مصر تحت الحكم اليهــودى.بروتوكولات حكماء صهيون .. فيديو



عمـــالة رجـــال مبـــارك 
وإستعدادهم لفعـل أى شىء مقـــابل مصـــالحهم 

 .. ولــتذهب البـــلاد إلى الجحيـــم ..



مصر تحت الحكــم اليهــودى منــذ 30 سنة
 ... ونحـن غـافـلون ...

غـالى يهـاجر لإسرائيل بوثيقة يهوديــة
 ايها العرب أفيقوا اليهود موجودون بيننا اقرب مما تتخيلون  
من فضلكم أعيدو قرائة بروتوكولات حكماء صهيون!  
سكرتير مبارك وحديث عن تسول مبارك وأخلاقه ورجال عصابتة


مسئول الرئاسة يكشف كوارث وفضائح
 مبارك كان سكيرا لا يصلى وبطرس غالى جاسوس



بروتوكـولات حكمـاء صهيـون أو قـــواعد حكمـاء صهيــون 
هي وثيقة تتحدث عن خطة صهيونية لغزو العالم، والسيطرة عليه من خلال المال والأعمال والإعلام وغيرها من الطرق، وتتضمن 24 بروتوكولاً، ففي عام 1901 كتب هذه الوثيقة ماثيو جولوڤينسكى وكانت مستوحاة من كتاب حوار في الجحيم بين ميكافيل ومونتسكيو للمؤلف موريس چولى الذي يُشير في كتابه إلى وجود خطة زائفة ومُسبقة لغزو العالم من قِبَل نابليون الثالث وقد تم تطويرها من مجلس حكماء اليهود بهدف تدمير المسيحية والهيمنة على العالم.
 ويحتوى هذا الكتاب على عدّة تقارير تكشف خطة سرية للسيطرة على العالم، تعتمد هذه الخطة على العنف والحيل والحروب والثورات وترتكز على التحديث الصناعي والرأسمالية لتثبيت السلطة اليهودية. 
 في العشرينات من القرن الماضي واجهت ألمانيا صعوبات اقتصادية، مما جعل ادولف هتلر يربط بينها وبين مخطط اليهود للسيطرة على العالم والذي كان مستحوذاً على تفكيره آنذاك وقد تبين ذلك من خلال كتابه كفاحي الذي فسر فيه نظرية المؤامرة اليهودية من وجهة نظره فنتج عن ذلك المذابح التي تَعَرض لها اليهود في ألمانيا النازية والمعروفة باسم ليلة الكريستال وأصبح ذلك الكتاب في يومنا هذا رمزاً لمعاداة السامية.
 إن بروتوكولات حكماء صهيون وقد تُسمى أحياناً البرنامج اليهودى لغزو العالم ظهرت في وقتين ونسختين متقاربتين : 
أولاً في عام 1901 : نشرت لأول مرة في روسيا بجريدة زناميا في مدينة سانت بطرسبرغ..
وثانياً في عام 1905: نشرت في نسخة كاملة بواسطة سيرج نيلوس. ونشرت بروتوكولات حكماء صهيون في نسختها الأمريكية على هيئة مقالات بجريدة ديربورن اندبندنت التي كان يمتلكها هنري فورد تحت بعنوان اليهودى العالمي ... أخطر مشكلة وذلك عام 1920 ، ثم أعاد فورد نشرها في كتاب وصل توزيعه إلى 500 ألف نسخة.
 ومن أبرز ما جاء في هذه البروتوكولات كان كالتالي:

 - البرتوكول الأول:
 الفوضى والتحرّريّة والثورات والحروب:
• ذوو الطبائع الفاسدة من الناس أكثر عددًا من ذوي الطبائع النبيلة.. لذا فخير النتائج في حكم العالم هو ما ينتزع بالعنف والإرهاب، لا بالمناقشات الأكاديمية، فالحق يكمن في القوة.
• شعارنا هو كل وسائل الخديعة والرشوة والخيانة إذا كانت تخدم في تحقيق غاياتنا.. هذا مع اللجوء إلى العنف ومصادرة الأملاك وإصدار أحكام الإعدام، لتعزيز الفزع الذي يولد الطاعة العمياء.
• لقد حرّكنا الثورة الفرنسيّة، وجعلنا شعارها "الحرية والمساواة والإخاء" ليردّدها الناس كالببغاوات.. وهي كلمات تفتقد للاتفاق فيما بينها، حتّى ليناقض بعضها بعضًا.. فلا توجد مساواة في الطبيعة، التي خلقت أنماطًا غير متساوية في العقل والشخصية والأخلاق والطاقة.. وبهذا تمكّنّا من سحق كيان الأرستقراطية الأممية التي كانت الحماية الوحيدة للبلاد ضد أطماعنا، وأقمنا بدلا منها أرستقراطية من عندنا على أساس الغنى والثروة وعلى علم الاقتصاد السياسيّ الذي روجه علماؤنا.

