السبت، 29 يوليو 2017

ترامب يوقف خطابه ويطرد فتاة محجبة وسط تأييد الجماهير .


الشيخ ترامب يلقي خطابا عن
 "التســامح الديني في مهـــد الاســلام"
 و يأمل في سيادة رؤية مسالمة للاسلام حول العالم !


الارهــابي كــاره للاســلام والمســلميـن 
الـذي كـان احـدي علامات انتخــابه هي
.. شيطنة المسلمين ووصفهـم بالارهـــابيين ..
سيلقي غدا خطابا عن التسامح الديني في مهد الإسلام
  ، وفق تقرير لصحيفة واشنطن بوست.
وكان الرئيس الأميركي حظر سفر مواطني 6 دول ذات أغلبية مسلمة إلى الولايات المتحدة، محذراً من كون اللاجئين "حصان طروادة" الذي سيتسبب بمقتل الأميركيين الأبرياء، وزاعماً أن "الإسلام يكرهنا"، لكنه قراره يواجه معارضة داخلية وخارجية.
من هو  كاتب الخطاب الملهم ...  إتش آر ماكماستر، مستشار الأمن القومي وصف الخطاب الذي سيلقيه ترامب بأنه "خطاب ملهم ومباشر حول الحاجة لمواجهة الأيديولوجية الراديكالية، وعن آمال الرئيس بسيادة رؤية مسالمة للإسلام حول العالم".
مضيفاً وفق واشنطن بوست: "يهدف الخطاب إلى توحيد العالم الإسلامي الأوسع ضد أعداء الحضارة المشتركين، وإظهار التزام أميركا تجاه شركائها المسلمين".
كُتب خطاب ترامب بواسطة ستيفان ميلر، مستشار البيت الأبيض السياسي الذي برز في الأيام الأولى لرئاسة ترامب، باعتباره مهندس القرار التنفيذي لحظر المسلمين القادمين من 7 دول (تحولت إلى 6 دول لاحقاً) ذات أغلبية مسلمة من دخول الولايات المتحدة.
وقالت أسوشيتد برس، 
 الخطاب سيدعو أيضاً القادة العرب والمسلمين
 إلى "طرد الإرهابيين من أماكن العبادة"
ترامب يوقف خطابه 
ويطرد فتاة محجبة وسط تأييد الجماهير له!!


