الأربعاء، 8 فبراير 2017

عسكرة مصر.. قدر أم استسلام..فيديو



نحتــاج لوعــى جــديد وفكـر ثـوري يطيح بأسطورة 
... الحكــم العســكري لمصـــر ...


فى هذا المقال أريد أن أتوسع قليلاً في الضرورة القدرية التي فرضت على الشعب المصري، الحكم العسكري أو هيمنة العسكر حتى في ظل وجود حاكم مدنى، وهل هو قدر أبدى أم واقع يعكس استسلاما وكسلا شعبيا في مواجهة واقع منهار ضارب بجذوره في تربة التاريخ المصري؟!
في نهاية النصف الثاني من القرن السابع الميلادي تعرضت مصر للفتح الإسلامي على يد القائد العسكري عمرو بن العاص.
وانتهى الأمر بانتزاع مصر من يد الروم ودخولها دولة الإسلام، وبصرف النظر عن حالة السلمية التي قابل بها أقباط مصر الفتح الإسلامي في مواجهة بطش الرومان تجاه الشعب المصري، والذى ظل جاثما على قلوبهم عقدًا من الزمان، إلا أن الواقع التصنيفي للفتح الإسلامي يضعه في مصاف الفتح العسكري وبداية عصر الولاة المسلمين في مصر، وكان القائد العسكري عمرو بن العاص أول والٍ مسلم لمصر.
وظل ارتباط الوالي أو الحاكم العسكري بمصر ارتباطا وثيقا طوال السنوات التالية التي كانت فيه العسكرة وهيمنة الجيوش ضرورة لاستقرار الدولة، وربما لم يكن هذا أمرا شاذا في معظم دول العالم في هذه الفترة التاريخية.
وظلت الضرورة العسكرية محيطة بالحكم في مصر في مواجهة الأخطار المحدقة بالخلافة الإسلامية الوليدة بصفة عامة، والتي أصبحت مصر جزءًا منها، وبمصر بصفة خاصة لاستمرار المطامع الفارسية والرومانية القديمة فيها.
وفى سلسلة متصلة يستمر الاحتياج إلى الحكم المرتبط بالعسكرة والقوة في ظل الصراعات داخل دولة الخلافة نفسها، وخاصة الصراعات بين السنة والشيعة، والتي كانت مصر إحدى ساحات الصراع المهمة فيها خلال حكم الدولة الفاطمية، وما شهدته هذه الفترة من صراعات دموية واغتيالات وتعذيب بين الفريقين.
 وبعد عودة مصر إلى مظلة السنة إثر سقوط الدولة الفاطمية، كانت السيطرة والهيمنة الأساسية للماليك، والذين هم في الأساس تكوينات عسكرية، وظل الحاكم جزءا من التكوين العسكري وقائد الجيوش، وحتى في ظل لحظات محدودة تاريخية لم يكن فيها الحاكم ضمن المكون العسكري مثل فترة حكم شجرة الدر ، حيث كان للمماليك الهيمنة الرئيسية على الحكم بالقدر الذى أزاحوا فيه شجرة الدر بقوتها وجبروتها عن الحكم، وقفزوا مرة أخرى كقوة عسكرية على العرش.
وتتوالى الضرورات التاريخية المؤكدة لدور العسكر المهم في مصر ابتداء مما ذكرناه وربما قبل ذلك، مرورا بأحداث كثيرة منها الهيمنة العثمانية على مصر حتى الحملة الفرنسية وظهور الإرادة الشعبية المصرية في مواجهة المحتل الفرنسي، وهى الإرادة التي كانت مرشحة لخلق مرحلة مفصلية في تاريخ مصر يحكم فيها المصريون أنفسهم من خلال قادة مدنيين من العلماء والمشايخ المتعلمين، إلا أنه وعلى ما يبدو لم يكن وعى المصريين وقدرتهم قد اكتملا بالقدر الذى يؤهلهم لهذا الدور، واكتفوا باختيار قوة عسكرية أخرى ممثلة في محمد على الذى سرعان ما أطاح بالقيادة الشعبية الطبيعية التي قادت المقاومة ضد الفرنسين ورفعته إلى كرسي الحكم.
ولم يكن محمد على عسكريا غبيا أو ضيق الأفق فقد أدرك المتغيرات العالمية المحيطة به، خاصة عقب الثورة الفرنسية وأدرك أهمية الحضارة والتقدم العلمي لخلق دولة قوية تضمن استمراره في الهيمنة، وربما التوسعات ومناطحة الدولة العثمانية نفسها، فقام بالعديد من المشروعات الهادفة للنهوض المجتمعي والحضاري في مصر، ونجح فيها إلى حد كبير، إلا أنه وفى الجانب السياسي ظل يعتمد على الحكم العسكري القمعي، والذى دفع المؤرخ عبد الرحمن الجبرتي إلى الإشادة بإنجازاته ووصفه في نفس الوقت بالظالم.
دفعت مشروعات محمد على وتوسعاته كل المصالح الاستعمارية التي تحالفت مع الدولة العثمانية للحد من توسعاته وحصاره في حكم مصر فقط، ومن الملاحظ أن أصحاب المصلحة في مواجهة محمد على استعانوا بكل الأدوات في مواجهته بمن فيهم المماليك إلا القوة الشعبية والمدنية لإدراكهم خطورتها وتعارضها مع مطامعهم الاستعمارية لو تمكنت من السيطرة.
يستمر الحكم العسكري لمصر من خلال محمد على وأسرته حتى الاحتلال الإنجليزي لمصر الذى استمر أكثر من سبعين عاما، شهد العالم خلالها حربين عالميتين انتهت الثانية بنتائج أثرت على العالم، أهمها بدء أسلوب جديد في هيمنة الدول الكبرى على العالم والاستعمار يرتكن إلى الهيمنة الاقتصادية والحضارية التي تعتمد على التطور العلمي والتقني بدلا من الاستعمار العسكري، وفى هذه الفترة انتهى الاستعمار الإنجليزي لمصر بعد ثورة عسكرية أطاحت بهم وبالحكم الملكي، إلا أن العسكر القائمين بالثورة تجاهلوا المتغيرات العالمية، وتجاهلوا أهمية الحكم المدني، واستمروا في حكم البلاد وبنفس أسلوب محمد على، حيث أقاموا العديد من المشروعات التنموية التي تضمن لهم الاستمرار وخلق كيان يمكنهم من مواجهة المطامع الاستعمارية المحيطة بمصر، ومما هو جدير بالذكر أنه رغم التناقضات الظاهرة بين الحكم العسكري لمصر والإمبريالية العالمية التي قادتها الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية، إلا إن الغرب الإمبريالي لم يسع مطلقا طوال هذه الفترة إلى دعم حكم مدنى في مصر ولا في البلدان العربية المحيطة، بل على العكس كان يدعم الانقلابات العسكرية، لإدراكه التناقض الرئيسي بين مصالحه والحكم الوطني المدني، وهو ما يضفى معقولية ومنطقية للمعلومات المتواترة عن اتصالات غير معلنة بين النظام المصري في الستينيات والولايات المتحدة رغم العداء الظاهر بينهما عن طريق وسطاء مثل محمد حسنين هيكل، ولا عجب فالمصالح الأساسية بينهما والتي تتمثل في استمرار العسكر في الحكم وتجنب الحكم المدني تسبق التناقضات الثانوية التي تتمثل في الصراع الظاهر والمعلن.
 السؤال هل كل التفاصيل التاريخية مبرر طبيعي ومنطقي للحكم العسكري لمصر واستبعاد الحكم المدني، أم هو كسل وانهيار وعى بسبب أمراض الجهل التي تسببت فيها المراحل الاستعمارية الطويلة التي مرت بها مصر، خاصة في الحقبة العثمانية وفترة الاستعمار الإنجليزي.
نجح الشعب المصري في طرد الحملة الفرنسية ومواجهة الإنجليز ونجح في ثورة 25 يناير 2011 ضد الحكم الفاسد، ولكنه طوال الوقت لم يتخلص من عقدة التبعية للأبوية العسكرية، وهو ما يفسر تسليم الحكم في لحظات الانتصار للعسكر عقب طرد الحملة الفرنسية، وبعدها بأكثر من مائتي عام عقب ازاحة مبارك برجاله عن الحكم.
 نحتاج لوعى جديد وفكر ثوري يطيح بأسطورة الحكم العسكري لمصر.










؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛





سيناء ارض الانبياء ونبض قلبها وعشق شعبها وعد وحق..فيديو



أنهــا معركـــة الحـــق والنصـــر 
لن يتخـلى أهـل سيناء عنهـا
 ولن يتخــلى عن سيناء اى مواطن مصــرى شــريف
هى مســألة وقت وتنتــهى دولــة الباطـــل


سيناء ارض الفيروز 
سيناء ارض الانبياء قطعة من ارض مصر
 نبض قلبها وعشق شعبها

 "أرض الفيروز" كما يُطلق عليها لها تاريخ عريق منذ أيام الفراعنة لليوم، وقد لعبت سيناء دوراً هاماً فى تاريخ مصر فقد كانت طريقاً للجيوش وأرضاً للمع-ارك وعلى ترابها سالت دماء الذين كانوا يحرسون بوابة مصر الشرقية.
 فهى عضو هام فى جسد مصر الكنانة، فسيناء التى حباها اللـه بكل مقومات الحياة [مناخ - تربة جيدة - معادن - ثروة سمكية - بترول .. إلخ]
تتمتع سيناء بموقع مناخي متميز وبكنوز تميزها
فمن تلك الكنوز الكنز السياحى
فينقسم الى عدة اقسام
1-السياحة الدينية والثقافية:
دير سانت كاترين: - جبل طور سيناء: - مسجد الحاكم بأمر الله:
2- المزارات التاريخية:
الطريق الحربى القديم (القنطرة - رفح): - طريق المحمل: -قلعة العقبة - قلـعـة نـخـــــل: - وادى المغارة:
معبد سرابيت الخادم: -قلعة العريش - قلعة الجندى: - * قلعة الطور: - * قلعة نوبيع: -جبل موسى:
* قبرا النبى صالح وهارون: - * معبد حتحور: - قلعة صلاح الدين:
33-قلعة صلاح الدين:-تتميز سيناء بالشواطىء الطويلة الممتدة على خليجي السويس والعقبة حيث نقاء وصفاء المياه وحيث توجد المناظر الجميلة بالإضافة إلى الشعاب المرجانية ذات الالوان الجميلة
44- السياحة العلاجية:- تمتاز سيناء بالسياحة العلاجية حيث أنها منطقة مرتفعة تمتاز بانخفاض الرطوبه ووجود المياه الكبريتية التى تصلح للعلاج وبها حمام موسى وفرعون
5- المحميات الطبيعية:-* محمية رأس محمد وجزيرتي تيـران وصنافير:- محميــة الزرانيـق وبحيرة البردويل
الأحراش الساحلية:- محمية سانت كاترين - محـمـيــــة نـبــــق - محمية أبو جــالــوم:
الثروة الزراعية والحيوانية -
 تمتلك سيناء الكثير من الثروات الزاعية والحيوانية والسمكية، إذ يقدر جملة المساحات المزروعة فى سيناء بنحو 175 ألف فدان
الثروة المعدنية والبترولية:-
1- البترول: يبلغ الاحتياطى المقدر نحو 36 مليون طن
2- المنجنيز: يبلغ الاحتياطي المقدر نحو 5.5 مليون طن
3- الحديد: أهم المناجم في وادي نصيب، أم بجمة،جبل الحلال.
4- الفحم: يبلغ الاحتياطي المقدر منه بنحو 100 مليون طن مؤكدة و100 مليون طن غير مؤكدة
5- الكاولين: يبلغ الاحتياطي المقدر منه بنحو 20 مليون طن
6-الكبريت: يبلغ الاحتياطي المقدرمنه بنحو 30 مليون طن
77- النحاس: أهم المناجم في جبل موسى،الرقيطة، السمرة، أبو زقطان،أبو صويره، وادى تسرين، وادى طرفا، سرابيط الخادم، حبش، وادى فيران، وادى طارد.
88- الفيروز: وهو من الأحجار نصف الكريمة، كما أنه يعد من أقدم الأحجار التي تم استخدامها في العصر الفرعوني
99- السيلكون: يوجد على شكل طبقات من الحجر الرملى وأهم مناطق استخراجه وادى نخل،وأبو قفص، وبير النصب.
100- أكسيد الحديد الأحمر (الهيماتيت): تنتشر خاماته فى القسم الجنوبى الغربي من سيناء مختلطًا مع خام المنجنيز.
11-الجبس وكبريتات الكالسيوم: كما في مناجم الفرندل، ووادى الربينة، ورأس طوى، ومنطقة الشط .
.. لماذا يهدر العسكر سيناء ..
اذا كان مغتصب للسلطة وسارق للوطن
 .. لماذا يضحى بثروة مثل سيناء ..
 فهى تمثل سله الغذاء لمصر والمستوى الاقتصادى الرفيع لها
 فأن كان سارق لكانت سيناء الغنيمة الكبيرة
... لماذا حملات القتل والتهجير لصالح من ...؟
 من مجريات الاحداث وتسلسها تجد أن الجيش المصرى الان هو الازرع العسكرية للكيان الصهيونى فيقوم بمهمة ابادة سيناء لاعطائها للكيان على طبق من ذهب لتحقيق حلم هرتزل أول من فكر فى اختيار سيناء وطنا لليهود مصر تمثل موقعا استر اتيجيا مهما فى مخططات الصهيونية العالمية حيث تعتبر مصر من ضمن إسرائيل التو ارتية..