 - البرتوكول الثاني: السيطرة على الحكم والتعليم والصحافة:
• إنّ الحروب سباق اقتصادي، يقع فيه الجانبان تحت رحمة وكلائنا، بسبب حاجتهما لمساعداتنا الماليّة.
• سنختار من بين العامة رؤساء إداريين ممن لهم ميول العبيد، ولن يكونوا مدربين على فن الحكم، ولذلك سيكون من اليسير أن يمسخوا قطع شطرنج في أيدي مستشارينا العلماء الحكماء الذين دربوا خصيصًا على حكم العالم منذ الطفولة الباكرة.

 - البرتوكول الثالث: إسقاط الملكيّة والأرستقراطيّة:
• إنهم الشعوب تتحمّل ـ على أيدي دكاتيرهم الحاليين من رؤساء وزراء ووزراء ـ إساءات كانوا يقتلون من أجل أصغرها عشرين ملكًا.. والسبب هو أن المستبدين يقنعون الناس بأنّ ذلك لحكمة سامية، هي التوصل إلى النجاح من أجل الشعب، ومن أجل الإخاء والوحدة والمساواة الدولية.
 - البروتوكول الرابع: تدمير الدين والسيطرة على التجارة:
 - البرتوكول الخامس: تفريغ السياسة من مضمونها:
• بعد أن تكون المجتمعات قد تفشت الرشوة والفساد في كل أنحائها: حيث الغنى بالخبث والتدليس، وحيث الخلافات متحكمة على الدوام، والفضائل في حاجة إلى أن تعززها العقوبات والقوانين الصارمة، لا المبادئ المطاعة عن رغبة، وحيث المشاعر الوطنية والدينية مطموسة في العقائد العلمانية.. حينئذٍ سننظم حكومة مركزية قوية، وسنضبط حياة رعايانا السياسية بقوانين جديدة تكبح كل حرية، وكل نزعات تحررية يسمح بها الأمميون، وبذلك يعظم سلطاننا بحيث يستطيع سحق الساخطين المتمردين من غير اليهود.
 البروتوكول السادس: السيطرة على الصناعة والزراعة:
• سنبدأ سريعًا بتنظيم احتكارات عظيمة نمتصّ من خلالها الثروات الواسعة للأمميين، إلى حد أنها ستهبط جميعها وتهبط معها الثقة بحكومتها يوم نسحب أموالنا وتقع الأزمة السياسية.
• يجب علينا أن نجرد الأرستقراطيين من أراضيهم عن طريق فرض الأجور والضرائب لتبقى منافع الأرض في أحط مستوى ممكن. . وسرعان ما سينهار الأرستقراطيون من الأميين، لأنهم غير قادرين على القناعة بالقليل.
• يجب أن نفرض كل سيطرة ممكنة على الصناعة والتجارة، وعلى المضاربة التي ستحول دون زيادة رؤوس الأموال الخاصة، ودون إنهاض الزراعة بتحرير الأرض من الديون والرهون العقارية، وبهذا ستحول المضاربات كل ثروة العالم إلى أيدينا.
• ولكي نخرب صناعة الأميين، ونساعد المضاربات سنشجع حب الترف المطلق، وسنزيد الأجور التي لن تساعد العمال في ظلّ الزيادة المستمرّة للأسعار، ولكنّها سترهق أصحاب المصانع.. وسنرفع أثمان الضروريات الأولية متخذين سوء المحصولات الزراعية عذرًا عن ذلك.. كما سننسف بمهارة أسس الإنتاج ببذر الفوضى بين العمال، وبتشجيعهم على إدمان المسكرات.. وسنطرد كل ذكاء أممي من الأرض.. وسنستر كلّ ذلك برغبتنا في مساعدة الطبقات العاملة على حل المشكلات الاقتصادية الكبرى، وستعاون الدعاية لنظرياتنا الاقتصادية على ذلك بكل وسيلة ممكنة.

 - البرتوكول السابع: إشعال الحروب العالميّة:
• إن ضخامة الجيش، وزيادة القوة البوليسية ضروريتان لإتمام الخطط سابقة الذكر.. لذلك لا بدّ أن يكون إلى جانبنا طبقة صعاليك ضخمة، وجيش كثير وبوليس مخلص لأغراضنا.
• لو عارضتنا أيّ دولة، فسندفع الدول المجاورة لها إلى إعلان الحرب عليها.. وإذا غدر هؤلاء الجيران فقروا الاتحاد ضدنا ـ فسنجيب على ذلك بخلق حرب عالمية.

 - البرتوكول الثامن: تفريغ القوانين من مضامينها:
• يجب أن نلجأ إلى أعظم التعبيرات تعقيدًا وإشكالا في معظم القانون حتى تبدو للعامة أنها من أعلى نمط أخلاقي، وأنها عادلة وطبيعية حقًا.
 - البروتوكول التاسع: تدمير الأخلاق ونشر العملاء

 .. الكتاب المسموع :::: بروتوكولات حكماء صهيون ..



بث مباشر .. إذاعة القران الكريم من القاهرة





؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