كان ميلر –الذي سافر مع ترامب إبان حملته الانتخابية وكتب العديد من خطاباته - قد أيَّد أيديولوجية قومية تسعى لقصر الهجرة على الأشخاص الذين يحملون ما يعتبره هو القيم الأميركية.
كما أن كتابات ميلر أثناء المدرسة الثانوية والجامعة وفقاً لواشنطن بوست أكدت على التهديد الذي يمثله الإرهاب الإسلامي الراديكالي، وقاد كذلك مشروع "التوعية بالإرهاب" في جامعة ديوك، محذراً من "الفاشية الإسلامية"، ومشيراً إلى وجود "حرب مقدسة تُشن ضدنا". علاوة على ذلك، كانت كتاباته المبكرة أكثر صراحة، قائلاً إن الحديث عن "سلمية" الإسلام "لا يغير من حقيقة أن ملايين المسلمين الراديكاليين سيحتفلون بموتك للسبب البسيط المتمثل في كونك مسيحياً أو يهودياً أو أميركياً".
 المسلمون حصان طروادة جملة شهيرة لترامب حيث تغذَّى الصعود السياسي لترامب على مشاعر مشابهة معادية للمسلمين. لسنوات، كرَّر ترامب الزعم الخاطئ بشأن احتمال أن يكون باراك أوباما مسلماً، وليس مسيحياً. وبمجرد ترشحه، نال ترامب الكثير من الاستحسان في مؤتمراته الانتخابية حين هاجم المهاجرين المسلمين.
ووصف في إحدى المقابلات، التي أُجريت معه، في أكتوبر/تشرين الأول، اللاجئين الفارّين من سوريا التي مزَّقتها الحرب "بأنهم قد يكونون حصان طروادة الأضخم. بل يمكن أن يجعل هذا حصان طروادة تافهاً إن تبين أن الكثير من هؤلاء ينتمون لداعش".
من نواحٍ أخرى، يمثل موقف ترامب تراجعاً جزئياً عن موقف الرئيس السابق جورج دبليو بوش، الذي أكد على أن التطرف العنيف لا يمثل الإسلام كدين.
وضع بوش نسخة القرآن الكريم الأولى في مكتبة البيت الأبيض، وشجَّع الأميركيين على السفر إلى العالم الإسلامي، علاوة على ترحيبه بطلاب التبادل الثقافي المسلمين، ودراسته العربية.
وكانت وكالة أسوشيتد برس للأنباء ذكرت نقلاً عن مسودة خطاب يلقيه الرئيس الأميركي في السعودية، يوم الأحد، أن دونالد ترامب سيدعو للوحدة في مكافحة التطرف في العالم الإسلامي، وسيصف الجهود بأنها "معركة بين الخير والشر".
ونقلت الوكالة عن مسودة الخطاب، التي لا تزال تخضع للمراجعة، أن ترامب سيتجنب اللغة الشديدة المناهضة للإسلام، التي استخدمها خلال حملته الانتخابية.
وسيقول ترامب بحسب مسودة الخطاب كانه يفصح عما يريد :
 " لسنا هنا لإلقاء محاضرة... لنقول للشعوب الأخرى كيف تعيش وماذا تفعل أو من أنتم. نحن هنا بدلاً من ذلك لتقديم شراكة في بناء مستقبل أفضل لنا جميعاً ".

الأربعاء، 26 يوليو 2017

المسجد الأقصى، قصة لا ولن تنتهي فيديو


سر صمت العرب عن اغلاق المسجد الاقصى 
للمرة الأولى منذ عقود

 السلطات الإسرائيلية تغلق المسجد الأقصى 
..حلفاء إسرائيل في السرّ والعلن.. 
لماذا صمت العرب على إغلاق المسجد الأقصى؟


