهم يريدون الحرية والديمقراطية والكرامة والعزة والاستقلال.. 
  وإذا كانت الست درية تدعو إلى سرعة الذبح والبتر والقطع، فهناك من السماسرة والكلافين في حظيرة الثقافة من امتهن الكذب الفاجر والتحريض الرخيص والانتهازية الفاقعة، ولنتأمل ما يقوله بعضهم عما يسميه الجرائم الشنعاء التي ترتكب في حق المسيحيين المصريين(؟) وتواترت حتى أصبحت كأنها طقس بدائي يؤديه من يرتكبونها جهارا نهارا، وازدادت بشاعة وشناعة يوما يعد يوم. 
كنائس تحرق، وأرواح تزهق، ومحلات تسرق، ومنازل تهدم، وأسر تهجر، ورجال ونساء وحتى أطفال يتعرضون لما نعلم جميعا أنهم يتعرضون له. ويواصل الكذاب الأشر: كيف يستطيع مثقف مصري أن يتجاهل هذا الخطر الذى لم يعد جرائم ترتكب في الخفاء، كما رأينا في الجريمة الوحشية الأخيرة التي ارتكبت في الإسكندرية وذبح فيها شخص جاهل لا يقرأ ولا يكتب بائع خمور مسيحيا على قارعة الطريق في شارع يحمل اسم خالد بن الوليد وهو اسم له معنى في هذه الجريمة وله دلالة(!). 
والقاتل يستخدم سكينا ويهلل ويكبر وهو يحز رقبة ضحيته من الخلف ويريق دماءه ويقول في التحقيق إنه أنهى حياته ليقيم حدود الله؟!. أين أمثال هذا المثقف الدعي من قتل المسلمين واستباحتهم وقتلهم جهارا نهارا باسم الأمن والنظام والانقلاب؟
 أين ضمير هذا المثقف الذي مات منذ احترف الارتزاق والانتهازية والكذب، وتقلب في كل الأحزاب وعمل لكل السلاطين واستُعْمل للوشاية وكتابة التقارير؟ إن أولئك المثقفين النصابين الذين صنعتهم النظم العسكرية على مدى ستة قرون لا يستحقون شرف الانتماء للكلمة المحترمة المتوضئة. 
إن من ينهض لمقتل غير مسلم، ويتجاهل مقتل آلاف المسلمين لهو انتهازي خسيس يبيع حروفه المسمومة للقتلة والجلادين بضمير ميت لا يمكن أن يصحو أو يستيقظ . 
  إن مقتل لمعي الذي صبغوه بوحشية المسلمين المدعاة، له نظائر كثيرة على الجانب الإسلامي تنشرها الصحف يوميا، ولم يربطها أحد بعقيدة دينية أو فكر إسلامي، وأنقل هنا ما نشرته صحيفة إلكترونية انقلابية في يوم واحد الخميس 12/1/2017 بعيدا عن حوادث المخدرات والنصب والاحتيال والمعارك والمخدرات وغيرها: حبس سائق 4 أيام لاتهامه بذبح زوجته وطفلته لشكله في سلوكها بالدويقة. تجديد حبس الزوج المتهم بقتل زوجته بسم الفئران في الشرقية. العثور على طفلة متغيبة منذ أيام مذبوحة داخل كرتونة بترعة الفؤادية بقنا. 
حبس 5 متهمين بقتل ربة منزل بعد تعذيبها بالغربية. 
المتهم بذبح زوجته وطفلته بالدويقة:  "قالتلى معايا شخص بالمنزل فقتلتها". 
أم طفل توفى شنقًا بحبل الغسيل أمام النيابة: "كنت مشغولة في أعمال المنزل". 
حبس المتهم بقتل ابنه في أوسيم 4 أيام على ذمة التحقيقات.
المؤبد لشخص شرع في قتل شقيقته وقتل زوجها و3 سنوات لمعاونه بأسيوط. 
جنايات القاهرة تقضى بإعدام "لص" اغتصب ربة منزل وقتلها لسرقتها في المقطم. 
السجن المشدد 15 عاما لمتهم بقتل زوجته وإصابة شقيقته في أسيوط. 
المشدد 10سنوات لطالبة جامعية قتلت شابا هددها بـ"صور فاضحة". 
مدير مباحث قنا: طليقة والد الطفلة شهد وراء ذبحها مع الطفلة شروق. 
نيابة العجوزة تأمر بحبس المتهم بقتل شقيقته بسبب "ريموت التلفاز" 4 أيام. من المؤكد أن الست درية ومعها السماسرة والكلافون؛ لا تعنيهم أرواح القتلى والمذبوحين في مثل هذه الجرائم ، لأن الضحايا أولا مسلمون، وثانيا لأنهم من المواطنين "درجة ثانية". 
هنيئا لدرية ومن معها الانتقاض لاستدعاء محاكم التفيش واستعجالها لذبح المسلمين من أجل لمعي ومباركتها مقدما.
الله مولانا. اللهم فرّج كرب المظلومين. اللهم عليك بالظالمين وأعوانهم! . 
 آيات عــرابي تكشـف 
علاقـة وزيرة إعـلام الانقـلاب بالمخلـوع مبارك