.... سيناء تدخل فى إطار الوطن التوارتى ... فأنشأت مايسمى أسرائيل عدة اذرع عسكرية متنوعه ومتعدة لتحقيق هدفها والبداية الاستيلاء على سيناءفكانت له عملاء يحاربون من اجلها ومنهم الجيش المصرى الذى صنع على ايدى الصهاينة والمخابرات الحربية و محمد دحلان ...
ظهر القيادى فى فتح محمد دحلان على احدى الفضائيات المصرية بوجود رجال أمن تابعين له فى سيناء
 إن رجال دحلان ضباط عسكريون يتحركون وسط رعاية أمنية من الجهات السيادية، بعد أن دخلوا إلى سيناء منذ سنوات إثر الاقتتال بين فتح وحماس داخل قطاع غزة.
ولقد استقر هؤلاء الضباط بحجة الهروب من قضايا سياسية فى فلسطين
ألا أن هناك مبررا أقوى لوجودهم و هو تقديم خدمات للسلطات المصرية عبر التمركز فى مدينة العريش والتنقل فيها
ما الذى يجعل السلطات المصرية تقبل بوجود هذه العناصر على ارضها الا اذا كانت تنوب عنها  باشياء خطيرة
كما فعل رجال دحلان عندما قتلوا الجنود المصريين فى رمضان فى عهد الدكتور مرسى
 إن هناك عناصر لدحلان في سيناء يعرفهم الجميع، وقد دخلوا المنطقة منذ سنوات. ويؤكد أن هؤلاء الضباط يتبعون لدحلان فكرا وتنظيما، وبعضهم يستأجر شققا في العريش أو شاليهات على البحر.
ولقد تم القبض على بعض عناصر دحلان وتم ترحيلهم الى القاهرة
 وحينما تم الاطلاع على أنهم ضباط تابعون لفتح تم إطلاق سراحهم بعد الاعتذار وصرف مبالغ مالية لهم.

وبناء على ما جاء فى المركز الفلسطينى للاعلام كشفت مصادر مصرية مطلعة النقاب
 وقالت إن دحلان "قام بتفعيل اتصالاته مع مجموعات مسلحة في سيناء وضخ مبالغ مالية ضخمة لها، وأوعز لهذه المجموعات شن هجمات وبشكل مستمر على أهداف تتبع الجيش والشرطة المصريين، وطلب تركيز الهجمات بالمدن القريبة من قطاع غزة".
 وذكرت هذه المصادر، التي تحدثت لـ "قدس برس" وطلبت الاحتفاظ باسمها، أن دحلان "يتابع تنفيذ المخطط الذي وضعه بنفسه بالتعاون مع قيادات أمنية مصرية وفلسطينية تدين له بالولاء، حيث يقوم بإغداق الأموال عليها.. ويتم ذلك بعلم "إسرائيل" وبتمويل كبير تقدمه دول خليجية، لا سيما تلك التي سارعت بدعم الانقلاب العسكري في مصر".
 توغلت المخابرات المصرية فى سيناء أغلب واكثر شيء فى عهد مبارك وسبب توغلها تقاسم الثروات والمنابع الاقتصادية من بترول وأسمنت وثروات الوسط من منجنيز وفحم وغير ذلك وتوغلو بدعوى الأمن والاستقرار والحفاظ عليها من الغزو الخارجى مرة اخرى ، ودخلو بترهيب القوة العسكرية
 وكشف عن وجهه المخابرات القبيح عندما أصدر جهاز المخابرات العامة المصرية بياناً حول تصريحات اللواء مراد موافي رئيس جهاز المخابرات العامة لوكالة أنباء الأناضول فيما يتعلق بالمعلومات التي كانت بحوزة المخابرات بشأن تفجير رفح، وقال اللواء موافي في البيان: "إن جهاز المخابرات جهاز جمع معلومات فقط، وليس جهة تنفيذية، ولا توجد لدى الجهاز مهام تنفيذية"، موضحا أن "دور جهاز المخابرات يختص بجمع المعلومات فقط".
 .وتأتي تصريحات موافي على خلفية تصريحه لوكالة أنباء الأناضول والذي قال فيه إن جهاز المخابرات كانت لديه معلومات حول الحادث الإرهابي الذى وقع بسيناء ، وأدى إلى مقتل 16 جنديا مصريا.
 وردًا على سؤال حول عدم قيام الأجهزة الأمنية بمنع هذه الهجمات طالما توفرت المعلومات لدى الأجهزة المعنية، قال موافى: "نعم كانت لدينا معلومات تفصيلية بالحادث، لكننا لم نتصور أبدًا أن يقتل مسلم أخاه المسلم ساعة الإفطار في رمضان".
 هذا وتتوافق تصريحات موافي مع ما قاله اليوم، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، موسى أبو مرزوق، للأناضول، حيث أوضح أن المخابرات العامة الإسرائيلية "الموساد" سلَّمت للمخابرات المصرية قائمة بأسماء 9 "إرهابيين" يتبعون جماعة التوحيد والجهاد، قبل وقوع الهجوم، الذي أودى بحياة 16 ضابطًا وجنديًا مصريًا على الحدود في مدينة رفح المصرية