 المسجد الأقصى المسجد الأقصى ثاني مسجد وضع في الأرض، حيث يعتقد أغلب العلماء أن الملائكة أو آدم عليه السلام (أو أحد أبنائه) هو الذي بنى المسجد الأقصى، بعد أن بنى المسجد الحرام بأربعين سنة، ففي صحيح مسلم من حديث أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال: "قلت يا رسول الله: أي مسجد وُضِع في الأرض أولا؟
قال: المسجد الحرام، قلت: ثم أي؟ قال: المسجد الأقصى، قلت: كم بينهما؟
قال: أربعون سنة، وأينما أدركتك الصلاة فصل، فهو مسجد". 
وبعد الطوفان الذي غمر الأرض في عهد نوح عليه السلام ليبق لبناء آدم أثر. والأرجح أن أول من بناه هو آدم عليه السلام، اختط حدوده بعد أربعين سنة من إرسائه قواعد البيت الحرام بأمر من الله تعالى، دون أن يكون قبلهما كنيس ولا كنيسة ولا هيكل ولا معبد. فقد ذكر ابن هشام في كتاب "التيجان في ملوك حمير جـ1/ 22، ط1، مركز الدراسات والأبحاث اليمنية 1347هـ" أن آدم عليه السلام بعد أن بنى الكعبة: " ثم أمر الله تعالى آدم بالسير إلى البلد المقدس، فأراه جبريل كيف يبني بيت المقدس، فبنى بيت المقدس ونسك فيه". وكما تتابعت عمليات البناء والتعمير على المسجد الحرام، تتابعت على الأقصى المبارك، فقد عمَّره سيدنا إبراهيم عليه السلام حوالي العام 2000 قبل الميلاد، ثم تولى المهمة أبناؤه إسحاق ويعقوب عليهم السلام من بعده، كما جدد سيدنا سليمان عليه السلام بناءه، حوالي العام 1000 قبل الميلاد.
ففي سنن ابن ماجة عَنْ عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
" لَمَّا فَرَغَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ مِنْ بِنَاءِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ سَأَلَ اللَّهَ ثَلَاثًا:
حُكْمًا يُصَادِفُ حُكْمَهُ، وَمُلْكًا لَا يَنْبَغِي لَأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ، وَأَلَّا يَأْتِيَ هَذَا الْمَسْجِدَ أَحَدٌ لَا يُرِيدُ إِلَّا الصَّلَاةَ فِيهِ إِلَّا خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ".... فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَمَّا اثْنَتَانِ فَقَدْ أُعْطِيَهُمَا، وَأَرْجُو أَنْ يَكُونَ قَدْ أُعْطِيَ الثَّالِثَةَ"...
وهذا الحديث بيدوا في ظاهره متعارضاً مع ما قاله العلماء من بناء آدم عليه السلام لبيت المقدس، وقد أجاب ابن الجوزي والقرطبي وغيرهم عن هذا الإشكال، وارتضاه الحافظ ابن حجر في فتح الباري بأن سليمان عليه السلام قام بتجديد وتوسعة المسجد الأقصى بعد أن كان موجوداً أصلاً منذ آدم عليه السلام، تماماً كما رفع إبراهيم عليه السلام قواعد البيت الحرام بعد أن كان موجوداً أصلاً منذ آدم عليه السلام، وذلك بعد تعاقب الزمن على البناءين الأساسين، والطوفان الذي كان في زمن نوح عليه السلام وغمر الأرض وقتها، وعلى ذلك فمقصود الحديث إنّ سليمان -عليه السلام- جدّد بناءه وهيئه للعبادة، وليس المقصود أنه أنشأه، والله تعالى أعلم، ولم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء في تعيين بنائه سوى هذين الحديثين. ومع الفتح الإسلامي للقدس عام 15هـ/ 636م، بنى عمر بن الخطاب رضي الله عنه الجامع القبلي، كنواة للمسجد الأقصى.
وفي عهد الدولة الأموية، بنيت قبة الصخرة، كما أعيد بناء الجامع القبلي، واستغرق هذا كله قرابة 30 عاما من 66 هـ/ 685م - 96 هـ/715م، ليكتمل بعدها المسجد الأقصى بشكله الحالي.



 الأقصـــى قصــة لا ولــن تنتـــهي
📝📝📝📝📝📝

✅..الاقصى قصة مزجت في مشاهدها بين انتصارات وفتوح، ومأسآت وجروح،
 بين عزة وقوة وإباء، وذلة وضعف وأشلاء،

✅..قصة سمعت بها منذ الصغر ، فكنت اسمع ببطولة ذاك الطفل وشجاعة تلك العجوز ، وبسالة ذاك الشاب ، وكان سلاحهم الحجر ...!
وبالمقابل طيران عدو حاقد، ودبابات ومدرعات وقذئف نار تهدم البيوت وتزهق الارواح، وتحرق الارض والشجر ...
فيحترق قلبي
وأقول في نفسي
ما هؤلاء العرب...!
أين ضميرهم..!
أين نخوتهم..!
أين غيرتهم..!
 هل هم فعلا بشر  ......!

✅..قصة خدعونا بأن نهايتها سلام ،
 وهي باطنها حرب وإن كان ظاهرها سلام،
 ينثروا فوق رؤسنا الورود فنطمئن لهم ،
ثم يطعنونا سرا بالسهام ،
يرسلوا لنا الغربان فنحسن الظن بهم ونكرم غربانهم، ثم نرسل لهم طير الحمام،
 فيسيؤا الظن بنا فيذبحوها بحجة الانتقام،
تبا لأمة الغدر التي لا تفهم لغة السلام ،
وانما تفهم لغة السلاح وصواعق القسام......!