زوج "درية شرف الدين" كان يعمل ضباطا بالحرس الجمهوري في فترة حكم المخلوع برتبة لواء، ولقي من أسرته سوء معاملة واستهزاء، وخاصة من سيدة القصر حينذاك، بصرف النظر عن رتبته ومكانته العسكرية.
وتابعت: "لم تكتف زوجة المخلوع بذلك، بل قالت له "إنت ما اتعلمتش لما تشوفني تقف انتباه وتؤدي التحية يا ..... "
 فإذا بضابط آخر بالحرس الجمهوري يهمس في أذن اللواء باستنكار "يا فندم ليه مش بتستقيل؟"
 يرد ضاحكا: "الشتيمة ما بتلزقش واللي نعرفه أحسن من اللي ما نعرفوش".
وأشارت عرابي إلى "أن اللواء المقصود في الواقعة هو زوج وزيرة الإعلام درية شرف الدين، متحدية أن تكذب وزيرة الإعلام أو زوجها تلك الواقعة" .
ماهــر زين - الله يا مـــولانا





؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛



الأحد، 15 يناير 2017

سيناء مقبرة للغزاة واصبحت مقبرة للمصريين . فيديو


.. أرض الفيروز .. 
«مقبرة الغــزاة» و«مصنع الرجــال»
سيناء مقبرة للغزاة واصبحت مقبرة للمصريين


... «عساف ياجوري» ... 
أهالي سيناء غيروا المفاهيم العسكرية للأسلحة البرية
●«فهيمة».. نقلت الطعام للجنود المحاصرين خلف خطوط العدو
«الرويشد».. نسف ٣٠ مستودعًا للذخيرة في إسرائيل خلال حرب أكتوبر ...