سماح دولة الكيان الصهيوني لمصر بإدخال الجيش والدبابات والمدرعات والأسلحة الثقيلة بل والطائرات الحربية بمختلف أنواعها إلى المنطقة "ج" من سيناء ،وهي وفقا لاتفاقية كامب ديفيد منزوعة السلاح ،يؤكد أن العدو الصهيوني هو صاحب المصلحة الرئيسية في الحملة التي ينفذها الجيش المصري هناك، ولما لا وقد باتت التصريحات الرسمية تخرج من هنا ومن هناك تكشف عن غرفة عمليات مشتركة وتعاون استخباراتي لم يسبق لهما مثيل بين الجيشين المصري والصهيوني، وهنا ندرك حجم الاختراق الصهيوني داخل الجيش ،الذي ينظر إليه باعتباره أقوى مؤسسات مصر . وهذا يوضح حجم المؤامرة التي تورطت فيها قيادة الجيش المصري، ووصلت حد التفريط في جزء حيوي من أرض الوطن بحجم وقيمة سيناء .
 القمع في سيناء أمسى أساسا للتعامل مع الأهالي هناك ، وخاصة في المنطقة الحدودية ، الممتدة من العريش وحتى رفح على الحدود الدولية مع قطاع غزة شمالا ومع الكيان الصهيوني جنوبا. وأصبح القتل مقررا يوميا للمواطن يتعرض له في كل المنطقة الحدودية
آلاف المدنيين سقطوا بسلاح جيشهم في سيناء وأصيب عشرات الآلاف، أكثر من 133 ألف معتقل يعانون تعذيب وحشي ممنهج ، كثيرا ما كان الموت أو التصفية خاتمة لا تثير أحدا ولا تستدعي النظر، كما تم انتهاك كافة الحقوق الانسانية بالسجون العسكرية وأبرزها العزولي بمقر قيادة الجيش الثاني الميداني بالجلاء في الإسماعيلية والكتيبة 101 بالعريش ومعسكر الزهور بالشيخ زويد والاحراش برفح ، إضافة لأقسام الشرطة بمحافظة شمال سيناء،والتي تحولت لثكنات عسكرية . التهجير القسري مصطلح جديد عاينه أهل سيناء من خلال هدم الجيش لأكثر من 6 آلاف من منازلهم لإنشاء منطقة عازلة على الحدود مع قطاع غزة ،
 وتبقى كلمة أخيرة ..وهي أن بدو وأهل سيناء لا يمكن أن يفرطوا في أرض أجدادهم حتى وإن تخلت عنهم الدولة ..ولئن رُحّلوا عنها قسرا فإنهم مهما طال الزمان راجعون ..هكذا تحدث التاريخ وهكذا عرفتهم الجغرافيا.
أنها معركة الحق والنصر لن يتخلى أهل سيناء عنها ولن يتخلى عن سيناء اى مواطن مصرى شريف
هى مسألة وقت وتنتهى دولة الباطل وينتهى ذلك الكيان الصهيونى الغاصب ويتفتت
 وتعود دولة الحق ثابتة شامخة...




 الخيانه اصلها عسكري  
- قائد عسكري اعترف بان مصر تنازلت عن أم الرشراش علي خليج العقبة لاسرائيل وغيرت اسمها الي إيلات وقال نصا ان التنازل عنها لأنه المنفذ الوحيد لإسرائيل 
- أربع محميات أكثر من 90% من الساحل المصري على خليج العقبة تغطي كامل الخليج بينما لا توجد أي محميات على ساحل خليج السويس المحميات تمنع بيع الأراضي وتمنع التوطين والسكن للمصريين  من قام بالتخطيط في 1992 كان غرضه اخلاء المنطقه لاسرائيل .. بتسليم سيطرة مصر على خليج العقبة لمندوبى الصهاينة ..  ادركوا سينااااااء ..




؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛



الثلاثاء، 7 فبراير 2017

مسلخ بشري : شنق جماعي وإبادة بسجن صيدنايا ..اعدام 13 ألف سوري ..فيديو



.. المسلخ البشري .. 
عمليات شنق جماعية وإبادة ممنهجة يقوم بها نظام #الأسد في سجن #صيدنايا 
يكشفها تقرير أعدته منظمة العفو الدولية