 ✅ .. قصــــة
رواها لنا أجدادنا ،
وسنرويها نحن لأحفادنا،
 ونخط مآسيها بدموعنا،
 ثم نسطر كلماتها بدمائنا ؛
لتبقى روايتها حية في قلوبنا،
وتبقى أحداثها متجددة بين أجيالنا ،
 ويبقى تأريخها ينبض في قلوب أبطال أمتنا ،
حتى يأت اليوم الذي نسترد فيها كرامتنا قبل حقنا ..! وتعود لنا عزتنا قبل أرضنا ....

 ✅ قصة مستمرة تستنهض الهمم،
 وتشد من عزم أولي النخوة والشيم،
وتصرخ فيهم حتى يعودوا كما كانوا في القمم ، رجال عظماء تهابهم وتخشاهم كل الامم...!

✅ فالأقصى قصــة لا ولن تنــته ✅




للمرة الأولى منذ عقود.
 السلطات الإسرائيلية تغلق المسجد الأقصى

..حلفاء إسرائيل في السرّ والعلن..
 لماذا صمت العرب على إغلاق المسجد الأقصى؟

.. علاقات متنامية مع دول الخليج ..


هناك سلام قائم واتفاقيات دبلوماسية بين إسرائيل ومصر والأردن والسلطة الفلسطينية، لذلك فإن العلاقات العسكرية مع هذه الدول قد لا تكون مفاجأة كاملة. بيدَ أن الأقل شهرة هي العلاقات الوثيقة مع دول الخليج، مثل المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة.
وكثيرا ما يشير وزراء الحكومة الإسرائيلية إلى هذه الروابط بشكل غير مباشر باعتبارها “مصالح مشتركة” في مجالي الأمن والاستخبارات ضد التهديد الإيراني المشترك. لكن في السنوات الأخيرة، ظهرت تقارير عن اجتماعات سرية بين رؤساء المخابرات الإسرائيلية ونظرائهم الخليجيين.
ويقال إن مائير داجان، رئيس الموساد السابق، سافر إلى المملكة العربية السعودية في عام 2010؛ لإجراء محادثات سرية حول البرنامج النووي الإيراني. وأصبحت اللقاءات العلنية مع المسؤولين السعوديين المتقاعدين شائعة الآن، سواء في واشنطن أو ميونيخ أو حتى القدس.
كما أن العلاقات التجارية بين الجانبين تنمو هي الأخرى، وتشمل بيع المنتجات الإسرائيلية في مجالات الزراعة وتكنولوجيا الإنترنت والاستخبارات والأمن الداخلي (عادة عبر طرف ثالث).
 تغيُّر النظرة للاحتلال.
بشكل عام، لم يعد بالإمكان النظر إلى الأنشطة الإسرائيلية في سوريا والأردن والضفة الغربية ومصر والخليج بمعزل عن بعضها البعض.
بل إن إسرائيل تشارك الآن في الحملات العسكرية التي ينظمها العالم العربي ضد إيران ووكلائها وكذلك ضد تنظيم الدولة.
ويبقى أن نرى ما إذا كان هذا مجرد زواج مصلحة مؤقت ضد خصوم مشتركين أو بداية لإعادة تموضع استراتيجية دائمة.
عل أي حال، من المرجح أن تستمر هذه العلاقة لبعض الوقت؛ حيث لا تلوح في الأفق أي مؤشرات على تراجع حروب المنطقة في المستقبل القريب.
وعلى أقل تقدير، لم يعد يُنظَر إلى إسرائيل باعتبارها المشكلة الرئيسية التي تعاني منها منطقة الشرق الأوسط.
لهذا السبب، حث السيد ترامب الدول العربية على “الاعتراف بالدور الحيوي الذي تقوم به دولة إسرائيل” في شؤون المنطقة.
صحيح أن هذا الدور الإسرائيلي الجديد لا يحتمل أن يسفر عن تطبيعٍ علني وكامل للعلاقات أو ينهي الصراع في المنطقة، لكنه قد يساعد على كسب الحروب الحالية، إلى جانب تحقيق أحد مظاهر السلام في الشرق الأوسط.