** قال المتحدث الإعلامي لجماعة الإخوان المسلمين الأستاذ أحمد عاصم، معلقا علي الأحداث الجارية علي الساحة ، وبخاصة مقتل الجنود بحادثة كمين المطافي بالعريش حيث صرح قائلا . فى كل يوم تطالعنا الأنباء بكارثة جديدة فى سيناء، ومقتل عدد من المصريين إما مدنيين من أهل سيناء أو مجندين من جنودنا المساكين وكأنما أصبحت سيناء مقبرة للمصريين بكل أطيافهم بعد أن عاشت على مر الزمان مقبرة للغزاة منذ عصر الفراعنة إلى أن جاء هذا الفرعون الأخرق الصغير فبدل حالها، وضيع أهلها، ودمر أمنها وبيوتها خدمة لأصدقائه الصهاينة وتثبيتا لحكمه الهش الفاقد للشرعية. 
واضاف قائلا بينما ينفق الملايين - بل المليارات - على أمنه الشخصى، وحراسة موكبه الفرعونى الذى يفرش له الأرض بالكيلومترات من السجاد الأحمر لتسير فوقها سياراته، نجده يرسل أبناءنا إلى مكان ملتهب - صنع فيه هو عداوة بيده متعمدا- دون أدنى حماية لهم أو تأمين لتحركاتهم. ولم نر منذ انقلابه على رئيسه الشرعى تحقيقا يجرى فى حادثة، أو قاتلا يُضْبَط ويُعْرَف من يحرضه، أو قراراً يتخذ لمنع تكرار الحوادث المؤسفة، بينما يتشدق ليل نهار بمصطلحات الأمن القومى ومحاربة الإرهاب وتأمين الحدود وغيرها من العبارات التى فقدت معناها وضاعت قيمتها. واختتم بدعوة الشعب إلى النزول وأن يثور في وجه الطغاة ليسترد حريته قائلا أيها المصريون الأحرار : أدركوا بلادكم قبل أن تفقدوها وثوروا على هذا النظام الفاشل الفاسد الخائن المفرط فى دمائكم وأوطانكم قبل أن تضيعوا ويضيع أبناؤكم وبلادكم. 
واستلهموا روح يناير 2011، وتجمعوا على اسقاط حكم العسكر وثقوا أن "يناير يجمعنا" و"أننا مع بعض نقدر".
.. السيسي وأمريكا .. 
 وفيما يتعلق بمستقبل علاقات مصر الخارجية إذا تولى السيسي الرئاسة، أوضحت زهور أن علاقة السيسي بالسعودية ستساعده على حكم مصر، فالسعودية والإمارات بات لهما نفوذ سياسي في مصر (حسب قولها)، لكنها اعتبرت أن ذلك ليس سيئا، فهو على الأقل أفضل من المرحلة التي كانت تشهد عداء بين مصر والسعودية إبان فترة حكم الزعيم الراحل جمال عبد الناصر. 
 وأكدت على حاجة إلى إمدادات بالسلاح، ليس فقط من أجل استقرار مصر، وإنما من أجل استقرار المنطقة بالكامل، معربة عن اعتقاده بأن ما يحدث في مصر ينعكس على سائر المنطقة. 
 وأشارت إلى أن السيناريو المتوقع في هذا الصدد هو أن تحصل مصر على سلاح روسي بأموال سعودية، لكنها رأت أيضا أن مصر بحاجة إلى إعادة علاقتها مع الولايات المتحدة إلى طبيعتها. وأضافت أنه ليس شرطا أن يتم تطبيق الديمقراطية في مصر بالمفهوم الأمريكي، وأنه ليس من مصلحة أوباما والولايات المتحدة الاستغناء عن حليف هام كمصر.   
وقالت إن مصر حليف قوي للولايات المتحدة، معربة عن أملها في أن تقر الولايات المتحدة بأنه من الخطأ الانفصال عن مصر، فالتحالف مع مصر مهم من أجل مواصلة تحالفاتها في الشرق الأوسط. ولفتت إلى أن البيت الأبيض والخارجية الأمريكية كانا يدعمان الإخوان في مصر أثناء فترة حكمهم، لكن موقف وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الحالي أكثر إيجابية من موقف الكونجرس. الانتخابات القادمة ووصفت زهور الدستور المصري الجديد بأنه جيد، لاسيما المواد المتعلقة بحرية الصحافة والحريات بصفة عامة، معتبرة أنه من الأفضل لمصر النظام المتعدد الأحزاب وليس النظام المعتمد على حزبين فقط كما هو الحال في الولايات المتحدة. وقالت الانتخابات الرئاسية هذه المرة قد لا تكون تنافسية بشكل كبير، عازية ذلك إلى أن السيسي يتمتع بشعبية لا يتمتع بها غيره، لكنها توقعت أن تكون الانتخابات التالية أكثر تنافسية. 
 وأشارت إلى أن ما يحدث في مصر مهم جدا بالنسبة للمنطقة بأسرها، موضحة أنها ترغب في الإطاحة بنظام الرئيس السوري بشار الأسد، إلا أنها تتوقع لسوريا الوصول لمصير مصر حال الإطاحة به.   
وأعربت زهور عن دعمها للسيسي في الخطة التي أقدم عليها بإعلان عزمه الترشح للرئاسة. وعن توقعاتها لنجاح السيسي في منصب الرئيس (حال فوزه)، قالت زهور إن ذلك يعتمد على الرؤى التي يتبناها ومجلس الوزراء الذي سيشكل حكومته، علاوة على مدى التوافق بين الفصائل السياسية التي ستكون ممثلة داخل البرلمان.   وقالت إن السيسي يتميز عن الرئيس السابق محمد مرسي بأنه يحظى بدعم من الشعب والجيش أكبر بكثير من الدعم الذي كان يحظى به مرسي. 
 وردا على الجدل الدائر حول فشل السيسي في حل المشاكل التي تواجه مصر رغم تمتعه بالدعم ذاته منذ يوليو الماضي، قالت زهور إن ذلك حكم سابق لأوانه، مضيفة أن السيسي طوال هذه الفترة لم يكن سوى وزيرا للدفاع في حكومة انتقالية كانت كل مهمتها تمهيد الطريق لحكومة قادمة أكثر استقرارا.