اتَّهمت منظمة العفو الدولية في تقرير، الثلاثاء 7 فبراير/شباط 2017، النظام السوري بتنفيذ إعدامات جماعية سرية شنقاً بحق 13 ألف معتقل، غالبيتهم من المدنيين المعارضين، في سجن صيدنايا قرب دمشق خلال 5 سنوات من النزاع في سوريا.
وقالت المنظمة الحقوقية في تقريرها، وعنوانه "مسلخ بشري: شنق جماعي وإبادة في سجن صيدنايا"، إنه "بين 2011 و2015، كل أسبوع، وغالباً مرتين أسبوعياً، كان يتم اقتياد مجموعات تصل أحياناً إلى خمسين شخصاً إلى خارج زنزاناتهم في السجن وشنقهم حتى الموت"، مشيرة إلى أنه خلال هذه السنوات الخمس "شُنق في صيدنايا سراً 13 ألف شخص، غالبيتهم من المدنيين الذين يعتقد أنهم معارضون للحكومة". شهادات مروعة وأوضحت المنظمة أنها استندت في تقريرها إلى تحقيق معمق أجرته على مدى سنة من ديسمبر/كانون الأول 2015 إلى ديسمبر/كانون الأول 2016، وتضمَّن مقابلات مع 84 شاهداً، بينهم حراس سابقون في السجن ومسؤولون ومعتقلون وقضاة ومحامون، بالإضافة إلى خبراء دوليين ومحليين حول مسائل الاعتقال في سوريا. وبحسب التقرير فإن هؤلاء السجناء كان يتم اقتيادهم من زنزاناتهم فيما اعتاد الحرس على تسميته بالمبنى الأبيض وإخضاعهم لمحاكمات عشوائية وضربهم ثم شنقهم "في منتصف الليل وفي سرية تامة" في المبنى الأحمر.
المبنى المضلع الثلاثي هو المبنى الأبيض وإلى جنوبه المبنى المربع هو الأحمر وأوضح التقرير أنه "طوال هذه العملية يبقى (السجناء) معصوبي الأعين، لا يعرفون متى أو أين سيموتون إلى أن يلف الحبل حول أعناقهم". 
ونقل التقرير عن قاضٍ سابق شهد هذه الإعدامات قوله "كانوا يبقونهم (معلقين) هناك لمدة 10 إلى 15 دقيقة". 
وأضاف أن "صغار السن من بينهم كان وزنهم أخف من أن يقتلهم، فكان مساعدو الضباط يشدونهم إلى الأسفل ويحطمون أعناقهم". وبعد الشنق، عمدت السلطات السورية إلى أخذ الجثث إلى مستشفى تشرين العسكرين وتسجيل سبب الوفاة على أنه جلطة قلبية أو اضطراب تنفسي، ومن ثم رميها منتصف ليل أيام الثلاثاء وحتى الفجر في مقابر جماعية على أطراف مدينة دمشق.
وأوضح التقرير أن آلاف آخرين ربما تم شنقهم منذ نهاية 2015، بعد انقطاع المعلومات الواردة من داخل السجن. وأكدت المنظمة الحقوقية أن هذه الممارسات ترقى إلى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، ولكنها مع ذلك مستمرة على الأرجح. ويعتقل النظام السوري آلاف المساجين في سجن صيدنايا الذي يديره الجيش، والذي يعتبر أحد أضخم سجون البلاد، ويقع على بعد 30 كلم تقريبا شمال العاصمة دمشق. واتهمت المنظمة الحقوقية في تقريرها نظام الرئيس بشار الأسد بانتهاج "سياسة إبادة" من خلال تعذيبه المساجين بصورة متكررة وحرمانهم من الطعام والماء والعناية الطبية". 
وأكد التقرير أنه في سجن صيدنايا كان السجناء يتعرضون للاغتصاب أو يتم إجبارهم على اغتصاب بعضهم البعض، بينما عملية إطعامهم تتم عبر إلقاء الحراس الطعام على أرض الزنزانة، التي غالباً ما تكون متسخةً ومغطاة بالدماء. 
قواعد خاصة وبحسب إفادات الشهود فإن "قواعد خاصة" كانت مطبقة في السجن، فالسجناء لم يكن مسموحاً لهم أن يتكلموا، وكان عليهم أن يتخذوا وضعيات محددة لدى دخول الحراس إلى زنزاناتهم. ونقل التقرير عن أحد السجناء السابقين في صيدنايا -وقد عرّفه باسم مستعار هو نادر- قوله "كل يوم كان لدينا في عنبرنا اثنان أو ثلاثة أموات...
أتذكر أن الحارس كان يسألنا يومياً كم ميتاً لدينا؟ كان يقول: غرفة رقم 1، كم؟ غرفة رقم 2، كم؟ وهكذا دواليك". 
وأضاف نادر أنه في أحد الأيام كان التعذيب عنيفاً لدرجة أن عدد الموتى في عنبر واحد بلغ 13 سجيناً. 
ونقل التقرير عن أحد العسكريين السابقين، واسمه حميد، قوله إنه كان بإمكانه عندما يتم شنق المساجين سماع أصوات "طقطقة"، مصدرها غرفة الشنق الواقعة في الطابق الأسفل. 
وأضاف حميد، الذي اعتقل في 2011 "كان بإمكانك إذا وضعت أذنك على الأرض أن تسمع صوتاً يشبه الطقطقة. كنا ننام على صوت سجناء يموتون اختناقاً. في تلك الفترة كان هذا الأمر عادياً بالنسبة لي". وكانت منظمة العفو قدَّرت في تقارير سابقة عدد السجناء الذين قضوا في معتقلات النظام منذ بدء النزاع في مارس/آذار 2011 بحوالي 17 ألفاً و700 سجين، ما يعني أن مقتل 13 ألف معتقل في سجن واحد يزيد هذه الأرقام بنسبة كبيرة. 
وتعليقاً على ما ورد في التقرير قالت لين معلوف، نائبة مدير الأبحاث في مكتب منظمة العفو الإقليمي في بيروت إن "الفظائع الواردة في هذا التقرير تكشف عن وجود حملة خفية ووحشية تم السماح بها من أعلى المستويات في الحكومة السورية، وتستهدف سحق أي شكل من أشكال المعارضة في صفوف الشعب السوري". 
وأضافت أن "قتل آلاف الأشخاص العزل بدم بارد، بالإضافة إلى برامج التعذيب الجسدي والنفسي الممنهجة والمعدة بعناية التي يتم اتباعها في سجن صيدنايا، لا يمكن السماح لها بأن تستمر". وكانت الأمم المتحدة اتهمت النظام السوري في 2016 بانتهاج سياسة "إبادة" في سجونه. 
وأسفر النزاع في سوريا عن مقتل أكثر من 310 آلاف شخص وتهجير الملايين.



"المسلخ البشري"
.. 13 معتقل أعدمهم النظام بسجن صيدنايا بسوريا 



-

هكذا تحوّل "عيال زايد" إلى فرسان الهيكل وحاربوا المسلمين..فيديو



...دين النـــاس دي إيـــه ؟


كان من نبوءة الرسول عليه الصلاة والسلام أنْ تتداعى علي المسلمين الأمم، وتَجلَّت نبوءته بأنْ تداعت دول الغرب بقيادة أمريكا، والعجيب أنه من رحم الحقد قامت دولة المفترض أنها عربية وحكامها مسلمين، تَتَدافع للنَّيل من الإسلام والمسلمين، وتمالأ علي ثورات الربيع العربي حتى مَن كانوا فرقاء بينهم، مثل إيران وإسرائيل، وعلى دماء المسلمين صاروا أشِقَّاء، لكن في العدواة لا غير!
ويؤكد مراقبون أن موقف حكام الإمارات أو "عيال زايد"، تكرر في أزمان سابقة حتى انه في زمن الرسول - عليه الصلاة والسلام - تَحالف اليهودُ أهل الكتاب، مع كفار قريش أهل الوثنية، ولا جامعَ بينهم غير عداوة أهلِ الإسلام ودينهم. ويأتي دور الإمارات الأقبح والأسوأ لدولة عربية، وحجم الأموال الرهيب الذي أنفقته كان يكفي لصناعة أقوى جيش عربي، وليس لتلك الدولة جيش يحميها، رغم إنفاقها الأسطوري لكل ما هو ضد الأمة العربية والإسلامية، فضلا عن جرائم الإمارات وعائلة زايد ويالها من جرائم وكوارث وعمالة وقذارة وسقوط، ما جعل نشطاء يطرحون سؤالا: "دين الناس دي إيه ؟".
"فرســان دبي"!
جمعية فُرسان المعبد (Templars)، أو فرسان المسيح، أو معبد سليمان، أو فرسان الهيكل، وتعرف عند العرب بالداوية، التي تحاكي الدور الذي يقوم به حكام الإمارات اليوم أنشئت في سنة 1119م عَقِبَ انتهاء الحرب الصليبيَّة الأولى، واستيلاء الصليبيِّين على أنطاكية وبيت المقدس، وتعيِين جودفري دي بويون ملكًا على بيت المقدِس بتسعة عشر سنة.
في حينها قامَ عصبة من تسعة سادة فَرنسيِّين برئاسة هوك دي بايان Hugh de Payans، وجودفرو دي سنتومار، وقطعوا العهد على أنفسهم بأنْ يتركوا الفروسية الدُنيوية، ويقوموا بحراسة الطُّرق، وحماية طريق الحجاج إلى القبر المقدَّس، وضمان عدم قيام دولة حقيقية تحمي المسلمين في الشرق. 
  كان فُرسان المعبد من جمعية "الأُخُوة الرهبانية للقديس تامبلر" الفَرَنسية، رايتهم بيضاء، عليها صليبٌ أحمر، أمَّا الواحد من فرسان المعبد، فكان يَلْبَس مِئزَرًا أبيضَ، على "حرملته" صليب أحمر.
وكان ملك بيت المقدس حينذاك بلدوين الثاني، فقدَّم للجمعية جناحًا من قصرِه الواقع بالقُرب من منطقة معبد سُليمان؛ لتقيم فيه، ولهذا سُمِّيت بفرسان المعبد، وفي سنة 1128م صادَق مجلس المقدس على إنشاء الجمعيَّة، وكذلك صادق عليه البابا، وأصدرت لفُرسان المعبد وثيقة أقسموا فيها بالتزام الفاقَة والعِفَّة والطاعة شعارًا للجمعية.
وشاركت جماعة فرسان الهيكل، في جرائم ارتكبتها الحملات الصليبية، بل قادت حملات تصفية ضد سكان المدن والثغور العربية الإسلامية، ومثّلت القوة الضاربة في جيش الملك الإنكليزي ريتشارد قلب الأسد خلال الحملة الصليبية الثالثة، فقتلت 2700 من الأسرى المسلمين بدم بارد، لتروي نيران الحقد والأفكار المتطرفة في عقول فرسانها المتعطشين للدماء.
ونظراً إلى جرائمهم الدموية، استثني فرسان الهيكل من قرار السلطان صلاح الدين الأيوبي بعد موقعة حطين بتحرير جميع الصليبيين تقريباً عن طريق الفدية، باستثناء فرسان الجماعات العسكرية وهم: الفرسان الهوسبتاليين وفرسان الهيكل، بل أُعدم من أسر منهم عقاباً على جرائمهم الإرهابية بحق سكان المدن العربية من المسلمين، وما أشبههم بما يقوم به حكام الإمارات اليوم!
... منصور يفضحهم ...
من جانبه فضح الإعلامي والصحفي المصري أحمد منصور، الدور الذي لعبه أبناء زايد –فرسان دبي- في دعم مشاريع الغرب الصهيونية، مقابل إجهاض كل ما هو إسلامي، وكأن الإمارات زرعت خصيصا لهذا الغرض، معريا دولة الإمارات في أحد عشر نقطة، نعيد نشرها لأهميتها القصوى:
1 – الإمارات كانت تدعم نظام مبارك سنويا بـ 12 مليار دولار، أكثر من نصفها من المواد البترولية، وقد هددت بقطعها بعد الثورة، ثم قامت بقطعها تماما بعد وصول الرئيس مرسي للحكم. 