وثائقي: ماذا حدث عندما أصبح الطريق مفتوحا للقاهرة
 أمام الجيوش الأجنبية ٦ مرات في ال ٢٠٠ سنة الأخيرة؟ 
خطة المعارضة .. يهاجمون الاشخاص ولا يهاجمون الاصلاح




؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛



...

رسالة الانقلاب من تسريب البرادعي وعنان . فيديو



 لا كرامـــة لمخـــالف
ما كل الناس شايفاه قدام عينيها يا أستاذ ..!!!


كاتب الأهرام الكبير يفضح السيسي والانقلاب بأنه يمارس القتل المعنوي والتصفية الجسدية ويكشف 
قال الكاتب الصحفي الكبير بصحيفة الاهرام "فهمي هويدي في مقالة له بعنوان ( لا كرامة لمخالف ) وتناول في مقالته الرسالة الواضحة من سلطة الانقلاب في بثها لتسريبات البرادعي عبر أحد الأذرع الاعلامية وقال أن الهدف من ذلك هو توصيل رسالة للجميع وليس للبرادعي فقط وخص بالذكر الكاتب الكبير التسريب الخاص بالبرادعي مع سامي عنان لتكون الرسالة واضحة للجميع سواء المدنين أو العسكر . 
غاية ما يمكن أن يقال عن الدكتور محمد البرادعى أنه اختلف فاستقال ثم غادر واعتكف. وظل نشاطه «السياسي» طوال السنوات الثلاث الماضية مقصورًا على التغريدات التى كان يدوّنها بين الحين والآخر، ثم قرر أخيرًا أن يتكلم مستعرضًا مسيرته وعارضًا تجربته. فى تغريداته، فإن الرجل كان ناقدًا ومتحفظًا حقًا، لكنه ظل مهذبًا وعف اللسان، إذ احترم نفسه وغيره فلم يتعرض لأشخاص ولم يُحرج أحدًا ولم يوجّه اتهامًا.
فى حين ظل ملتزمًا بدق الأجراس والتحذير من مواضع الزلل.
ولأن تلك كانت حدوده طول الوقت، فلا أحد يستطيع أن يدّعي أنه انخرط فى أي تجمع معارض رغم أن الفضاء الخارجي يتحمل ذلك ويحميه، ولا يجرؤ أحد أن يزعم أنه صار خائنًا أو عميلًا أو إرهابيًا. 
لأن الأمر كذلك، فإن المرء لابد أن يستغرب الحملة الإعلامية الشرسة التى شُنت ضده فى مصر حين تكلم أخيرًا، (يوم السبت الماضى 7/1) فى أولى حلقات الحوار الذى أجرته معه قناة «العربى» اللندنية، ولم يكن هناك من تفسير لتلك الحملة إلا أن جهة ما أفزعها ظهوره فى السنة السابقة على الانتخابات الرئاسية، فقررت اغتياله أدبيًا وسياسيًا.
وبدا الفزع مثيرًا للدهشة كما أن التعبير عنه بدا أكثر إدهاشًا. إذ كان مستغربًا أن تهتز أركان الدولة لمجرد ظهور الرجل على شاشة التليفزيون رغم أن سقف كلامه معروف وحدوده متواضعة، فضلًا عن أن لغته فى التعبير تتسم بالرصانة والمسؤولية، وهو ما يُفترض أن يُقابل بهدوء وثقة من جانب أجهزة الدولة على الأقل. تضاعفت الدهشة حين لاحظنا أن السلطة لم تكن مضطرة للرد عليه، خصوصًا فى الحلقات التي يتحدث فيها عن سيرته الشخصية. ثم إنها حين تسرعت فى الرد من خلال أبواقها التليفزيونية فإنها لم تسعَ إلى هدم أفكاره أو نقضها، وإنما استهدفت هدم الشخص وتجريحه، من خلال «الردح» الذى لا يليق لا بدولة محترمة ولا بإعلام محترم، حتى إن بعض المحسوبين على السلطة اتهموه بالخيانة وطالبوا بإسقاط الجنسية عنه وسحب قلادة النيل التى مُنحت له بعد فوزه بجائزة «نوبل». 
لازمتنا الدهشة المضاعفة حين وجدنا أن وسيلة التصدي تمثلت فى بث تسجيلات له تضمنت خليطًا من الثرثرة السياسية والغمز من جانبه بالأشخاص المحيطين به، وهو ما اعتُبر محاولة لفضحه والوقيعة بينه وبين أولئك الأشخاص. وحكاية التسجيلات هذه تحتمل كلامًا كثيرًا يسيء إلى السلطة بأكثر مما يسيء إلى الدكتور البرادعي. وإذا لاحظت أن أحدها كان لحوار مع رئيس الأركان بالقوات المسلحة، فستدرك أن العملية كانت تصرفًا غير مشروع أُريدَ به تحقيق هدف غير مشروع. 
ناهيك عن أن العملية جاءت إعلانًا عن أن كل مشتغل بالشأن العام - مهما كان مقامه - يجري التسجيل له لاستخدام الأشرطة ضده عند اللزوم. وهذا التسجيل هو سلاح لفضح الشخص واستباحة خصوصياته وعِرضه إذا رُفع عنه الرضا لأي سبب. 
لا أبالغ إذا قلت إن الحلقة الأولى كانت لصالح الدكتور البرادعي وليست ضده. ذلك أن الرد التليفزيوني المصري أعاده إلى الواجهة مرة أخرى، بعدما كاد الناس ينسونه، ثم إنها كشفت هشاشة وضعف الأجهزة المصرية التى ارتعشت لمجرد ظهور الرجل مجددًا على شاشة التليفزيون. 
ولا سبيل لإنكار دور تلك الأجهزة فيما جرى. فوحدها هى التى تستطيع تسجيل الاتصالات الهاتفية، ولا أحد غيرها سلم الأشرطة وقرر عرضها على الرأي العام. إلى جانب ذلك فإن البث وجّه في مستهل السنة الجديدة رسالة تهديد للناقدين والمعارضين فى الداخل، خلاصتها أنه لا كرامة لأى مختلف ولا حدود لتصفية الحساب معه، حيث يمثل الاغتيال المعنوي والسياسي حدها الأدنى. وأرجوك لا تسألني عن الحد الأقصى .
نسألك ليه ؟ 
ما كل الناس شايفاه قدام عينيها يا أستاذ ..!!!