2 ـ الإمارات دعمت أمريكا في أزمتها المالية سنة 2010 بعقود تسليح فاقت ال200 مليار دولار 
3 ـ الإمارات تبرعت لولاية أريزونا الأمريكية بعد الإعصار الشهير سنة 2008 بأكثر من 10 مليار، وتولت إعادة إعمار معظم مدارسها. 
4 ـ الإمارات قامت بطرد معظم السوريين العاملين على أراضيها بعد الثورة على بشار، وقامت بمنع أي تحويلات مالية للسوريين إلى سوريا. 5 ـ الإمارات قامت بتمويل الحملة الصليبية الفرنسية على مالي هذا العام بمبلغ 7 مليار دولار تقريبا لمنع وصول الإسلاميين لحكم مالي ومنعهم من تطبيق الشريعة. 
6 ـ الإمارات أنفقت ملياري دولار في الاحتفال بليلة رأس السنة. 
7 ـ الإمارات أصبحت ملجأ للفارين من العدالة مثل أحمد شفيق، والسفاحين مثل دحلان وأسرة بشار. 
8 ـ الإمارات أصبح المقر الإقليمي لأجهزة المخابرات الأمريكية و الأوروبية بعد سقوط مبارك، فضلا عن كونها أكبر مركز عالمي لغسيل الأموال وتجارة السلاح والدعارة، صدق أو لا تصدق، زيارة واحدة لدبي ستكون أكثر إقناعا من كل هذا الكلام. 
9 ـ الإمارات أقرضت صربيا جزار مسلمي البوسنة 400 مليون دولار ميسرة السداد. 
10 ـ الإمارات قامت بسحب الجنسية من العديد من مواطنيها من العلماء والدعاة والمصلحين مثل إبراهيم المرزوقي وحسين الجابري وغيرهم، كما قامت بترحيل كل من تشك في تدينه والتزامه بالصلاة أو الحديث في الدين وأحوال المسلمين. 11-الملايين التي تدفقت من الإمارات على جبهة الخراب تثبت أن محمد بن زايد يفي بوعده..فقد تعهد بإبعاد الإخوان عن السلطة ولو دفع ميزانية أبوظبي. 
.. حقيقة فرسان الهيكل وكنوزهم المفقودة .. 
... ولادة الماسونية العالمية ...
كان من بين أكثر التنظيمات العسكرية المسيحية الغربية ثراءاً وقوة... استمر التنظيم لمدة قرنين في العصور الوسطى. وفرسان الهيكل هم من أشهر الجيوش المسيحية كانوا في الشرق الأوسط حوالي قرنين بدؤوا بعد الحملة الصليبية الأولى سنة 1096 لضمان سلامة الحجاج الأوروبين الذين كانوا يسافرون للقدس بعد انتصار الصليبيين. 
بعد الحملة الصليبية الأولى . دعمتهم الكنيسة الكاثوليكية رسمياً في عام 1129، لذا زاد حجمهم بسرعة وأصبحوا أقوياء. 
كانو يلبسون لباساً أبيض مع صليب أحمر وكانوا مدربين ومسلحين بشكل جيد. بنوا قلاعا كثيرة في أوروبا والأرض المقدسة. 
 حقيقة فرسان الهيكل وكنوزهم المفقودة.. ولادة الماسونية العالمية كان من بين أكثر التنظيمات العسكرية المسيحية الغربية ثراءاً وقوة... استمر التنظيم لمدة قرنين في العصور الوسطى. وفرسان الهيكل هم من أشهر الجيوش المسيحية كانوا في الشرق الأوسط حوالي قرنين بدؤوا بعد الحملة الصليبية الأولى سنة 1096 لضمان سلامة الحجاج الأوروبين الذين كانوا يسافرون للقدس بعد انتصار الصليبيين. 
بعد الحملة الصليبية الأولى . دعمتهم الكنيسة الكاثوليكية رسمياً في عام 1129، لذا زاد حجمهم بسرعة وأصبحوا أقوياء.
 كانو يلبسون لباساً أبيض مع صليب أحمر وكانوا مدربين ومسلحين بشكل جيد. بنوا قلاعا كثيرة في أوروبا والأرض المقدسة..
حقيقة فرسان الهيكل وكنوزهم المفقودة.. ولادة الماسونية العالمية
كان من بين أكثر التنظيمات العسكرية المسيحية الغربية ثراءاً وقوة... استمر التنظيم لمدة قرنين في العصور الوسطى. وفرسان الهيكل هم من أشهر الجيوش المسيحية كانوا في الشرق الأوسط حوالي قرنين بدؤوا بعد الحملة الصليبية الأولى سنة 1096 لضمان سلامة الحجاج الأوروبين الذين كانوا يسافرون للقدس بعد انتصار الصليبيين. 
بعد الحملة الصليبية الأولى . 
دعمتهم الكنيسة الكاثوليكية رسمياً في عام 1129، لذا زاد حجمهم بسرعة وأصبحوا أقوياء. 
كانو يلبسون لباساً أبيض مع صليب أحمر وكانوا مدربين ومسلحين بشكل جيد. بنوا قلاعا كثيرة في أوروبا والأرض المقدسة.
.. فرســان الهيكــل .. 
.. القصة الحقيقية لأخطر تنظيم فى تاريخ البشرية ..