موسى يضم حمزة لقائمة التسريبات..مكالمات منذ ثورة 25 يناير فيديو



«التحرير تحول ميدان للدعارة»
أحمد موسى يضم ممدوح حمزة 
 لقائمة التسريبات..مكالمات منذ ثورة 25 يناير


أذاع الإعلامي أحمد موسي، مكالمة بين المهندس ممدوح حمزة و شخص يدعى الدكتور إبراهيم فوزي ،  قال خلالها حمزة : ميدان التحرير كان فيه ضرب جامد جدًا ..َ ضربوا العيال والعيال جريوا وراهم ... يابيه الجيش بيتفرج ... أنا رجلتي هناك كلموني". ورد فوزي : إيه حكاية العيال اللي انضربوا بتوع التحرير.
ورد حمزة لا لا ده الجيش جاب شوية عيال بلطجية الحزب الوطني علشان يقول الشعب يريد إخلاء الميدان ..وبعدين الميدان تحول إلى مكان للدعارة وضرب الحقن والشباب بتوعي كلموني قولتلهم روحوا سيبوا الوزارة تشتغل علي الرغم ان كبيرهم أسبوع .
وقال فوزي، لا لا أنا بحسب العيال بتوع الإخوان
كما عرض الإعلامي أحمد موسي، مكالمة هاتفية لممدوح حمزة، وشخص آخر يدعى إبراهيم فوزي، يهاجمان فيها المجلس العسكري الذي تولى شئون البلاد عقب ثورة 25 يناير.
 وقال إبراهيم فوزي، لممدوح حمزة- خلال المكالمة-: "لازم نعمل حاجة يا ريت أمريكا تتدخل وتعمل انقلاب على المشير طنطاوي ويمسكوا الحكم لواحد من رجالها".
 وذكر أن الجيش يلعب نفس دور الرئيس المخلوع  مبارك، مشيرًا إلى أن ثورة شباب نجَّت حكومة العواجيز، متهما الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء الأسبق بالانتماء لجماعة الإخوان.
  وزعم إبراهيم أن "معظم شباب القوات المسلحة إخوان"، وأن "مفيش حد ينفع رئيس جمهورية إلا الدكتور محمد البرادعي ولازم نقف وراءه".