... فيـــلم مـولانـــا...


.... فيلــم مولانــا ... 
هآرتس: هكذا يخدم فيلم عيسى "مولانا"
 برنامج السيسي لتوظيفة فى صراعة مع الأخوان



أرسلان ,,محطم الامبراطورية البيزنطية وحامي المشرق الاسلامي ,فيديو



معركـة "ملاذكرد" وقائدهـا العظيـم ..ألب أرسلان 
. محطــــم الامبراطوريــــــــة البيزنطيــــــة .



حينما نتصفح التاريخ نجد أن هناك عظماء لهم بصمات واضحة تركوا في تاريخنا أثرا لا يُمحى .. ومن هؤلاء ألب أرسلان محطم الامبراطورية البيزنطية وحامي المشرق الاسلامي .. اسطورة بحد ذاتها ومن أسود الامة المجاهدة العظيمة .. 
في أحد الأيام اجتمعت اوروبا في جيش بلغ عددة 600 الف مقاتل ومعهم الف منجنيق وكل منجنيق يجره مئة ثور لهدم الكعبة وأبادة المشرق الاسلامي .. وكان الجيش يضم البابا ومعه ٣٥ الف بطريق، وما لا يحصى عدده من القوات والسلاح والعدة والعتاد .. واعلنوا الحرب المقدسة وتوجهوا لديار المسلمين من اجل إفنائهم وإبادتهم .. كانت الخلافة العباسية في اسوأ أيامها من فقر وضعف ومهانة ، وكانت الشيعة هي التي تتحكّم بديار الاسلام ، عبر دويلات شتى وكانت الخلافة لا تضم سوى 3000 جندي يخرجون في موكب الخليفة الذي لا إسم له ولا صفة سوى الدعاء له في صلاه الجمعة ...!! فهل انتهي الامر ؟؟ بالطبع لا ..
كانت هناك إمارة صغيرة إسمها دولة السلاجقة .. كانوا يقفون كحرس حدود على مشارف الخلافة ، يصُدّون غارات البيزنطيين تارة، وينهزمون تارة، وكان قائد تلك الإمارة شاب صغير اسمه ألب أرسلان وبالعربية يعني اسمه (الأسد الشجاع ).. كان هذا البطل عائدا من خراسان من حرب بجيش قوامه 21 الف رجل ما بين مصاب وفاقد لسلاحه ، وسمع بمجيء الجيش الصليبي فأسرع بالعودة وحاول أن يُقنع ارمانوس الامبراطور البيزنطي بالرجوع عبر التنازل عن اراضي لامبراطوريته ، تارة ، وبجزية يدفعها له تارة ويغريه تارة بغنائم وأموال ..ولكن امبراطور الروم يرفض ويخبره ان مجئ تلك الجيوش الزاحفة وتكلُفتها لا تتسع لها اموال المسلمين كلها .. وان إباده المسلمين وهدم مقدساتهم في فلسطين والحجاز هي الثمن الوحيد .. أُسقِط في يد البطل .. وأرسل للخليفة يسأله العون والمدد فلم يُجبه ، معللا له سوء الحال وقلة الجند وحاول ألب ارسلان، ان يستثير حماسة المسلمين ويرسل الرسل للأقطار كلها فلم يجبه سوى القليل .. ذهب ارسلان الى شيخه ( أبو نصر محمد بن عبد الملك البخاري) يسأله المشورة في هذا المصاب الجلل، فحثه على الجهاد والكفاح لدين الله بما أُوتي من قوة .. وهنا يخرج ارسلان، لجيشه الصغير ويُخيرهم ..من اراد الجهاد فليبقى ومن أراد الإنصراف فليقدم عذره لله ، وينصرف ..
وهنا يقف الشيخ العظيم وسط الجيش يقول لهم : ( هذا يوم من ايام الله لا مكان فيه للفخر او الغرور وليس لدين الله وحرمة دم المسلمين ومقدساتهم في كل الدنيا سوى سواعدكم وايمانكم ..) ويلتفت الشيخ الى الاسد الشجاع ويقول له: اجعل المعركة يوم الجمعة حتى يجتمع المسلمون لنا والخطباء بالدعاء في الصلاة .. ㅤ
وبالفعل إستجاب أرسلان ،لهذه النصيحة التي تشرح بأقلّ العبارات أسباب الانتصار المادية والمعنوية ، فالمجاهدون يحتاجون تماماً للدعاء مثلما يحتاجون إلى السيف والرمح وفي يوم الجمعة 7 ذي القعدة 463 هجرية الموافق 26 أغسطس 1071م قام ألب أرسلان وصلى بالناس وبكى خشوعاً وتأثراً ودعا الله عز وجل طويلاً ومرغ وجهه في التراب تذللاً بين يدي الله واستغاث به وعقد ذنَب فرسه بيديه ثم قال للجنود "من أراد منكم أن يرجع فليرجع فإنه لا سلطان هاهنا إلا الله"، ثم امتطى جواده ونادى بأعلى صوته في أرض المعركة "إن هزمت فإني لا أرجع أبداً فإن ساحة الحرب تغدو قبري" ، وبهذا المشهد إستطاع ألب أرسلان أن يحول 21 ألف جندي إلى 21 ألف أسد ... في مكان اسمه ملاذكرد جنوب شرق تركيا يُقسّم ارسلان قواته ويعزل ويرص الرُماة ، بين جبلين ويتقدم بقواته ليستقبل طلائع الرومان البيزنطيين ، بينما تأخر بقية الجيش الأوروبي .. انقضّ الرومان بقوات بلغت ستين الف مقاتل فتقهقر ارسلان وانسحب الى الممر ( بين جبلين ) ..
وخرج منه وانتشر خلفه وقسّم قواته الى فرقة تصدّ المتقدمين وفرقة تتقدم و تلتفّ من جانب الجبل وتغلق الممر من الامام وبهذا يغلق الممر تماما ويحاصرهم في كمين من أحكم الكمائن في تاريخ الحروب ... دخلت القوات البيزنطيه وانتظر حتى امتلا بهم الممر وأشار للرُماة فانهالت عليهم السهام كالمطر وهنا يقول العميد الركن محمود شيت خطاب معلقا علي تلك الحالة : ان الرماة كانوا رماة استثنائيين وفوق العاده فقد أبادوا 60 ألف محارب في ظرف ساعتين لدرجة ان فرقتين حاولوا الصعود على جانبي الممر لإجلائهم ولكن السهام ثبتتهم واخترقت أجسادهم بالمَمرّ فغطّته بجثتهم .. ومن حاول الخروج من فتحتي الممر كان السلاجقة في انتظارهم يذبحونهم أحياء ..

علم الاوربيون بالهزيمة فتقدمت قوات أرمينية وجورجية وروسية فاستقبلتهم فرقة المقدمة فأبادتهم .. اشتد الخلاف بين قادة الجيش الاوروبي وتبادلوا الاتهامات وحدث الخلل ورجعوا لبلادهم وانسحبوا منهزمين وتركوا بقية البيزنطيين فانقضّ عليهم ارسلان ، فقُضيَ عليهم وأبادهم عن بكرة أبيهم ووقع الامبراطور البيزنطي في الأسر ... وكان يوم من ايام الله .. هل كان احد يتخيل ما حدث ؟ هل بالعقل والمنطق والحسابات الأرضية من يتصور أن يصمد 21 الف مقاتل امام النصف مليون مقاتل بروح نصرانية مُتشبّعة بالدم والحقد الاسود .. !!. 
إن نصر الله يا قوم ، لا يأتي بالعدد والكم، إن النصر يرافق الايمان والإخلاص ، اننا لاننتصر بعدد ولا بعُدة بل ننتصر بهذا الدين العظيم ..